يزيد فعل ثلاثة فعائل واحده اقبح من الاخرى وبهن اثبت انه خارج الاسلام اصلا
الاولى قتل الحسين ريحانة رسول الله والجميع يعرف احاديث رسول الله بحق الحسين
الثانية رمي الكعبة قبلة المسلمين بلمنجنيق وهل هذا مشكوك به كذالك ؟ طبعا التاريخ يعترف بها والكل يعرفها
والثالثة احتلال مدينة رسول الله وقتل اصحاب الرسول الاعظم واباحة المدينة لجيشة واغتصاب المؤمنات اين غيرة العرب من هذا الفعل المشين لكن العمريون وسنة عمر لايتكلمون بهذا لان يزيد عدو الشيعة والاسلام وهم يكرهون الشيعة ولايستنكرون ولا يذمون يزيد لفعالة فنقول لهم حشركم الله مع يزيد يامن تمدحون يزيد
حدثنا أبو النعمان حدثنا ثابت بن يزيد حدثنا عاصم أبو عبد الرحمن الأحول عن أنس رضي الله عنه
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال المدينة حرم من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ولا يحدث فيها حدث من أحدث حدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
صحيح البخاري
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=1734&doc=0
و حدثناه حامد بن عمر حدثنا عبد الواحد حدثنا عاصم قال
قلت لأنس بن مالك أحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة قال نعم ما بين كذا إلى كذا فمن أحدث فيها حدثا قال ثم قال لي هذه شديدة من أحدث فيها حدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا
قال فقال ابن أنس أو آوى محدثا
صحيح مسلم
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=2429&doc=1