ماذا يطلق لفظ وتر علی الامام الحسين(ع)؟؟؟؟؟
🔘يُطلق لفظ الوتر ويُراد منه الفرد. ومعنى أنَ الحسين عليه السلام وتر:
1- أنَه بقي وحيداً فريداً ليس معه من أحدٍ يذبُّ عنه وينتصر له.
2- إنَ المراد من كونه عليه السلام وتراً هو أنَه لا شبيه ولا نظير له فيما كان قد وقع عليه، فهو وحده في تاريخ الرسالات الذي اجتمعت عليه كلُّ تلك المصائب، لذلك فشهادته التي حظيَ بها ليس لها من نظير ولم تتفق لواحدٍ من الأنبياء أو الأوصياء عليهم السلام.
3- ويُطلق لفظ الوتر ويراد منه الظلامة في الدم، فالحسين عليه السلام وتر أي إنَه صاحب الوتر وإنَه صاحب الظلامة.
4-قد يُطلق الوتر ويُراد منه الثأر، فيكون المراد من الوتر هو أنَه صاحب الوتر، أي صاحب الثأر، أي المستحق لأن يُثأر له.والمراد من الموتور لغةً: هو مَن قُتل حميمُه أو أحد أقربائه، فلم يأخذ بثأره من القاتل، فالقاتل واتر، ومَن قُتل حميمه أو ولده موتور.وقد كان الحسين عليه السلام موتورًا قبل أنْ يُقتل، حيث قُتل أولاده وأولاد أخيه وبنو عمومته أمامه وعلى مرأىً منه ولم يقتصّ من قتلتهم، لذلك فهو موتور.
💫
لبيك ثأر الله لبيك ياااااحسين
glh`h sld hghlhl hgpsdk fhg,jv hgl,j,v