عرض مشاركة واحدة
قديم 2013/04/26, 02:21 AM   #8
شيعة الحسين

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 788
تاريخ التسجيل: 2012/10/17
المشاركات: 14,425
شيعة الحسين غير متواجد حالياً
المستوى : شيعة الحسين will become famous soon enough




عرض البوم صور شيعة الحسين
افتراضي

من ناحية السند ففيه محمد بن سنان سواد علماء الشيعة ضعفوه
و من ناحية المتن لا يوجد اشكال لأن المقصود بالعلي الاعلى هو جبريل عليه السلام و بسبب ضعف محمد بن سنان وقع الإشتباه
و القصة معروفة و الاحاديث كثيرة ان الذي أتى الى النبي ص فأخبره ان الحسين ع سيقتل






و هذه الاحاديث التي توضح بمعنى العلي الاعلى :


من مصادر السنة

كل الأحاديث مصدرها من
مجمع الزوائد للهيثمي - ج9 - مناقب الحسين ع
15111- وعن أنس بن مالك أن ملك القطر استاذن ‏[‏ربه‏]‏ أن يأتي النبي صلى الله عليه و سلم فأذن له، فقال لأم سلمة‏:‏ ‏"‏املكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد‏"‏‏.‏ قال‏:‏ و جاء الحسين بن علي ليدخل فمنعته، فوثب فدخل فجعل يقعد على ظهر النبي صلى الله عليه و سلم و على منكبه و على عاتقه، قال ‏:‏ فقال الملك للنبي صلى الله عليه و سلم‏:‏ أتحبه ‏؟‏ قال‏ :‏ ‏"‏نعم‏"‏‏.‏ قال ‏:‏ إن أمتك ستقتله ، و إن شئت أريتك المكان الذي يقتل به‏ .‏ فضرب بيده فجاء بطينة حمراء فأخذتها أم سلمة فصرتها في خمارها‏ .‏ قال ثابت‏:‏ بلغنا أنها كربلاء‏.‏
رواه أحمد و أبو يعلى و البزار و الطبراني بأسانيد و فيها عمارة بن زاذان و ثقه جماعة و فيه ضعف، و بقية رجال أبي يعلى رجال الصحيح‏.‏

15112- عن نجي الحضرمي أنه سار مع علي رضي الله عنه و كان
صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى و هو منطلق إلى صفين فنادى علي ‏:‏ اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات‏.‏ قلت‏:‏ و ما ذاك ‏؟‏ قال ‏:‏ دخلت على النبي صلى الله عليه و سلم ذات يوم و إذا عيناه تذرفان ، قلت‏:‏ يا نبي الله أغضبك أحد‏ ؟‏ ما شأن عينيك تفيضان‏ ؟‏ قال ‏:‏ ‏"‏ بل قام من عندي جبريل عليه السلام قبل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات‏ "‏‏.‏ قال‏ :‏ فقال ‏:‏ ‏"‏هل لك أن أشمك من تربته‏ ؟‏‏"‏‏.‏ قلت‏:‏ نعم ، قال‏ :‏ فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عينيي أن فاضتنا‏.‏
رواه أحمد و أبو يعلى و البزار و الطبراني و رجاله ثقات و لم ينفرد نجي بهذا‏.‏



15113- و عن عائشة أو أم سلمة أن النبي صلى الله عليه و سلم قال لإحداهما ‏:‏
‏"‏لقد دخل على البيت ملك فلم يدخل علي قبلها قال ‏:‏ إن ابنك هذا حسين مقتول ، و إن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها ‏"‏‏.‏ قال‏:‏ فأخرج تربة حمراء ‏.‏
رواه أحمد و رجاله رجال الصحيح‏.‏


15116- عن أم سلمة قالت ‏:‏ كان رسول الله صلى الله عليه و سلم جالساً ذات يوم في بيتي قال ‏:‏ ‏" ‏لا يدخل علي أحد‏ "‏‏.‏ فانتظرت فدخل الحسين ، فسمعت نشيج رسول الله صلى الله عليه و سلم يبكي ، فاطلعت فإذا حسين في حجره و النبي صلى الله عليه و سلم يمسح جبينه و هو يبكي ، فقلت ‏:‏ و الله ما علمت حين دخل ، فقال‏:‏ ‏"‏ إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت فقال‏ :‏ أفتحبه‏ ؟‏ قلت‏ :‏ أما في الدنيا فنعم ، قال ‏:‏ إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها‏ :‏ كربلاء ، فتناول جبريل من تربتها ‏"‏‏.‏ فأراها النبي صلى الله عليه و سلم فلما أحيط بحسين حين قتل
قال‏:‏ ما اسم هذه الأرض‏؟‏ قالوا‏:‏ كربلاء ، فقال‏ :‏ صدق الله و رسوله ، كرب و بلاء ‏.‏
15117- و في رواية ‏:‏ صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم أرض كرب و بلاء‏.‏
رواه الطبراني بأسانيد و رجال أحدها ثقات‏.‏



