عرض مشاركة واحدة
قديم 2013/08/18, 01:37 AM   #4
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي


الباقر ( عليه السلام ) يخبر بعذاب القذف و الخسف :
نعيم بن حماد المروزي عن عبد الله بن موسى عن أبي جعفر عن الربيع بن أنس عن أبي العاليه عن أبي بن كعب ( رضي الله عنه ) في قوله تعالى ﴿ ... هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ ... ﴾ 126 الآية قال هي أربع وكلهن عذاب فجاء بمستقر اثنتين بعد وفاة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بخمس وعشرين سنة فألبسوا شيعا وأذيق بعضهم بأس بعض وبقيت إثنتان وهما لا بد واقعتان الخسف والقذف 127 .
أقول :
ومن خلال المقارنة بين التراث الروائي المهدوي الشيعي السائد في القرن الثاني الهجري والربع الأول من القرن الثالث مع التراث الروائي المهدوي السني في الفترة نفسها نلاحظ أمرين :
أولا :
يؤكد كلا التراثين على ان المهدي هو من ذرية النبي من فاطمة من ذرية الحسين . وان عيسى يصلي خلف المهدي وانه آخر الأئمة الإثني عشر الذي بشر بهم النبي مع أختلافهم في تشخيص بقية الأئمة . ويذكر كلاهما ملاحم مشتركة تسبق الظهور كظهور السفياني والخراساني وشعيب بن صالح وحرب عالمية تطيح بثلثي الناس وغير ذلك .
ثانيا :
ينفرد التراث الشيعي بتشخيص المهدي( عليه السلام ) بكونه السادس من ذرية الصادق ( عليه السلام )ثم الخامس من ذرية الكاظم ثم الرابع من ذرية الرضا ( عليه السلام ) ، وينفرد أيضا بذكر الغيبتين .
ويتضح من البحث ان إدعاء الأستاذ الكاتب :
( الروايات الواردة حول الغيبة والغائب لا تتحدث عن غائب بالتحديد ... ولا تتحدث عن أمر قبل وقوعه حتى يكون ذلك إعجازا ودليلا على صحة الغيبة ... وإن تحديد هوية الإمام المهدي بالثاني عشر من إئمة أهل البيت قد حدث في وقت متأخر بعد وفاة الإمام الحسن العسكري بفترة طويلة إي في بداية القرن الرابع الهجري ) .
لم يكن مطابقا لما عليه واقع تراث أهل البيت ( عليهم السلام ) الذي رواه عنهم شيعتهم قبل ولادة المهدي ( عليه السلام ) وغيبته وقد عرضنا للقارئ الكريم طرفا من كتاب الحسن بن محبوب المتوفى سنة 224 وكتب ثلاثة عشر مصنفاً ممن عاصره من مصنفي الشيعة وقاربه في تاريخ وفاته إذ ذكرت هذه الكتب خصوصيات عن المهدي الموعود تجعل من هويته واضحة مضافا إلى ما أخبرت به من وقوع غيبته الصغرى والكبرى .
أما قوله : ( ان كانت هوية المهدي قد تحددت من قبل منذ زمان رسول الله ( ص ) أو الأئمة الأحد عشر السابقين لما اختلف المسلمون ولا الشيعة ولا الإمامية ولا شيعة الحسن العسكري في تحديد هوية المهدي )
فجوابه : ان النصوص ووضوح مطلبها غير مانعة من الإختلاف أو الإنحراف ، ولا يوجد أوضح من وجود الله تعالى وقد اختلف الناس فيه تعالى بين ملحد ومؤمن ، ولا أوضح من معجزة عيسى في اتباع موسى ( عليه السلام ) وامته وقد اختلفوا فمنهم من آمن بعيسى ومنهم من كذب به بل سعى لقتله وهكذا لم يُروَ حديث عن النبي كما روي حديث الغدير في تواتره ووضوح دلالته ومع ذلك قوتل علي ( عليه السلام ) من قبل المسلمين الذين سمعوا حديث الغدير ولعن من قبل الكثير منهم 128 .





--------------------------------------
1. هذا الموضوع رد على الشبهة التي أثارها أحمد الكاتب ، و هذه الشبهة هي واحدة من الشبهات المثارة من قبل أحمد الكاتب و التي تصدى لردها سماحة السيد سامي البدري في كتابه " شبهات و ردود ".
2. هم الواقفية وهو لقب غلب عليها .
3. إكمال الدين للشيخ الصدوق / 92 .
4. يدل كلامه هذا انه ألف كتابه ( الغيبة ) بعد وفاة النائب الرابع علي بن محمد السمري أي بعد سنة 329هجرية .
5. القران الكريم : سورة آل عمران ( 3 ) ، الآية : 179 ، الصفحة : 73 .
6. أقول ستأتي طرف من أحاديث هذه الكتب في الغيبة مما أشار اليه الشيخ الصدوق وحياة اصحابها بين السنوات ( 145 ـ 160 ) ـ والسنوات ( 210 ـ 230 ) .
7. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 19 .
8. هم الواقفية .
9. من قبيل أصل زرارة وأصل محمد بن مسلم وابراهيم بن عمر وأبي حمزة الثمالي وعبد الله بن بكير وأبان بن عثمان وغيرهم .
10. بحار الأنوار ج 51 ص 364 عن إعلام الورى للطبرسي .
11. يكنى أبا علي ، مولى بجيلة كوفي يعد ابرز أربعة وجوه شيعية إمامية في عصره ، روى عن ستين رجلا من أصحاب أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، وروى عن الأمام الكاظم والرضا ( عليه السلام ) ، وكان جليل القدر ، ، وعدَّه الكشي من الفقهاء الذين أجمع الشيعة على تصحيح ما يصح عنهم عند تسمية الفقهاء من أصحاب أبي إبراهيم وأبي الحسن الرضا ( عليهما السلام ) ، له كتب كثيرة ، منها : كتاب المشيخة ، كتاب الحدود ، كتاب الديات ، كتاب الفرائض ، كتاب النكاح ، كتاب الطلاق ، كتاب النوادر ، نحو ألف ورقة ، وزاد ابن النديم : كتاب التفسير ، وله كتاب العتق . جاءت أخباره في المهدي ( عليه السلام ) ضمن كتابه ( المشيخة ) الذي يقول عنه الطبرسي في كتابه ( إعلام الورى ) : ( هو في اصول الشيعة أشهر من كتاب المزني ) .
12. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 136 قال أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد ابن عقدة قال : حدثنا محمد بن المفضل ; و سعدان بن إسحاق ; وأحمد بن الحسين بن عبد الملك ; ومحمد بن أحمد القطواني قالوا : حدثنا الحسن بن محبوب .
13. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 481 : عبد الواحد بن محمد بن عبدوس العطار ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا علي ابن محمد بن قتيبة ، عن حمدان بن سليمان ، عن محمد بن الحسين ، عن ابن محبوب .
