أبوبكر يقاطع الزهراء عليها السلام في الخطبة الفدكية اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
ابو بكر يسب الزهراء ويسميها (ثعالة) وذنب وام طحال (وأم طحال: امرأة بغيٌّ في الجاهلية ويضرب بها المثل فيقال: أزنى من أم طحال).
عندما قاطعها في
الخطبه الفدكيه للزهراء ع في مسجد الرسول
قال الجوهري في السقيفة ص104: (فلما سمع أبو بكر خطبتها شق عليه مقالتها فصعد المنبر وقال: أيها الناس ما هذه الرعة إلى كل قالة ، أين كانت هذه الأماني في عهد رسول الله ، ألا من سمع فليقل ، ومن شهد فليتكلم ، إنما هو ثعالة شهيده ذنبه ، مُرِبُّ لكل فتنة ، هو الذي يقول كرُّوها جذعة بعد ما هرمت ، يستعينون بالضعفه ، ويستنصرون بالنساء ، كأم طحال أحب أهلها إليها البغي ، ألا إني لو أشاء أن أقول لقلتُ ، ولو قلتُ لبُحْتُ ، إني ساكت ما تركت .
لعن الله ظالمي
فاطمة بعدد الحجر والمدر
hf, f;v drh'u l,ghjd th'lm u td hgo'fi hgt];dm