الموضوع: التوبة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2013/07/08, 03:01 PM   #1
علي الأكبر

موالي برونزي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1696
تاريخ التسجيل: 2013/07/07
المشاركات: 622
علي الأكبر غير متواجد حالياً
المستوى : علي الأكبر is on a distinguished road




عرض البوم صور علي الأكبر
افتراضي التوبة

السلام عليكم
اللهم صلى على محمد وآل محمد

من كتاب ميزان الحكمة

- التوبة الكتاب * (وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون) * (1).

- رسول الله (صلى الله عليه وآله): التوبة تجب ما قبلها (2).

- الإمام علي (عليه السلام): التوبة تستنزل الرحمة (3).

- عنه (عليه السلام): لا شفيع أنجح من التوبة (4).

- عنه (عليه السلام): إخلاص التوبة يسقط الحوبة (5).

- عنه (عليه السلام): التوبة تطهر القلوب وتغسل الذنوب (6).

- رسول الله (صلى الله عليه وآله): التائب من الذنب كمن لا ذنب له (7).

- الإمام علي (عليه السلام): حسن التوبة يمحو الحوبة (8).

452 - منزلة التائب الكتاب * (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) * (9).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): ليس شئ أحب إلى الله من مؤمن تائب أو مؤمنة تائبة (10).

- الإمام الباقر (عليه السلام): إن من أحب عباد الله إلى الله المفتن التواب (11).

- رسول الله (صلى الله عليه وآله): كل بني آدم خطأ وخير الخطائين التوابون

- الإمام الباقر (عليه السلام): إن الله تعالى أشد فرحا بتوبة عبده من رجل أضل راحلته وزاده في ليلة ظلماء فوجدها، فالله أشد فرحا بتوبة عبده من ذلك الرجل براحلته حين وجدها (14).

- رسول الله (صلى الله عليه وآله): لله أفرح بتوبة عبده من العقيم الوالد، ومن الضال الواجد، ومن الظمآن الوارد (15).

- الإمام علي عليه السلام): توبوا إلى الله عز وجل وادخلوا في محبته، فإن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين، والمؤمن تواب

- رسول الله (صلى الله عليه وآله): أما علامة التائب فأربعة:
النصيحة لله في عمله، وترك الباطل، ولزوم الحق، والحرص على الخير

- الإمام علي (عليه السلام): التنزه عن المعاصي عبادة التوابين (7).

- رسول الله (صلى الله عليه وآله): توبوا إلى الله، فإني أتوب إلى الله في كل يوم مائة مرة
(ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم) * (1).
* (وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات) * (2).

- الإمام علي (عليه السلام): من أعطي التوبة لم يحرم القبول، ومن أعطي الاستغفار لم يحرم المغفرة (3).

- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من تاب قبل أن يعاين، قبل الله توبته (9).

- التوبة النصوح الكتاب * (يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا)

- الإمام الكاظم (عليه السلام) - في قول الله عز وجل:
* (توبوا إلى الله توبة نصوحا) *: يتوب العبد ثم لا يرجع فيه (1).

- الإمام الهادي (عليه السلام) - وقد سئل عن التوبة النصوح -: أن يكون الباطن كالظاهر وأفضل من ذلك (2).

- الإمام علي (عليه السلام) - أيضا -: ندم بالقلب، واستغفار باللسان، والقصد على أن لا يعود (3).

- رسول الله (صلى الله عليه وآله): التوبة النصوح الندم على الذنب حين يفرط منك، فتستغفر الله، ثم لا تعود إليه أبدا (4).

- عنه (صلى الله عليه وآله) - وقد سئل عن التوبة النصوح -:
هو الندم على الذنب حين يفرط منك، فتستغفر الله بندامتك عند الحافر، ثم لا تعود إليه أبدا (5).

- الإمام الصادق (عليه السلام) - وقد سمعه معاوية بن وهب يقول -: إذا تاب العبد المؤمن توبة نصوحا أحبه الله فستر عليه في الدنيا والآخرة.

قلت: وكيف يستر عليه؟ قال: ينسي ملكيه ما كتبا عليه من الذنوب... فيلقى الله حين يلقاه وليس شئ يشهد عليه بشئ من الذنوب

- الإمام الصادق (عليه السلام): أوحى الله عز وجل إلى داود النبي على نبينا وآله وعليه السلام: يا داود، إن عبدي المؤمن إذا أذنب ذنبا ثم رجع وتاب من ذلك الذنب واستحيى مني عند ذكره غفرت له، وأنسيته الحفظة وأبدلته الحسنة، ولا أبالي وأنا أرحم الراحمين





hgj,fm



رد مع اقتباس