14. قال النجاشي : " محمد بن أبي عمير زياد بن عيسى ، أبو أحمد الازدي ، بغدادي الأصل والمقام ، لقي أبا الحسن موسى ( عليه السلام ) ، وسمع منه أحاديث ، وروى عن الرضا ( عليه السلام ) . جليل القدر ، عظيم المنزلة فينا وعند المخالفين ، الجاحظ يحكي عنه في كتبه ، وقد ذكره في المفاخرة بين العدنانية والقحطانية ، وقال في البيان والتبيين : حدثني إبراهيم بن داجة ، عن ابن أبي عميروكان وجها من وجوه الرافضة . وكان حبس في أيام الرشيد فقيل ليلي القضاء ، وقيل إنه ولي بعد ذلك ، وقيل بل ليدل على مواضع الشيعة ، وأصحاب موسى بن جعفر ( عليه السلام ) ، وروي أنه ضرب أسواطا بلغت منه فكاد أن يقر لعظيم الألم ، فسمع محمد بن يونس بن عبد الرحمان وهو يقول : إتق الله يا محمد بن أبي عمير ، فصبر ففرج الله . وروي أنه حبسه المأمون حتى ولاه قضاء بعض البلاد ، وقيل إن اخته دفنت كتبه في حالة استتارها وكونه في الحبس أربع سنين ، فهلكت الكتب ، وقيل بل تركتها في غرفة فسال عليها المطر ، فهلكت ، فحدث من حفظه ، ومما كان سلف له في أيدي الناس ، فلهذا أصحابنا يسكنون إلى مراسيله ، وقد صنف كتبا كثيرة . صنف أربعة وتسعين كتابا ، منها : كتاب الملاحم ، المغازي وكتاب الكفر والايمان ، وكتاب البداء ، كتاب الاحتجاج في الامامة ، كتاب الحج ، كتاب فضائل الحج . كتاب المتعة ، كتاب الاستطاعة ، كتاب يوم وليلة ، كتاب الصلاة ، كتاب مناسك الحج ، كتاب الصيام ، كتاب اختلاف الحديث ، كتاب المعارف ، كتاب التوحيد ، كتاب النكاح ، كتاب الطلاق ، كتاب الرضاع ، النوادر وغيرها . مات محمد بن أبي عمير سنة ( 217 ) " .
15. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 350 : حدثنا أبي ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أيوب بن نوح ، عن محمد بن أبي عمير .
16. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 341 : حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا أبي ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن محمد بن أبي عمير .
17. قال النجاشي : " صفوان بن يحيى أبو محمد البجلي بياع السايري ، كوفي ، ثقة ثقة ، عين ، روى أبوه عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، وروى هو عن الرضا ( عليه السلام ) ، وكانت له عنده منزلة شريفة ، ذكره الكشي في رجال أبي الحسن موسى ( عليه السلام ) ، وقد توكل للرضا وأبي جعفر ( عليهما السلام ) وسلم مذهبه من الوقف ، وكانت له منزلة من الزهد والعبادة ، وكان جماعة الواقفة بذلوا له مالا كثيرا ، وكان شريكا لعبد الله بن جندب وعلي بن النعمان ، وروي أنهم تعاقدوا في بيت الله الحرام أنه من مات منهم صلى من بقي صلاته وصام عنه صيامه وزكى عنه زكاته ، فماتا وبقى صفوان ، فكان يصلي في كل يوم مائة وخمسين ركعة ، ويصوم في السنة ثلاثة أشهر ويزكي زكاته ثلاث دفعات ، وكل ما يتبرع به عن نفسه مما عدا ما ذكرناه تبرع عنهما مثله . و حكى بعض أصحابنا أن إنسانا كلفه حمل دينارين إلى أهله إلى الكوفة ، فقال : إن جمالي مكراة وأنا أستأذن الاجراء ، وكان من الورع والعبادة على مالم يكن عليه أحد من طبقته ( رحمه الله ) ، وصنف ثلاثين كتابا ، كما ذكر أصحابنا يعرف منها الآن : كتاب الوضوء ، كتاب الصلاة ، كتاب الصوم ، كتاب الحج ، كتاب الزكاة ، كتاب النكاح ، كتاب الطلاق ، كتاب الفرائض ، كتاب الوصايا ، كتاب الشراء والبيع ، كتاب العتق والتدبير، كتاب البشارات ، نوادر ، مات صفوان بن يحيى ( رحمه الله ) سنة عشرة ومائتين".
18. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 481 : ـ وبهذا الإسناد ، عن محمد بن مسعود قال : حدثني محمد بن إبراهيم الوراق قال : حدثنا حمدان بن أحمد القلانسي ، عن أيوب بن نوح ، عن صفوان بن يحيى .
19. قال النجاشي : " عثمان بن عيسى أبو عمرو العامري الكلابي ، ثم من ولد عبيد بن رؤاس ، فتارة يقال الكلابي وتارة العامري وتارة الرؤاسي ، والصحيح : أنه مولى بني رؤاس وكان شيخ الواقفة ووجهها ، وأحد الوكلاء المستبدين بمال موسى بن جعفر ( عليه السلام ) ، روى عن أبى الحسن ( عليه السلام ) ، ذكره الكشي في رجاله وذكر نصر بن الصباح ، قال : كان له ( يعني الرضا ( عليه السلام ) ) في يده مال فمنعه فسخط عليه ، وقال : ثم تاب وبعث إليه بالمال ، وكان يروى عن أبي حمزة ، وكان رأى في المنام أنه بموت بالحائر على صاحبه السلام ، فترك منزله بالكوفة واقام بالحائر حتى مات ، ودفن هناك صنف كتبا ، منها : كتاب المياه . وكتاب القضايا والاحكام ، وكتاب الوصايا ، وكتاب الصلاة .
20. قال النجاشي : " الحسن بن علي بن فضال ، كوفي يكنى أبا محمد . ابن عمرو ابن أيمن مولى تيم الله ، لم يذكره أبو عمرو الكشي في رجال أبي الحسن الأول ( عليه السلام ) . قال أبو عمرو : قال الفضل بن شاذان : كنت في قطيعة الربيع في مسجد الربيع أقرأ على مقريء يقال له : إسماعيل بن عباد ، فرأيت قوما يتناجون ، فقال أحدهم : بالجبل رجل يقال له ابن فضال أعبد من رأينا أو سمعنا به ، قال : فإنه ليخرج إلى الصحراء فيسجد السجدة ، فيجيء الطير فيقع عليه فما يظن إلا أنه ثوب أو خرقة ، وإن الوحش لترعى حوله فما تنفر منه لما قد أنست به ، وإن عسكر الصعاليك ليجيئون يريدون الغارة أو قتال قوم فاذا رأوا شخصه طاروا في الدنيا فذهبوا . قال أبومحمد ( هو الفضل بن شاذان ) : فظننت أن هذا رجل كان في الزمان الاول ، فبينما أنا بعد ذلك بيسير قاعد في قطيعة الربيع مع أبي ( رحمه الله ) ، إذ جاء شيخ حلو الوجه حسن الشمائل عليه قميص نرسي ورداء نرسي وفي رجله نعل مخضر فسلم على أبي ، فقام إليه أبي فرحب به وبجله ، فلما أن مضى يريد ابن أبي عمير قلت : من هذا الشيخ ؟ فقال : هذا الحسن بن علي بن فضال ، قلت : هذا ذاك العابد الفاضل ؟ قال : هو ذاك ، قلت : ليس هو ذلك ، ذاك بالجبل ، قال : هو ذاك كان يكون بالجبل قال : ما أغفل ( أقل ) عقلك من غلام ، فأخبرته بما سمعت من القوم فيه ، قال : هو ذلك . فكان بعد ذلك يختلف إلى أبي ثم خرجت إليه بعد إلى الكوفة فسمعت منه كتاب ابن بكير وغيره من الأحاديث ، وكان يحمل كتابه ويجيء إلى الحجرة فيقرأه علي ، فلما حج ختن طاهر بن الحسين وعظمه الناس لقدره وماله ومكانه من السلطان ، وقد كان وصف له فلم يصر إليه الحسن فأرسل إليه : أحب أن تصير إلي فإنه لا يمكنني المصير إليك فأبى ، وكلمه أصحابنا في ذلك ، فقال : مالي ولطاهر لا أقربهم ليس بيني وبينهم عمل ، فعلمت بعد هذا أن مجيئه إلي كان لدينه ، وكان مصلاه بالكوفة في الجامع عند الاسطوانة التي يقال لها السابعة ويقال لها اسطوانة إبراهيم ( عليه السلام ) ، وكان يجتمع هو وأبو محمد الحجال وعلي بن أسباط ، وكان الحجال يدعي الكلام فكان من أجدل الناس ، فكان ابن فضال يغري بيني وبينه في الكلام في المعرفة وكان يحبني حبا شديدا . وكان الحسن عمره كله فطحيا مشهورا بذلك حتى حضره الموت فمات وقد قال بالحق ( رضي الله عنه ) .
