بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
العاقبة : نهاية كل انسان، والّتي اما تكون على خير او على شر .
نورد هنا بعض احاديث اهل البيت (ع) لمساعدة الانسان على الخروج من هذه الدنيا مختوم له بحسن العاقبة
عن الامام علي(عليه السلام) :
اذا اردت ان يؤمنك الله سوء العاقبة فاعلم ان ما تأتيه من خير فبفضل الله وتوفيقه وما تأتيه من سوء فبأمهال الله وانظاره اليك وحلمه وعفوه عنك .
وعن الامام الصادق(عليه السلام):
من كان عاقلاً ختم الله له بالجنة انشاء الله
كتب الامام الصادق (عليه السلام) الى بعض الناس :
اذا اردت ان يختم بخير عملك حتى تقبض وانت في افضل الاعمال، فعظم الله حقه ان تبذل نعمائه في معاصيه، وان تغتر بحلمه عنك، واكرم كل من وجدته يذكرنا او ينتحل مودتنا ..........
وعن الامام الكاظم(عليه السلام) :
ان خواتيم اعمالكم قضاء حوائج اخوانكم والاحسان اليهم ما قدرتم والا لم يقبل منكم عمل، حنوا على اخوانكم، وارحموهم تلحقوا بنا .(البحار ج75 ص 379).
رزقنا الله وأياكم حسن العاقبة والثبات على ولاية امير المؤمنين (ع )
lk ]vv ;ghl hgHzlm (u) td psk hguhrfm