15121- و عن أبي الطفيل قال ‏:‏ استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي صلى الله عليه و سلم في بيت أم سلمة فقال‏ :‏ ‏" ‏لا يدخل علينا أحد ‏"‏‏.‏ فجاء الحسين بن علي رضي الله عنهما فدخل فقالت أم سلمة‏:‏ هو الحسين ، فقال النبي صلى الله عليه و سلم‏:‏ ‏" ‏دعيه ‏"‏‏.‏ فجعل يعلو رقبة النبي صلى الله عليه و سلم و يعبث به و الملك ينظر ، فقال الملك‏ :‏ أتحبه يا محمد ‏؟‏ قال ‏:‏ ‏" ‏إي و الله إني لأحبه ‏"‏‏.‏ قال‏ :‏ أما إن أمتك ستقتله ، و إن شئت أريتك المكان ‏.‏ فقال بيده فتناول كفاً من تراب ، فأخذت أم سلمة التراب فصرته في خمارها ، فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء‏ .‏
رواه الطبراني و إسناده حسن‏.‏


15124- عن علي قال‏ :‏ ليقتلن الحسين، و إني لأعرف التربة التي يقتل فيها قريباً من النهرين‏.‏
رواه الطبراني و رجاله ثقات‏.‏



15126- و عن أبي هريمة قال ‏:‏ كنت مع علي رضي الله عنه بنهر كربلاء فمر بشجرة تحتها بعر غزلان ، فأخذ منه قبضة فشمها ثم قال ‏:‏ يحشر من هذا الظهر سبعون ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب‏.‏
رواه الطبراني و رجاله ثقات‏.‏


من مصادر الشيعة
و نكتفي من كتاب واحد ليدعم بحثنا
كامل الزيارات لابن قولويه




الباب السّابع عشر
( قول جبرئيل لرسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم
« إنّ الحسين تقتله اُمّتك من بعدك ، و أراه التّربة الّتي يقتل عليها»
1 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله تعالى ـ قال : حدَّثني سعد بن عبد الله بن أبي خلف ، عن أحمدَ بن محمّد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النّضر بن سُوَيد ، عن يحيى الحلبيّ ، عن هارونَ بن خارجةَ ، عن ابي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام « قال : إنّ جَبرئيل أتى رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم ـ و الحسين يلعب بين يديه ـ فأخبره أنّ اُمّته ستقتله ، قال : فجزع رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ، فقال : ألا اُريك التّربة الّتي يقتل فيها ؟ قال : فخسف ما بين مجلس رسول الله إلى المكان الَّذي قتل [ فيه الحسين عليه السلام ] حتّى التقت القطعتان ، فأخذ منها و دحيت في أسرع من طَـرفَـة عين ، فخرج و هو يقول : طوبى لك مِن تربةٍ ، و طوبى لمن يقتل حولك ، قال : و كذلك صنع صاحب سليمان تكلّم باسم الله الأعظم فخسف ما بين سَرير سليمان و بين العرش من سُهولة الأرض و حزونتها حتى التقت القطعتان فاجترّ
العرش ، قال سليمان : يخيّل إليَّ أنه خرج من تحت سَريري ، قال : و دُحيت في أسرع مِن طرفة العين »(1) .

الحديث رجاله ثقات





4 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله ـ عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن الوليد الخزّاز ، عن حمّاد بن عثمان ، عن عبد الملك بن أعْيَن « قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : إنَّ رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم كان في بيت اُمّ سَلَمة وعنده جَبرئيل ، فدخل عليه الحسين عليه السلام فقال له جَبرئيل : إنَّ اُمّتك تقتل ابنك هذا ، ألا اُريك مِن تربة الأرض الّتي يُقتل فيها ؟ فقال رَسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم : نعم ، فأهوى جَبرئيل عليه السلام بيده و قبضة منها فأراها النّبيَّ صلّى الله عليه و آله و سلّم » .


وقد اتّفقت الشيعة على بطلان التشبيه وامتناعه لعدّة أدلّة منها قوله تعالى: (( ليس كمثله شيء )) (الشورى:11).


توقيع : شيعة الحسين



كروب منتديات شيعة الحسين العالمية على الفيس بوك





عن الهروي قال : سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يقول :

(( رحم الله عبدا أحيا أمرنا)) .

فقلت له : وكيف يحيي أمركم ؟
قال : يتعلم علومنا ويعلمها الناس ، فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتبعونا.
قال : قلت يا ابن رسول الله فقد روي لنا عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال :
من تعلم علما ليماري به السفهاء ، أو يباهي به العلماء ، أو ليقبل بوجوه الناس إليه فهو في النار .
فقال عليه السلام : صدق جدي عليه السلام أفتدري من السفهاء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
قال : هم قصاص مخالفينا . وتدري من العلماء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
فقال : هم علماء آل محمد عليهم السلام الذين فرض الله طاعتهم وأوجب مودتهم ، ثم قال : وتدري ما معنى قوله : أو ليقبل بوجوه الناس إليه ؟
قلت : لا .
قال : يعني والله بذلك ادعاء الإمامة بغير حقها ، ومن فعل ذلك فهو في النار )) .
صدق ولي الله وأمام الهدى .

رد مع اقتباس