قال رسول الله صلى الله عليه وآله في تفسير قوله ((لتركبن طبقاً عن طبق))
قال ( لتركبن سنة من كان قبلكم حذو النعل بالنعل والقذةِ بالقذة ولا تخطئوا طريقهم شبرا بشر وباعاً بباع وذراعاً بذراع حتى انهم لو دخلوا جحر ضبٍّ لدخلتموه فقالوا يا رسول الله من تعني سنن اليهود والنصارى فقال فمن أعني) فنجد مثلاً لحرب الجمل ما فعلوه اليهود بعد وفاة نبي الله موسى على نبينا وآله وعليه أفضل الصلاة والسلام حيث خرج اثنان من كبار منافقي اليهود على جيش قوامه 100 ألف مقاتل وأخرجوا صفوراء زوجة نبي الله موسى على نبينا وآله وعليه أفضل الصلاة والسلام لقتال يوشع بن نون وصيه عليه السلام وبعدها انتصر عليهم وجيئَ بها اليه فقال لها لمذا هتكتِ ستر موسى عليه السلام لقد عفوت عنك في الدنيا وأنتظر بكِ الآخرة لاشكونَّكِ الى موسى عليه السلام فصاحت واويلاه واخجلتاه فساْلها لمذا فقالت خجلا من موسى فقال لها اين كنتِ عندما خرجتِ للمعركة وهذا ما نراه في معركة الجمل حيث خرج طلحة والزبير لعنهما الله مع عائشة لعنها الله لحرب الأمام علي عليه السلام وانتصر أمير المؤمنين عليه السلام وطلب من محمد بن ابي بكر أن يردها للمدينة .وغيرها من المواقف الأخرى التي قام بها مجرموا هذه الأمة مثل قضية التحكيم في معركة صفين وقد قال رسول الله بخصوص المعركة (اختلفت بنوا اسرائيل من بعد موسى ولا يزالوا مختلفين حتى بعثوا حكمين ضالين مضلين ضلا وأضلا من اتبعهما ثم قال النبي صلى الله عليه وآله ولا تنفك أمرُ أمتي أن يختلفوا من بعدي وبعثوا حكمين ضالين مضلين يضلان ويُلان من اتبعهما)
jtsdv r,gi juhgn ((gjv;fk 'frhW uk 'fr)) s,vm hghkarhr