عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/07/11, 10:16 PM   #3
أبو زينب اليمني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 4529
تاريخ التسجيل: 2016/04/22
المشاركات: 1,034
أبو زينب اليمني غير متواجد حالياً
المستوى : أبو زينب اليمني is on a distinguished road




عرض البوم صور أبو زينب اليمني
افتراضي

الإعراب :

قوله عزوجل : { ثاني اثنين إذ هما في الغار } عبارة عن بدل أول من قوله عزوجل : { إذ أخرجه الذين كفروا }.

وقوله عزوجل : { إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا } عبارة عن بدل ثان من قوله عزوجل : { إذ أخرجه الذين كفروا }.

طيب! !
ما المستفاد من هذين البدلين في آية الغار؟ ؟
ما الجوهرة العقائدية التي عثرنا عليها؟ ؟

الجواب :
جوهرة الخلود التي من الله بها علينا هي التوصل إلى المعنى الصحيح والمقصود في الآية الشريفة.

المعنى الذي ظل خافيا على المسلمين لأكثر من أربعة عشر قرنا.
.................
معنى الآية هكذا :

☆ فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا.

☆ فقد نصره الله ثاني اثنين إذ هما في الغار.

☆ فقد نصره الله إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا.
..............................

فهيا إلى العبقرية القرآنية.


رد مع اقتباس