[عقيل]

محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم

‏عن ‏أبي هريرة ‏-‏رضي الله عنه- ‏‏قال :‏ ‏قالرسـول اللـه ‏-‏صلى اللـه عليه وسلم-‏ ‏:( لقد كان فيما قبلكم من الأمم ‏‏محدثون ،‏‏فإن يك في أمتي أحد فإنه ‏‏عمر ‏) ‏

قال رسول الله ‏-‏صلى الله عليه وسلم- ‏:( إيه يا ‏ابن الخطاب ‏،‏والذي نفسي بيده ما لقيك الشيطان سالكا ‏فجا ‏قط إلا سلك ‏‏فجا ‏غير‏فجك )

وقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- :( بيْنا أنا نائم إذ أتيتبقدح لبنٍ ، فشربت منه حتى إنّي لأرى الريّ يجري في أظفاري ، ثم أعطيت فضْلي عمر بنالخطاب ) قالوا :( فما أوّلته يا رسول الله ؟) قال :( العلم )

قالالرسول -صلى الله عليه وسلم- :( بينا أنا نائم رأيت الناس يعرضون عليّ وعليهم قمصٌ، منها ما يبلغ الثدي ومنها ما يبلغ أسفل من ذلك ، وعُرِضَ عليّ عمر بن الخطابوعليه قميص يجرّه )
قالوا :( فما أوَّلته يا رسول الله ؟) قال :( الدين )

أ تكذب يامحمد الرسول الأكرم وأتمنى منك ظن الخير بي
‏عن ‏أبي هريرة ‏‏قال ‏: ‏قال النبي ‏ ‏-صلى الله عليه وسلم :( ‏لقد كان فيمن كان قبلكم من ‏بني إسرائيل‏ ‏رجال يكلمون من غير أن يكونوا أنبياء ،فإن يكن من أمتي منهم أحد ‏‏فعمر ) ‏‏قال ‏‏ابن عباس ‏-‏رضي الله عنهما-:( ‏‏مننبي ولا محدث ‏)


............
علي عليه السلام

عمر مرجع المسلمين بشهادة علي عليه السلام
وهذه الروايه في:(:نهج البلاغه:):
-
-لما استشار عمر بن الخطاب عليا --رضي الله عنهما -- في الخروج إلى غزوة الروم ، قال : ( وقد توكل الله لهذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة ، والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون ، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون ، حي لا يموت ، إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك ، فتلقهم فتنكب ، لاتكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم ، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه . فابعث إليهم رجلاً مجرباً ، واحفز معه أهل البلاء وإلنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ، وإن كانت الأخرى ، كنت ردْءاً للناس ومثابة للمسلمين )

المصدر --نهج البلاغة ص246،247.
هل ستكذب يا أخي محمد علي ابن ابي طالب عليه السلام


يقولعلي بن أبي طالب عليه السلام:( إنّا كنا لنرى إن في القرآن كلاما من كلامه ورأياً من رأيه )كما قال عبد الله بن عمر :( مانزل بالناس أمر فقالوا فيه وقال عمر ، إلا نزلالقرآن بوفاق قول عمر )

.......................



علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه يتمنى أن يلقى الله تعالى بمثل عَمَلِ عمر بن الخطاب رضي الله عنه ,,,, لما غُسِّلَ عمر وكُفِّن
, دخل عليٌّ عليه السلام فقال : ما على الأرض أحدٌ أن القى الله بصحيفته من هذا المسجّى بن أظهركم)
كتاب الشافي لعلم الهدى ص171 ومعاني الأخبار للصدوق 117
وقال عليه السلام في الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: (وكان أفضلهم في الإسلام - كما زعمت -
وأنصحهم لله ولرسوله: الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن نالمصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله، وجزاهما بأحسن ما عملا
روى عليّ عليه السلام عن الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام ,وقد رواها عن علي ابنه الحسن رضي الله عنهما إن أبا بكر مني بمنزلة السمع، وإن عمر مني بمنزلة البصر"
["عيون أخبار الرضا" لابن بابويه القمي ج1 ص313، أيضاً "معاني الأخبار" للقمي ص110، أيضاً "تفسير الحسن العسكري"].
جاء رجلُ إلى أمير المؤمنين (ع) فقال : سمعتك تقول فى الخطبة آنفاً : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين
, فمن هما ؟ قال : حبيباى , و عماك أبوبكر و عمر , إماما الهدى , و شيخا الإسلام , ورجلا قريش , و المقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم و آله ,
من أقتدي بهما عصم , و من أتبع آثارهما هدى إلى صراط مستقيم " تلخيص الشافي 2/428


كيف الإمام علي عليه السلام يزوج إبنته لمن دبر مؤامره لقتله كما يزعم بعض علماء المذهب....هذه فضيله لا ينالها إلا من هو كفءٌ لها أليس كذالك..

الاستبصار للطوسي (460 هـ) الجزء3 صفحة352 باب المتوفى عنها زوجها
[1258] 2 الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله ع عن امرأة توفي عنها زوجها أين تعتد في بيت زوجها أو حيث شاءت؟ قال: حيث شاءت ثم قال: إن عليا ع لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 6 صفحة 115 باب المتوفى عنها زوجها المدخول بها أين تعتد




.............................



المبسوط للطوسي (460 هـ) الجزء4 صفحة272

و روي أن عمر تزوج أم كلثوم بنت علي ع فأصدقها أربعين ألف درهم

أصدقها ...أي قيمة مهرها




تحياتي لك أخي صيام مقبول بإذن الله