أخبرنا محمد بن محمد ، قال : حدثنا أبو الحسن بن داود ، قال : حدثنا أبي عن محمد بن جعفر المؤدب ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن علي بن الريان ، قال : كنا في جنازة الحسن ، فالتفت محمد بن عبد الله بن زرارة إلي وإلى محمد بن الهيثم التميمي فقال لنا ألا أبشركما ؟ فقلنا له : وما ذاك ؟ فقال : حضرت الحسن بن علي قبل وفاته وهو في تلك الغمرات وعنده محمد بن الحسن بن الجهم ، قال : فسمعته يقول له : يا أبا محمد تشهد ، فقال : فتشهد الحسن فعبر عبد الله ، وصار إلى أبي الحسن ( عليه السلام ) ، فقال له محمد بن الحسن : وأين عبد الله ؟ ! فسكت ثم عاد فقال له : تشهد فتشهد وصار إلى أبي الحسن ( عليه السلام ) ، فقال لهو أين عبد الله ؟ ! يردد ذلك ثلاث مرات . فقال الحسن : قد نظرنا في الكتب فما رأينا لعبد الله شيئا . قال أبو عمرو الكشي : كان الحسن بن علي فطحيا يقول بإمامة عبد الله ابن جعفر فرجع ، قال ابن داود في تمام الحديث : فدخل علي بن أسباط ، فأخبره محمد بن الحسن بن الجهم الخبر ، قال : فأقبل علي بن أسباط يلومه ، قال : فأخبرت أحمد بن الحسن بن علي بن فضال ، بقول محمد بن عبد الله ، فقال : حرف محمد ابن عبد الله على أبي ، قال : وكان والله محمد بن عبد الله أصدق عندي لهجة من أحمد بن الحسن فإنه رجل فاضل دين . وذكره أبو عمرو في أصحاب الرضا ( عليه السلام ) خاصة ، قال : الحسن بن علي بن فضال مولى بني تيم الله بن ثعلبة كوفي وله كتب الزيارات ، البشارات ، النوادر ، الرد على الغالية ، الشواهد من كتاب الله ، المتعة ، الناسخ والمنسوخ ، الملاحم ، الصلاة ، كتاب يرويه القميون خاصة عن أبيه علي ، عن الرضا ( عليه السلام ) فيه نظر و كتاب الرجال مات الحسن سنة أربع وعشرين ومائتين " .
21. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 342وحدثنا محمد بن الحسن ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري ، عن علي بن محمد الحجال ، عن الحسن بن علي بن فضال .
22. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 358 : المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي السمرقندي ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود ، عن أبيه محمد بن مسعود العياشي ، عن جعفر ابن أحمد ، عن العمركي بن علي البوفكي ، عن الحسن بن علي بن فضال .
23. الشيخ الطوسي ـ الغيبة ص 336 : سعد بن عبد الله الأشعري ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن بن علي بن فضال . الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 288 : أبي ، ومحمد بن الحسن ( رضي الله عنه ) ما قالا : حدثنا سعد بن عبد الله ، وعبد الله بن جعفر الحميري ، ومحمد بن يحيى العطار ، وأحمد بن إدريس جميعا ، عن محمد ابن الحسين بن أبي الخطاب ، وأحمد بن محمد بن عيسى ، وأحمد بن محمد بن خالد البرقي وإبراهيم بن هاشم جميعا ، عن الحسن بن علي بن فضال .
24. قال النجاشي : " محمد بن إسماعيل بن بزيع : أبو جعفر : مولى المنصور أبي جعفر . وولد بزيع بيت ، منهم حمزة بن بزيع ، كان من صالحي هذه الطائفة وثقاتهم ، كثير العمل ، له كتب ، منها كتاب ثواب الحج ، وكتاب الحج . قال محمد بن عمر الكشي : كان محمد بن إسماعيل بن بزيع من رجال أبي الحسن موسى ( عليه السلام ) ، وأدرك أبا جعفر الثاني ( عليه السلام ) . وقال حمدويه عن أشياخه : إن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، وأحمد بن حمزة كانا في عداد الوزراء ، وكان علي بن النعمان وصى بكبه لمحمد بن إسماعيل . وقال أبو العباس بن سعيد في تأريخه : إن محمد بن إسماعيل بن بزيع سمع منصور بن يونس ، وحماد بن عيسى ، ويونس بن عبد الرحمان ، وهذه الطبقة كلها ، وقال : سألت عنه علي بن الحسن ، فقال : ثقة ، ثقة عين .
25. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 287 : حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس العطار النيسابوري قال : حدثنا علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري قال : حدثنا حمدان بن سليمان النيسابوري ، عن محمد بن اسماعيل بن بزيع .
26. من أصحاب الكاظم ( عليه السلام ) قال النجاشي : " الحسن بن أيوب ، له كتاب أصيل .
27. محمد بن ابراهيم النعماني كتاب الغيبة ص 151 : عبد الواحد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أحمد بن محمد بن رباح الزهري ، عن أحمد بن على الحميري عن الحسن بن ايوب .
28. قال النجاشي : " عبد الله بن حماد الانصاري : من شيوخ أصحابنا ، له كتابان أحدهما أصغر من الآخر . وقال الشيخ : " عبد الله بن حماد ، له كتاب ، أخبرنا به عدة من أصحابنا ، عن أبي المفضل ، عن ابن بطة ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عنه " . وعده في رجاله من أصحاب الكاظم ( عليه السلام ) ، قائلا : " عبد الله ابن حماد الأنصاري ، له كتاب " . وعده البرقي أيضا من أصحاب الكاظم ( عليه السلام ) . وقال ابن الغضائري : " عبد الله بن حماد أبو محمد الانصاري نزل قم ، لم يرو عن أحد من الأئمة ( عليهم السلام ) ، وحديثه يعرف تارة وينكر أخرى ويخرج شاهدا " .
29. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 154 : أخبرنا أبوسليمان أحمد بن هوذة الباهلي قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي سنة ثلاث وسبعين ومائتين قال : حدثنا عبد الله بن حماد الانصاري سنة تسع وعشرين ومائتين .
30. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 160 : حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي أبوسليمان ، قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي ، قال : حدثنا عبد الله بن حماد الانصاري .
31. قال النجاشي : " أحمد بن الحسن بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم التمار ، مولى بني أسد ، قال أبوعمرو الكشي : كان واقفا ، وذكر هذا عن حمدويه ، عن الحسن بن موسى الخشاب ، قال أحمد بن الحسن واقف ، وقد روى عن الرضا ( عليه السلام ) ، وهو على كل حال ثقة ، صحيح الحديث ، معتمد عليه ، له كتاب النوادر .
32. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 154 : أخبرنا محمد بن همام ( رحمه الله ) قال : حدثنا حميد بن زياد ، عن الحسن ابن محمد بن سماعة ، عن أحمد بن الحسن الميثمي .
33. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 157 : محمد بن همام قال : حدثنا حميد بن زياد الكوفي ، قال : حدثنا الحسن بن محمد بن سماعة ، عن أحمد بن الحسن الميثمي . أقول وقد عقب النعماني على هذا الحديث بقوله : ـ محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 157الاحاديث دالة على ما قد آلت إليه أحوال الطوائف المنتسبة إلى التشيع ممن خالف الشرذمة المستقيمة على إمامة الخلف بن الحسن بن على ( عليه السلام ) لان الجمهور منهم من يقول في الخلف : أين هو ؟ وأنى يكون هذا ؟ وإلى متى يغيب ؟ وكم يعيش هذا ؟ وله الآن نيف وثمانون سنة فمنهم من يذهب إلى أنه ميت ؟ ومنهم من ينكر ولادته ويجحد وجوده بواحدة ويستهزء بالمصدق به ، ومنهم من يستبعد المدة ويستطيل الامد ولا يري أن الله في قدرته ونافذ سلطانه وماضي أمره وتدبيره قادر على أن يمد لوليه في العمر كأفضل ما مده ويمده لأحد من أهل عصره وغير أهل عصره ، ويظهر بعد مضي هذه المدة وأكثر منها ، فقد رأينا كثيرا من أهل زماننا ممن عمر مائة سنة وزيادة عليها وهو تام القوة ، مجتمع العقل فكيف ينكر لحجة الله أن يعمره أكثر من ذلك ، وأن يجعل ذلك من أكبر آياته التي أفرده بها من بين أهله لانه حجته الكبرى التي يظهر دينه على كل الاديان ، و يغسل بها الارجاس والادران . كأنه لم يقرأ في هذا القرآن قصة موسى في ولادته وما جرى على النساء والصبيان بسببه من القتل والذبح حتى هلك في ذلك الخلق الكثير تحرزا من واقع قضاء الله ونافذ أمره ، حتى كونه الله عز وجل على رغم أعدائه وجعل الطالب له المفني لأمثاله من الأطفال بالقتل والذبح بسببه هو الكافل له والمربي ، وكان من قصته في نشوئه وبلوغه وهربه في ذلك الزمان الطويل ما قد نبأ ناالله في كتابه ، حتى حضر الوقت الذي أذن الله عزوجل في ظهوره ، فظهرت سنة الله التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنته تبديلا ، فاعتبروا يا أولى الإبصار و اثبتوا أيها الشيعة الأخيار على ما دلكم الله عليه وأرشدكم إليه ، واشكروه على ما أنعم به عليكم وأفردكم بالحظوة فيه فإنه أهل الحمد والشكر .
34. قال النجاشي : " العباس بن عامر بن رياح أبو الفضل الثقفي القصباني ، الشيخ الصدوق الثقة كثير الحديث ، له كتب . وقال الشيخ : " عباس بن عامر القصباني ، له كتاب أخبرنا به أبو عبد الله المفيد ( رحمه الله ) ، عن محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، عن أبيه ، عن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن الحسن بن علي الكوفي ، وأيوب بن نوح ، عنه . وعده في رجاله ( تارة ) من أصحاب الكاظم ( عليه السلام ) ، قائلا : " العباس بن عامر " .
35. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 177 : وأخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال حدثنا علي بن الحسن التيملي ، عن العباس بن عامر بن رباح .
36. مطه يمطه أي مده ، ومط حاجبيه أي مدهما .
37. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 168 : علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى العلوي قال : حدثني محمد ابن أحمد القلانسي بمكة سنة سبع وستين ومائتين قال : حدثنا علي بن الحسن [التيملى] ، عن العباس بن عامر . الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 325 : حدثنا أحمد بن هارون الفامي ، وعلي بن الحسين بن شاذويه المؤدب ، وجعفر بن محمد بن مسرور ، وجعفر بن الحسين رضي الله عنهم قالوا : حدثنا محمد بن عبد الله ابن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن أيوب بن نوح ، عن العباس بن عامر القصباني .
وحدثنا جعفر بن علي بن الحسن بن علي عبد الله بن المغيرة الكوفي قال : حدثني جدي الحسن بن علي بن عبد الله ، عن العباس بن عامر القصباني .
38. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 360 : أبي ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا الحسن ابن موسى الخشاب ، عن العباس بن عامر القصباني .
39. اسبط : سكت فرقا . و يأرز العلم أي ينقبض .
40. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 349 : حدثنا جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة الكوفي ( رضي الله عنه ) قال : حدثني جدي الحسن بن على ، عن العباس بن عامر القصباني .
41. قال النجاشي : " محمد بن سنان أبو جعفر الزاهري : من ولد زاهر ، مولى عمرو بن الحمق الخزاعي ، كان أبو عبد الله بن عياش يقول : حدثنا أبو عيسى محمد بن أحمد بن محمد بن سنان ، قال : هو محمد بن الحسن بن سنان مولى زاهر ، توفي أبوه الحسن وهو طفل وكفله جده سنان فنسب إليه . وقال أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد ، إنه روى عن الرضا ( عليه السلام ) ، قال : وله مسائل عنه معروفة ، وهو رجل ضعيف جدا لا يعول عليه ، ولا يلتفت إلى ما تفرد به . وقد ذكر أبو عمرو في رجاله : أبو الحسن علي بن محمد بن قتيبة النيشابوري ، قال : قال أبو محمد الفضل بن شاذان : لا أحل لكم أن ترووا أحاديث محمد بن سنان ، وذكر أيضا أنه وجد بخط أبي عبد الله الشاذاني : إني سمعت القاضي ( العاصمي ) يقول : إن عبد الله بن محمد بن عيسى الملقب ببنان قال : كنت مع صفوان بن يحيى بالكوفة في منزل إذ دخل علينا محمد بن سنان ، فقال صفوان : إن هذا ابن سنان ، لقد هم أن يطير غير مرة ، فقصصناه حتى ثبت معنا . وهذا يدل على اضطراب كان وزال . وقد صنف كتبا منها : كتاب الطرائف أخبرناه الحسين ، عن أبي غالب ، عن جده أبي طاهر محمد بن سليمان ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عنه ، بهو كتاب الاظلة ، وكتاب المكاسب ، وكتاب الحج ، وكتاب الصيد والذبائح ، وكتاب الشراء والبيع ، وكتاب الوصية ، وكتاب النوادر . أخبرنا جماعة شيوخنا ، عن أبي غالب أحمد بن محمد ، عن عم أبيه علي بن سليمان عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عنه ، بها . ومات محمد بن سنان سنة عشرين ومائتين" .
42. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 322 : نا علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى ، قال : حدثني محمد بن الحسين عن أبى الخطاب ، عن محمد بن سنان . وروى أيضا في ص 322 : عن محمد بن همام قال : حدثنا أحمد بن ما بنداذ ، قال : حدثنا أحمد بن هلال ، عن أبي مالك الحضرمي ، عن أبي السفاتج ، عن أبي بصير ، قال : " قلت لهما ـ لابي عبد الله أو لابي جعفر ـ ( عليهما السلام ) : أيكون أن يفضي هذا الامر إلى من لم يبلغ ؟ قال : سيكون ذلك ، قلت : فما يصنع ؟ قال : يورثه علما وكتبا ولا يكله إلى نفسه " .
43. قال النجاشي : " عبد الله بن جبلة بن حنان بن الحر ( أبجر ) الكناني أبو محمد . عربي صليب ، ثقة ، روى عن أبيه ، عن جده حنان بن الحر ، كان الحر أدرك الجاهلية ، وبيت جبلة بيت مشهور بالكوفة ، وكان عبد الله واقفا ، وكان فقيها ، ثقة ، مشهورا . له كتب منها : كتاب الرجال ، وكتاب الصفة في الغيبة على مذهب الواقفة ، كتاب الصلاة ، كتاب الزكاة ، كتاب الفطرة ، كتاب الطلاق ، كتاب مواريث الصلب ، كتاب النوادر ، أخبرنا بجميعها الحسين بن عبيد الله ، عن أحمد ابن جعفر ، عن حميد ـ وأحمد بن عبد الواحد ، عن علي بن حبشي بن قوني ، عن حميد ـ قال : حدثنا أحمد بن الحسن البصري ، عن عبد الله بن جبلة ، ومات عبد الله بن جبلة سنة تسع عشرة ومائتين ، أخبرنا بها أحمد بن محمد ، عن أحمد ابن محمد بن سعيد " . وتقدم عنه في ترجمة جعفر بن عبد الله رأس المذري عد ابن جبلة من أجلة أصحابنا . وقال الشيخ ( 454 ) : " عبد الله بن جبلة ، له روايات رويناها بالاسناد الاول ، عن حميد ، عن أحمد بن ميثم بن أبي نعيم الفضل بن دكين ، عنه وأخبرنا بها ابن أبي جيد،عن ابن الوليد،عن الصفار،عن محمد بن الحسين ، عنه".
وأراد بالاسناد الاول : جماعة ، عن أبي المفضل ، عن حميد . وعده في رجاله من أصحاب الكاظم ( عليه السلام ) ( 33 ) . وعده البرقي أيضا ، في أصحاب الكاظم ( عليه السلام ) ، قائلا : " عبد الله بن جبلة الكناني " .
44. الشيخ الكليني ـ الكافي ج 1 ص 338 : الحسين بن محمد ومحمد بن يحيى ، عن جعفر بن محمد ، عن الحسن بن معاوية عن عبد الله بن جبلة .
45. غيبة النعماني 177 أخبرنا محمد بن يعقوب الكليني ، عن محمد بن يحيى ، عن جعفر بن محمد ، عن الحسن بن معاوية ( 2 ) ، عن عبد الله بن جبلة .
46. غيبة النعماني ص 170 حدثنا محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن الحسن بن محبوب . محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 170 : حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد ابن عقدة قال : حدثنا علي بن الحسن التيملي ، عن عمر بن عثمان ، عن الحسن بن محبوب .
47. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 172 : أحمد بن محمد بن سعيد ابن عقدة قال حدثنا محمد بن المفضل بن إبراهيم ابن قيس ; وسعدان بن إسحاق بن سعيد : وأحمد بن الحسين بن عبد الملك ; ومحمد بن أحمد بن الحسن القطواني قالوا جميعا : حدثنا الحسن بن محبوب .
48. قال النجاشي : " عبد الرحمان بن أبي نجران واسمه عمرو بن مسلم التميمي ، مولى ، كوفي ، أبو الفضل ، روى عن الرضا ( عليه السلام ) ، وروى أبوه أبو نجران ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، وروى عن أبي نجران حنان ، وكان عبد الرحمان ثقة ثقة ، معتمدا على ما يرويه ، له كتب كثيرة ، قال أبو العباس : لم أر منها إلا كتابه في البيع والشراء . أخبرنا القاضي أبو عبد الله وغيره ، عن أحمد بن محمد ، قال : حدثنا عبد الله بن محمد بن خالد ، عن عبد الرحمان ، بكتبه ، وأخبرنا أبو عبد الله بن شاذان ، قال : حدثنا علي بن حاتم ، عن محمد بن جعفر الرزاز ، عن عبد الله بن محمد بن خالد ، عن عبد الرحمان بن أبي نجران ، بكتابه القضايا ، وهو كتاب محمد بن قيس ، ورواه عن عاصم بن حميد ، عن محمد وزاد عبد الرحمان فيه زيادات ، وأخبرنا بكتابه المطعم والمشرب محمد بن علي الكاتب ، قال : حدثنا هارون بن موسى ، قال : حدثنا محمد بن علي بن معمر الكوفي ، قال : حدثنا حمدان ابن المعافى أبوجعفر الصبيحي ، عن عبد الرحمان به ، وكتاب يوم وليلة ، وكتاب النوادر ، أخبرنا محمد بن عثمان ، عن جعفر بن محمد ، عن عبيد الله بن أحمد ، عن عبد الرحمان بن أبي نجران ، بكتابه النوادر " . وقال الشيخ ( 476 ) : " عبد الرحمان بن أبي نجران ، له كتب ، أخبرنا بها جماعة ، عن أبي المفضل ، عن ابن بطة ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عنه " . وعده في رجاله ( تارة ) من أصحاب الرضا ( عليه السلام ) ، قائلا : " عبد الرحمان بن أبي نجران التميمي : مولى كوفي " . و ( أخرى ) من أصحاب الجواد ( عليه السلام ) . وعده البرقي في أصحاب الرضا ( عليه السلام ) ، وفي نسخة من أصحاب الجواد أيضا . ولكن الظاهر عدم صحة هذه النسخة ، وإلا كان عليه أن يذكره في أصحاب الجواد ممن أدرك الرضا ( عليه السلام ) ، لا في أصحابه المختصين به ، وفي التهذيب : الجزء 2 ، باب أحكام السهو من الزيادات ، الحديث 1440 ، رواية سعد بن عبد الله ، عن ابن أبي نجران . ولازم ذلك بقاء ابن أبي نجران إلى زمان العسكري ( عليه السلام ) لا محالة ، ولعله متسالم على عدمه ، والله العالم . قال السيد الخوئي ( رحمه الله ) : وكيف كان ، فالظاهر صحة ما ذكره الشيخ من كونه من أصحاب الجواد ( عليه السلام ) وإن كان ظاهر كلام النجاشي يعطي اختصاص روايته بالرضا ( عليه السلام )، وذلك لكثرة روايته عن الجواد ( عليه السلام ) ( معجم رجال الحديث ) .
