الموضوع: اريد جواب
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015/10/03, 01:59 AM   #14
أسد الله الغالب

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2911
تاريخ التسجيل: 2014/03/26
المشاركات: 862
أسد الله الغالب غير متواجد حالياً
المستوى : أسد الله الغالب is on a distinguished road




عرض البوم صور أسد الله الغالب
افتراضي

يقول الأخ محتار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محتار مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من فضلكم فقط اريد ان اضع لكم نقطتين او استفسارين واريد لهما جواب صريح،
النقطه الاولى:
گما نعلم جميعنا ان العبادات جميعها تصرف لله فقط الصلاه لله والصوم لله والحج تلبية لله وسائر العبادات جميعها تصرف لله وليس هناك عباده واحده تصرف للرسول محمد ولا لعلي او الخلفاء او اهل البيت عموماً رضوان الله عليهم
وهذا ليس فيه اختلاف والادله موجوده في القران ومنها:
قوله تعالى:الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الألْبَابِ" (البقرة: آية 197).
هنا الله قال (اتقونِ يا أولي الألباب) وهذه اشاره الى ان عبادة الحج تصرف لله وحده لاشريك له!
فلما نرى الان في بعض الحملات الشيعيه في الحج تقول لبيك ياحسين!بدل ان تقول لبيك يالله
هنا استبدلو اسم الله بأسم الحسين وكأنهم يقولون ان حسين اله وهذا بالطبع لايدخل العقل كيف نلبي المخلوق ونترك الخالق هذا في وجهة نظري شركاً اكبر لانهم اشركو الحسين بالله ومن يشرك احداً مع الله فهو مشرك وقال عز وجل: وَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [القصص: 88].
هذا من وجهة نظري


أسد الله الغالب :
صحيح البخاري = الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الأجزاء: 9 (1/ 37) كِتَابُ العِلْمِ ـ بَابُ مَنْ خَصَّ بِالعِلْمِ قَوْمًا دُونَ قَوْمٍ، كَرَاهِيَةَ أَنْ لاَ يَفْهَمُوا ح 128 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمُعاذٌ رَدِيفُهُ عَلَى الرَّحْلِ، قَالَ: «يَا مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ»، قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ، قَالَ: «يَا مُعَاذُ»، قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ ثَلاَثًا، قَالَ: «مَا مِنْ أَحَدٍ يَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ [ص:38] مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، صِدْقًا مِنْ قَلْبِهِ، إِلَّا حَرَّمَهُ اللَّهُ عَلَى النَّارِ»، قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَفَلاَ أُخْبِرُ بِهِ النَّاسَ فَيَسْتَبْشِرُوا؟ قَالَ: «إِذًا يَتَّكِلُوا» وَأَخْبَرَ بِهَا مُعَاذٌ عِنْدَ مَوْتِهِ تَأَثُّمًا ) والحديث في صحيح مسلم صحيح مسلم 10 - كِتَابُ الْإِيمَانَ ـ بَابُ مَنْ لَقِي اللهَ بِالْإِيمَانِ وَهُو غَيْرُ شَاكٍّ فِيهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ وَحُرِّمَ عَلَى النَّارِ ط دار إحياء التراث العربي - بيروت (1/ 61)ح 53 - (32) وفي أحمد ....

صحيح البخاري (5/ 159) كِتَابُ المَغَازِي ـ بَابُ غَزْوَةِ الطَّائِفِح4333 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَزْهَرُ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ، أَنْبَأَنَا هِشَامُ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: لَمَّا كَانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ، التَقَى هَوَازِنُ وَمَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشَرَةُ آلاَفٍ، وَالطُّلَقَاءُ، فَأَدْبَرُوا، قَالَ: «يَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ». قَالُوا: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ لَبَّيْكَ نَحْنُ بَيْنَ يَدَيْكَ، فَنَزَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «أَنَا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ». فَانْهَزَمَ المُشْرِكُونَ، فَأَعْطَى الطُّلَقَاءَ وَالمُهَاجِرِينَ وَلَمْ يُعْطِ الأَنْصَارَ شَيْئًا، فَقَالُوا، فَدَعَاهُمْ فَأَدْخَلَهُمْ فِي قُبَّةٍ، فَقَالَ: «أَمَا تَرْضَوْنَ أَنْ يَذْهَبَ النَّاسُ بِالشَّاةِ وَالبَعِيرِ، وَتَذْهَبُونَ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِيًا، وَسَلَكَتِ الأَنْصَارُ شِعْبًا، لاَخْتَرْتُ شِعْبَ الأَنْصَارِ»

ولو مشينا على كلام الأخ الفاضل محتار فلازم كلامه أن الأنصار مشركون وقد كرروا شركهم والنبي الأعظم سكت عنهم مؤيدون لهم مقر لهم والإقرار سنة فالنبي الأعظم أيدهم وأقرهم على شركهم فالنبي الأعظم والصحابة مشركون ؟! بل وكافأهم بالبشارة ! وهل يقول بمثل قوله من له أدنى مسك من عقل أو أثارة من علم ؟

معنى لبيك لغة ؟
الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية (1/ 216)( قولهم لَبَّيْكَ، أي أنا مقيم على طاعتك) مجمل اللغة لابن فارس (ص: 791)( ولب الرجل، إذا صار ذا لب، فأما قولهم: لبيك، فيقال: إن تأويله أنا مقيم على طاعتك ).

فأي ضير أن أقول عن آل محمد أني مطيع لكم فهل يرفض مثل هذا إلا النواصب ..أجارنا الله من النواصب الذين هم أنجس من الخنازير وأقذر ! لكن الفكر الوهابية المريض يظن أن هذا له صلة بالشرك
صحيح البخاري ج 8 ص 90 كِتَابُ الرِّقَاقِ ، بَابُ مَا يُحْذَرُ مِنْ زَهَرَةِ الدُّنْيَا وَالتَّنَافُسِ فِيهَا ح6426( وَإِنِّي وَاللَّهِ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ أَنْ تُشْرِكُوا بَعْدِي، وَلَكِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ أَنْ تَنَافَسُوا فِيهَا )


توقيع : أسد الله الغالب
فهرسة بحوث أسد الله الغالب في العقائد والفقه والتاريخ ورد الشبهات والفضائل والمخازي والإشكال على المخالفين والمواضيع العامة...!

http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=28225

التعديل الأخير تم بواسطة أسد الله الغالب ; 2015/10/03 الساعة 02:13 AM