عرض مشاركة واحدة
قديم 2013/06/16, 02:26 PM   #8
نعيم الشرهاني

موالي ممتاز

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1587
تاريخ التسجيل: 2013/06/02
المشاركات: 405
نعيم الشرهاني غير متواجد حالياً
المستوى : نعيم الشرهاني is on a distinguished road




عرض البوم صور نعيم الشرهاني
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ملوح مشاهدة المشاركة
.


إذا كل من لحتج على السنة بالروايات الضعيفة والموضوعة والتي اوضحها اهل السنة فهو دني وخسيس مهما كان

ثم ان السنة اوجدوا كتبا وضعوا فيها الصحيح واخرى وضعوا فيها الاحاديث الضعيفة وبينوها
انتم اين كتب الصحاح عندكم واين كتب الروايات الموضوعة او المكذوبة ؟؟





عندما لايوافق الحديث كتاب الله تضرب به عرض الحائط ؟؟

اذا اضرب الامامة عرض الحائط لانه لايوجد اية تدل عليها في كتاب

الله سبحانه وتعالى .



هذا كلام اهل العلم ان احببت ان تقرأ :

http://islamqa.info/ar/ref/122705

تقول :



هذه الرواية يحتج بها النصارى على المسلين وهاك ردها والرواية صحيحة ولا ننكرها :

لقد كانت المرأة العربية ولازالت رمز العفة والحياء والستر هكذا عرفها التاريخ بعهوده المختلفة·· حتى أنك لا تجد للفظ (العرض) مرادفاً في اللغات الأجنبية .

والحياء تلك الصفة التي إذا فقدناها فقدنا كل شيء ولمَ لا وقد اشتق اسمه من الحياة والغيث يسمى حيا لأن به حياة الأرض والنبات، فالحياء إذن هو الحياة لكل قلب ومن فقده فهو ميت يسعى على قدمين شقي في الدنيا وشقي في الآخرة والحياء خلق الإسلام كما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم <إن لكل دين خلق وخلق الإسلام الحياء> ويقول عليه الصلاة والسلام <إن الله تعالى حيّي ستير يحب الحياء والستر> وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياءً من العذراء في خدرها، فإذا رأى شيئاً يكرهه، عرفناه في وجهه> رواه البخاري·

فهذا هو خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلق زوجاته وبناته فقد أتى فاطمة بعبد قد وهبه لها وعلى فاطمة رضي الله عنها ثوب إذا قنعت به رأسها لم يبلغ رجليها، وإذا غطت به رجليها لم يبلغ رأسها فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما تلقى قال: <إنه ليس عليك بأس، إنما هو أبوك وغلامك> .

فهذا الحديث هو من باب المرأة عورة وأن عبدها كمحرمها ، فقال الأستاذ الشيخ أبو حامد , أحمد بن أبي طاهر محمد بن أحمد الإسْفَرَايِينِيّ , شيخ الشافعية ببغداد , العبد كان صغيرا لإطلاق لفظ الغلام ولأنها واقعة حال .

وقد ذكر الحافظ ابن عساكر في تاريخه في ترجمة خديج الحمصي مولى معاوية أن عبدالله بن مسعدة الفزاري كان أسود شديد الأدمة وأنه قد كان النبي صلى الله عليه وسلم وهبه لابنته فاطمة فربته ثم أعتقته ثم قد كان بعد ذلك كله برز مع معاوية أيام صفين وكان من أشد الناس على علي بن أبي طالب رضي الله عنه وروى الإمام أحمد حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن نبهان عن أم سلمة ذكرت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا كان لإحداكن مكاتب وكان له ما يؤدي فلتحتجب منه" ورواه أبو داود عن مسدد عن سفيان به وقوله تعالى "أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال" يعني كالأجراء والأتباع الذين ليسوا بأكفاء وهم مع ذلك فى عقولهم وله وحَوْب ولا همة لهم إلى النساء ولا يشتهونهن.
قال ابن عباس: هو المغفل الذي لا شهوة له.
وقال مجاهد: هو الأبله
وقال عكرمة: هو المخنث الذي لا يقوم ذكره وكذلك قال غير واحد من السلف






اسمع يابو ملوح وعي جيدا ما اقول حتى لاتفتر وتدور
كلامك بالون الاحمر وجوابي بالون الازرق

إذا كل من لحتج على السنة بالروايات الضعيفة والموضوعة والتي اوضحها اهل السنة فهو دني وخسيس مهما كان

من الغباء ان تقول انا احتججت عليك بالروايات الضعيفه هذه روايات البخاري
هل انت لاتفهم
راجع الموضوع جيدا هل هذه الاحاديث لديكم ضعيفه واذا كنت اريد ان احتج عليك بالروايات الضعيفه سوف يشيب رأسك ان كان لازال فيه شعر اسود وانا اشك في ذالك واذا تريد ذكرها اطلب وسوف املئ لك المنتدى منها

ثم ان السنة اوجدوا كتبا وضعوا فيها الصحيح واخرى وضعوا فيها الاحاديث الضعيفة وبينوها
انتم اين كتب الصحاح عندكم واين كتب الروايات الموضوعة او المكذوبة ؟؟


اسمع راي علماء الشيعه على سؤالك

هناك كتب تحظى بمكانة عالية و درجة رفيعة لدى علماء و فقهاء الشيعة الإمامية ، لكن رغم هذه المكانة العالية و رغم إعتماد علماء الشيعة على هذه الكتب الحديثية في استنباطاتهم و دراساتهم الفقهية و الكلامية و غيرها من الأبحاث ، فانهم لا يتعاملون مع هذه الكتب أو غيرها من الكتب ككتب صحاح يصح الاعتماد على كل ما ورد فيها بالجملة من دون تمحيص .
و موقفهم هذا تجاه هذه الكتب ليس لكون هذه الكتب غير معتبرة أو مخدوشة ، بل لأن الشيعة الامامية تلتزم بإخضاع كافة الروايات و الأحاديث و جميع الرُّوات و المحدثين من دون استثناء للتمحيص و التدقيق حتى تتعرّف على حال الرواية من حيث المتن و السند ، و حتى تتمكن من معرفة حال رواتها من حيث الوثاقة و اللاوثاقة فتميز الصالحين منهم عن الطالحين و المؤمنين عن المنافقين ، كل ذلك لكي يتسنى الأخذ من الصالحين و المؤمنين الموثوقين دون غيرهم .
و لا شك أن الاهتمام بتمحيص الحديث و التدقيق في حال رواته لهذه الدرجة ميزة كبرى تمتاز بها الشيعة عن غيرها من المذاهب الإسلامية و هذا الالتزام إن دلَّ على شيء فإنما يدلُّ على مدى اهتمام الشيعة بالحديث الشريف من ناحية السند و المتن و كيفية تحمّله و آداب نقله و أدائه و ذلك لأن الحديث هو المصدر الثاني للتشريع الإسلامي على كافة الأصعدة بعد القرآن الكريم .



عندما لايوافق الحديث كتاب الله تضرب به عرض الحائط ؟؟

لاتقطع كلامي كعادتكم ارجع لكتابتي انا قلت كتاب الله وسنة نبيه

اذا اضرب الامامة عرض الحائط لانه لايوجد اية تدل عليها في كتاب
الان ظهر الغباء
ومن قال لك انه لاتوجد ايات بالقرأن تدل على الامامه ولماذا لاتقول ايضا ان الامامه لاتوجد في سنة الرسول هذا اولا
ثانيا وهل كل شيئ مذكور بالقرأن اذا لاتصلي لان لاتوجد عدد الركعات في كل صلاة بالقرأن
واين تبيان مناسك الحج بالقرأن وغير ها امثله كثيره ليس موضوعنا واذا اردت ان اتعرف الايات القرأنيه على الامامه افتح موضوع جديد وسوف تجد الاجابه

الله سبحانه وتعالى .



هذا كلام اهل العلم ان احببت ان تقرأ :

http://islamqa.info/ar/ref/122705

تقول :



هذه الرواية يحتج بها النصارى على المسلين وهاك ردها والرواية صحيحة ولا ننكرها :
اذا اذا كانت الروايات عندكم صحيحه فالروايه عن بحار الانوار عندي غير صحيحه لاتحتج بها علينا وانا احتج عليك بالروايات التي ذكرتها لانك تقول انها صحيحه
لقد كانت المرأة العربية ولازالت رمز العفة والحياء والستر هكذا عرفها التاريخ بعهوده المختلفة·· حتى أنك لا تجد للفظ (العرض) مرادفاً في اللغات الأجنبية .

والحياء تلك الصفة التي إذا فقدناها فقدنا كل شيء ولمَ لا وقد اشتق اسمه من الحياة والغيث يسمى حيا لأن به حياة الأرض والنبات، فالحياء إذن هو الحياة لكل قلب ومن فقده فهو ميت يسعى على قدمين شقي في الدنيا وشقي في الآخرة والحياء خلق الإسلام كما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم <إن لكل دين خلق وخلق الإسلام الحياء> ويقول عليه الصلاة والسلام <إن الله تعالى حيّي ستير يحب الحياء والستر> وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياءً من العذراء في خدرها، فإذا رأى شيئاً يكرهه، عرفناه في وجهه> رواه البخاري·

فهذا هو خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلق زوجاته وبناته فقد أتى فاطمة بعبد قد وهبه لها وعلى فاطمة رضي الله عنها ثوب إذا قنعت به رأسها لم يبلغ رجليها، وإذا غطت به رجليها لم يبلغ رأسها فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما تلقى قال: <إنه ليس عليك بأس، إنما هو أبوك وغلامك> .

فهذا الحديث هو من باب المرأة عورة وأن عبدها كمحرمها ، فقال الأستاذ الشيخ أبو حامد , أحمد بن أبي طاهر محمد بن أحمد الإسْفَرَايِينِيّ , شيخ الشافعية ببغداد , العبد كان صغيرا لإطلاق لفظ الغلام ولأنها واقعة حال .

وقد ذكر الحافظ ابن عساكر في تاريخه في ترجمة خديج الحمصي مولى معاوية أن عبدالله بن مسعدة الفزاري كان أسود شديد الأدمة وأنه قد كان النبي صلى الله عليه وسلم وهبه لابنته فاطمة فربته ثم أعتقته ثم قد كان بعد ذلك كله برز مع معاوية أيام صفين وكان من أشد الناس على علي بن أبي طالب رضي الله عنه وروى الإمام أحمد حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن نبهان عن أم سلمة ذكرت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا كان لإحداكن مكاتب وكان له ما يؤدي فلتحتجب منه" ورواه أبو داود عن مسدد عن سفيان به وقوله تعالى "أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال" يعني كالأجراء والأتباع الذين ليسوا بأكفاء وهم مع ذلك فى عقولهم وله وحَوْب ولا همة لهم إلى النساء ولا يشتهونهن.
قال ابن عباس: هو المغفل الذي لا شهوة له.
وقال مجاهد: هو الأبله
وقال عكرمة: هو المخنث الذي لا يقوم ذكره وكذلك قال غير واحد من السلف

سبحان الله حتى المسيحين احتجو عليكم بهذه الروايات الا تستحون من ذكرها
الان جاوب على باقي الروايات في الموضوع الاصلي ويكفيك لف ودوران



[/QUOTE]



رد مع اقتباس