49. غيبة النعماني 171 . حدثنا أحمد بن محمد سعيد قال حدثنا علي بن الحسين قال حدثنا عبد الرحمن بن أبي نجران .
50. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 172 : عبد الواحد بن عبد الله قال : حدثنا أحمد بن محمد بن رباح الزهري قال : حدثنا أحمد بن على الحميري ، عن الحسن بن أيوب .
51. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 173 : الواحد بن عبد الله قال : حدثنا أحمد بن محمد بن رباح قال حدثنا أحمد بن على الحميري قال حدثنا الحسن بن أيوب .
52. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 171 : وأخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال حدثنا القاسم بن محمد بن الحسن بن حازم من كتابه قال : حدثنا عبيس بن هشام ، عن عبد الله بن جبلة .
53. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 172 : أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا القاسم بن محمد بن الحسن بن حازم من كتابه قال : حدثنا عبيس بن هشام عن عبد الله بن جبلة .
54. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 311 : أحمد بن محمد بن يحيى العطار ( رضي الله عنه ) قال : حدثني أبي ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن بن محبوب الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 313 : الحسين بن أحمد بن إدريس ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا أبي ، عن أحمد ابن محمد بن عيسى ، وإبراهيم بن هاشم جميعا ، عن الحسن بن محبوب .
55. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 57 : أخبرنا أبوسليمان أحمد بن هوذة أبي هراسة الباهلي ( ت333 ) ص70 قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي سنة ثلاث وسبعين ومائتين قال : حدثنا أبو محمد عبد الله بن حماد الانصاري سنة تسع وعشرين ومائتين .
56. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 416 : محمد بن موسى بن المتوكل ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري قال : حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى قال حدثنا الحسن بن محبوب .
57. كمال الدين وتمام النعمة ص 240 : محمد بن زياد بن جعفر الهمداني ( رضي الله عنه ) قال حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه عن ابن ابي عمير .
58. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 240 : محمد بن زياد بن جعفر الهمداني ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا علي بن ـ إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير .
59. روى الشيخ الصدوق في كمال الدين وتمام النعمة ص 316 قال حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس العطار قال : حدثنا أبوعمرو الكشي قال : حدثنا محمد بن مسعود ( العياشي ) قال : حدثنا علي بن محمد بن شجاع ، عن محمد بن عيسى ، عن ، .
60. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 86 : أخبرنا علي بن الحسين ، قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار قال : حدثنا محمد بن حسان الرازي ، عن محمد بن على الكوفي ، عن إبراهيم بن محمد بن يوسف ، عن محمد بن عيسى ، عن عبد الرزاق ، عن محمد بن سنان .
61. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 247 : حدثنا أبو سليمان أحمد بن هوذة الباهلي ، قال : حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن إسحاق النهاوندي بنهاوند سنة ثلاث وتسعين ومائتين ، قال : حدثنا عبد الله بن حماد الأنصاري في شهر رمضان سنة تسع وعشرين ومائتين .
62. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 274 : أخبرنا علي بن أحمد قال : حدثنا عبيد الله بن موسى العلوي ، قال : حدثنا عبد الله بن حماد الانصاري .
63. الجسرة : البعير الذي أعيا وغلظ من السير . والعذافرة : العظمة الشديدة من الابل ، والناقة الصلبة القوية . والسبب : المفازة ، أو الارض المستوية البعيدة .
64. فرس حرون : الذي لا ينقاد .
65. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 33 : عبد الواحد بن محمد العطار النيسابوري ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا علي بن محمد قتيبة النيسابورى ، عن حمدان بن سليمان ، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع .
66. الشيخ الصدوق كمال الدين وتمام النعمة ص 338 : علي بن أحمد الدقاق ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، عن سهل بن زياد الادمي ، عن الحسن بن محبوب .
67. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 90 : حدثنا أبوعلي أحمد بن محمد بن يعقوب بن عمار الكوفي ( 82 ) قال : حدثني أبي ، قال : حدثنا القاسم بن هشام اللؤلؤي ، عن الحسن بن محبوب .
68. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 333 : حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا أبي ، عن أيوب بن نوح ، عن محمد بن سنان .
69. الفتنة الصماء هي التي لا سبيل إلى تسكينها لتناهيها في دهائها لان الأصم لا يسمع الاستغاثة والصيلم : الداهية .
70. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 180 : وحدثنا محمد بن همام قال : حدثنا أحمد بن ما بنداذ ; وعبد الله بن جعفر الحميرى قالا : حدثنا أحمد بن هلال ، قال : حدثنا الحسن بن محبوب الزراد قال : قال لي الرضا ( عليه السلام ) .
أقول : ورواه غير الحسن بن محبوب : قال محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 168 : حدثنا محمد بن يعقوب قال : حدثنا عدة من أصحابنا ، عن سعد بن عبد الله عن أيوب بن نوح قال : قلت لابى الحسن الرضا( عليه السلام ) ( عليهم السلام ) " إنا نرجو أن تكون صاحب هذا الأمر ، وأن يسوقه الله إليك عفوا بغير سيف ( 85 ) ، فقد بويع لك ، وقد ضربت الدراهم باسمك ، فقال : ما منا أحد اختلفت الكتب إليه واشير إليه بالأصابع وسئل عن المسائل وحملت إليه الأموال إلا اغتيل أو مات على فراشه حتى يبعث الله لهذا الأمر غلاما منا خفى المولد والمنشأ ، غير خفى في نسبه " .
وقال الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 260 : حدثنا محمد بن علي ماجيلويه ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا علي بن إبراهيم عن أبيه ، عن علي بن معبد ، عن الحسين بن خالد ، عن علي بن موسى الرضا ، عن أبيه ، عن آبائه ، ( عليهم السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله )من ولد الحسين تسعة أئمة ، تاسعهم القائم من ولدي ، طاعتهم طاعتي ومعصيتهم معصيتي .
وقال في إكمال اكمال الدين 260 حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر قال : حدثنا علي بن أبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، أيضاً عن الحسين بن خالد ، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا عن أبيه ، عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من ولد الحسين تسعة أئمة طاعتهم طاعتي ، ومعصيتهم معصيتي ، تاسعهم قائمهم ومهديهم .
وقال الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 304 : حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا علي ابن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن علي بن معبد عن الحسين بن خالد ، عن علي بن موسى الرضا ، عن أبيه موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي ، عن أبيه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليهم السلام ) : إنه قال : التاسع من ولدك يا حسين هو القائم بالحق ، المظهر للدين ، والباسط للعدل .
وقال الشيخ الصدوق كمال الدين وتمام النعمة ص 371 : أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا علي ابن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن علي بن معبد ، عن الحسين بن خالد قال : قال علي بن موسى الرضا ( عليهما السلام ) : قيل له : يا ابن رسول الله من القائم منكم أهل البيت ؟ قال الرابع من ولدي ابن ـ سيدة الاماء ، يطهر الله به الارض من كل جور ، ويقدسها من كل ظلم ، وهو الذي يشك الناس في ولادته ، وهو صاحب الغيبة قبل خروجه ، ... وهوالذي ينادي مناد من السماء يسمعه جميع أهل الارض بالدعاء إليه يقول : ألا إن حجة الله قد ظهر عند بيت الله فاتبعوه ، فإن الحق معه وفيه .
وقال الشيخ الصدوق كمال الدين وتمام النعمة ص 51 : محمد بن موسى بن المتوكل ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا على بن ـ إبراهيم ، عن أبيه ، عن عبد السلام بن صالح الهروي عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي ( عليهم السلام ) قال : قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : والذي بعثني بالحق بشيرا ليغيبن القائم من ولدي بعهد معهود إليه مني حتى يقول أكثر الناس : ما لله في آل محمد حاجة ، ويشك آخرون في ولادته ، فمن أدرك زمانه فليتمسك بدينه ، ولا يجعل للشيطان إليه سبيلا بشكه .
الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 372 : حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا علي ابن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عبد السلام بن صالح الهروي قال سمعت دعبل بن علي الخزاعي يقول : أنشدت مولاي الرضا علي بن موسى ( عليهما السلام ) فصيدتي التي أولها :
مدارس آيات خلت من تلاوة *** و منزل وحي مقفر العرصات
فلما انتهيت إلى قولي :
خروج إمام لا محـالة خارج *** يقـوم على اسم الله والبركات
يميز فينا كل حـق و بـاطل *** ويجزي على النعماء والنقمات
بكى الرضا ( عليه السلام ) بكاء شديدا ، ثم رفع رأسه إلي فقال لي : يا خزاعي نطق روح القدس على لسانك بهذين البيتين ، فهل تدري من هذا الإمام ومتى يقوم ؟ فقلت : لا يا مولاي إلا أني سمعت بخروج إمام منكم يطهر الأرض من الفساد و يملاها عدلا كما ملئت جورا . فقال : يا دعبل الإمام بعدي محمد ابني ، وبعد محمد ابنه علي ، وبعد علي ابنه الحسن ، وبعد الحسن ابنه الحجة القائم المنتظر في غيبته ، المطاع في ظهوره ، لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطول الله عز وجل ذلك اليوم حتى يخرج فيملا الأرض عدلا كما ملئت جورا وأما " متى " فإخبار عن الوقت ، فقد حدثني أبي ، عن أبيه عن آبائه ( عليهم السلام ) أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قيل له : يا رسول الله متى يخرج القائم من ذريتك ؟ فقال ( عليه السلام ) : مثله مثل الساعة التي " لا يجليها لوقتها إلا هو ثقلت في السموات والارض لا تأتيكم إلا بغتة " .
الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 376 : حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني ( رضي الله عنه ) لاقال : حدثنا علي ابن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الريان بن الصلت قال : قلت للرضا ( عليه السلام ) : أنت صاحب هذا الامر ؟ فقال : أنا صاحب هذا الامر ولكني لست بالذي أملاها عدلا كما ملئت جورا ، وكيف أكون ذلك على ما ترى من ضعف بدني ، وإن القائم هو الذي إذا خرج كان في سن الشيوخ ومنظر الشبان ، قويا في بدنه حتى لو مد يده إلى أعظم شجرة على وجه الارض لقلعها ، ولو صاح بين الجبال لتدكدكت صخورها ، يكون معه عصا موسى ، وخاتم سليمان ( عليهما السلام ) . ذاك الرابع من ولدي ، يغيبه الله في ستره ما شاء ، ثم يظهره فيملا ( به ) الارض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما .
71. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 480 : محمد بن إبراهيم بن إسحاق ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا أحمد بن محمد الهمداني قال : حدثنا علي بن الحسن بن علي بن فضال ، عن أبيه .
72. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 211 : علي بن الحسين قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، قال : حدثنا محمد بن حسان الرازي ، عن محمد بن على الكوفي ، عن الحسن بن محبوب .
73. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 237 : أخبرنا علي بن الحسين قال : حدثنا محمد بن يحيى ، قال : حدثنا محمد بن حسان الرازي قال : حدثنا محمد بن علي الصيرفي ، عن الحسن بن محبوب ،
74. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 300 : أحمد بن محمد بن سعيد ابن عقدة قال حدثنا علي بن الحسن التيملي في صفر سنة أربع وسبعين ومائتين ، قال : حدثنا الحسن بن محبوب ،
75. القران الكريم : سورة الأنعام ( 6 ) ، الآية : 158 ، الصفحة : 150 .
76. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 336 : أبي ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن بن محبوب .
الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 641 : جعفر بن محمد بن مسرور ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا الحسين ابن محمد بن عامر ، عن عمه عبد الله بن عامر ، عن محمد بن أبي عمير ، عمن ذكره ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قلت له : ما بال أمير المؤمنين عليه السلام لم يقاتل مخالفيه في الاول ؟ قال : لآية في كتاب الله تعالى : " لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما " ، قال : قلت : وما يعني بتزايلهم ؟ قال : ودائع مؤمنون في أصلاب قوم كافرين . وكذلك القائم عليه السلام لم يظهر أبدا حتى تخرج ودائع الله عزوجل فإذا خرجت ظهر على من ظهر من أعداء الله عزوجل فقتلهم .
77. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 641 : المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود ، عن أبيه ، عن علي بن محمد ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن محبوب .
الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 641 حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر السمرقندي العلوي ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود ، عن أبيه قال : حدثنا جبرئيل ابن أحمد قال : حدثني محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس بن عبد الرحمن عن منصور بن حازم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في قول الله عزوجل : ﴿ ... لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴾ القران الكريم : سورة الفتح ( 48 ) ، الآية : 25 ، الصفحة : 514 .
78. الشيخ الصدوق ـ كمال الدين وتمام النعمة ص 652 : حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل ( رضي الله عنه ) قال : حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب .
79. الشيخ الطبرسي ـ إعلام الورى بأعلام الهدى ج 2 ص 281 : الحسن بن محبوب ،
80. النعماني / الغيبة ص 270 حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا محمد بن المفضل ; وسعدان بن إسحاق بن سعيد ; وأحمد بن الحسين بن عبد الملك ، ومحمد بن أحمد بن الحسن القطواني قالوا جميعا : حدثنا الحسن بن محبوب ،
81. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 274 : حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال حدثنا علي بن الحسن ، قال : حدثنا محمد بن عبد الله ، عن محمد بن أبى عمير .
82. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 274 : ـ أحمد بن محمد بن سعيد عنا علي بن الحسن ، قال : حدثنا محمد بن عبد الله ، عن محمد بن أبى عمير .
83. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 230 : أخبرنا عبد الواحد بن عبد الله بن يونس قال : حدثنا أحمد بن محمد بن رباح ، قال : حدثني أحمد بن علي الحميري قال : حدثني الحسن بن أيوب .
84. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 251 : أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد ، قال حدثنا محمد بن المفضل بن إبراهيم ابن قيس ، قال : حدثنا الحسن بن علي بن فضال .
85. الشيخ الطوسي الغيبة ص 177 : وأخبرنا الحسين بن عبيدالله ، عن أبي جعفر محمد بن سفيان البزوفري ، عن أحمد بن ادريس ، عن علي بن محمد بن قتيبة النيشابوري ، عن الفضل بن شاذان النيشابوري ، عن الحسن بن علي بن فضال .
86. هو صالح بن ميثم التمار .
87. الشيخ الطوسي ـ الغيبة ص 445 : الفضل ، عن الحسن بن علي بن فضال .
88. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 238 : أبوسليمان أحمد بن هوذة قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي قال : حدثنا عبد الله بن حماد الانصاري .
89. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 238 : أخبرنا أحمد بن هوذة الباهلي قال حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي / صفحة 239 / قال : حدثنا عبد الله بن حماد الانصاري .
90. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 266 : أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال حدثنا أبوسليمان أحمد بن هوذة الباهلي ، قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي بنهاوند سنة ثلاث وسبعين ومائتين ، قال : حدثنا عبد الله بن حماد الانصاري في شهر رمضان سنة تسع وعشرين ومائتين .
91. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 282 : أبوسليمان أحمد بن هوذة الباهلي قال حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي قال : حدثنا عبد الله بن حماد الانصاري .
92. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 302 : أبوسليمان أحمد بن هوذة الباهلي قال حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي بنهاوند سنة ثلاث وسبعين ومائتين ، قال : حدثنا أبومحمد عبد الله بن حماد الانصاري سنة تسع وعشرين ومائتين ،
93. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 313 : أبوسليمان أحمد بن هوذة الباهلي قال حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي بنهاوند سنة ثلاث وسبعين ومائتين ، قال : حدثنا عبد الله بن حماد الانصاري سنة تسع وعشرين ومائتين .
94. في بعض النسخ " في كنفك " . أقول وهو الصحيح وذلك لان العلم في عهد المهدي ( عليه السلام ) سيكون في كومبيتر صغير يحمل في المحفظة الصغيرة ، راجع لفظة كنف في لسان العرب . وهذه الرواية نظير ما اورده العلامة المجلسي في البحار ج 52 ص 390 عن ابن مسكان عن ابي عبد الله( عليه السلام ) انه قال : ان المؤمن في زمان القائم وهو بالمشرق ليرى اخاه الذي في المغرب وكذا الذي في المغرب يرى اخاه الذي في المشرق .
95. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 319 : حدثنا أبوسليمان أحمد بن هوذة ، قال حدثنا أبوإسحاق إبراهيم بن إسحاق النهاوندي ، قال : حدثني عبد الله بن حماد الانصاري .
96. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 302 : حدثنا أبوسليمان أحمد بن هوذة الباهلي قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي بنهاوند سنة ثلاث وسبعين ومائتين ، قال : حدثنا أبومحمد عبد الله بن حماد الانصاري سنة تسع وعشرين ومائتين .
97. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 304 : أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا علي بن الحسن التيملي من كتابه في صفر سنة أربع وسبعين ومائتين ، قال : حدثنا العباس بن عامر بن رباح الثقفي .
98. محمد بن ابراهيم النعماني ـ كتاب الغيبة ص 267 : أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا القاسم بن محمد بن الحسن بن حازم ، قال : حدثنا عبيس بن هشام ، عن عبد الله بن جبلة .
99. قال الرازي في الجرح والتعديل 8/463 : نعيم بن حماد وكنيته أبو عبد الله المروزي الخزاعي الأعور المعروف بالفارض سكن مصر ، مات سنة ثمان وعشرين روى عنه أبى قال اخبرنا عبد الرحمن قال سمعت أبى يقول ذلك وسألته عنه فقال محله الصدق قلت له نعيم بن حماد وعبدة بن سليمان أيهما أحب إليك قال ما أقربهما . وقال ابن عدي في الكامل 7/16 نعيم بن حماد المروزي خزاعى يعرف بالفارض سكن مصر حمل الى العراق ومات في الحبس قال لنا بن حماد يروى عن بن المبارك ضعيف قاله أحمد بن شعيب قال بن حماد قال غيره كان يضع الحديث في تقوية السنة وحكايات عن العلماء في ثلب أبي حنيفة مزورة كذب أخبرنا الحسن بن سفيان حدثني عبد العزيز بن سلام حدثني أحمد بن ثابت أبو يحيى قال سمعت أحمد ويحيى يقولان نعيم بن حماد معروف بالطلب ثم ذمه يحيى فقال انه يروى عن غير الثقات سمعت أبا عروبة يقول كان نعيم بن حماد مظلم الأمر سمعت زكريا بن يحيى البستي يقول ثنا يوسف بن عبد الله الخوارزمي قال سألت أحمد بن حنبل عن نعيم بن حماد فقال لقد كان من الثقات .
100. a. b. c. d. كتاب الفتن ص 229 .
101. a. b. كتاب الفتن ص 231 .
102. a. b. كتاب الفتن ص 230 .
103. كتاب الفتن ص 425 .
104. كتاب الفتن ص 197 .
105. a. b. كتاب الفتن ص 198 .
106. كتاب الفتن ص 206 .
107. a. b. c. كتاب الفتن ص 209 .
108. القران الكريم : سورة الشورى ( 42 ) ، الآية : 1 و 2 ، الصفحة : 483 .
109. في هذا إشارة إلى أبي جعفر المنصور وبناء مدينة بغداد .
110. كتاب الفتن ص 119 .
111. كتاب الفتن ص 118 .
112. كتاب الفتن ص 129 .
113. كتاب الفتن ص 165 .
114. كتاب الفتن ص 166 .
115. كتاب الفتن ص 171 .
116. a. b. كتاب الفتن ص 174 .
117. كتاب الفتن ص 190 .
118. كورة واسعة تشتمل على مدن وقرى ومزارع وهي في ذيل جبال طبرستان . معجم البدان .
119. من أقدم مدن الفرس وأول دار لملكهم . معجم البلدان .
120. في ( بدولاب ) والري الآن ضاحية لمدينة طهران .
121. زربخ هي قصبة سجستان . معجم البلدان .
122. كتاب الفتن ص 192 .
123. كتاب الفتن ص 213 .
124. كتاب الفتن ص 325 .
125. كتاب الفتن ص 333 .
126. القران الكريم : سورة الأنعام ( 6 ) ، الآية : 65 ، الصفحة : 135 .
127. كتاب الفتن ص 375 .
128. شبهات وردود : الحلقة الرابعة : الرد على الشبهات التي أثارها أحمد الكاتب حول ولادة و وجود الإمام المهدي ( ع ) : الفصل الثالث



سماحة العلامة السيد سامي البدري حفظه الله


توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس