1 ـ روى أن امرأة جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقالت :
يارسول الله ما حق الزوج على المرأة ؟
فقال لها : تطيعه ولا تعصيه ، ولا تتصدق من بيتها بشيء إلا بإذنه ، ولا تصوم تطوعاً إلا بإذنه ، ولا تمنعه نفسها وإن كانت على ظهر قتب (الرحل) ، ولا تخرج من بيتها إلا بإذنه ، فإن خرجت بغير إذنه لعنتها ملائكة السماء وملائكة الأرض حتى ترجع إلى بيتها .
فقالت : يا رسول الله من أعظم الناس حقاً على الرجل ؟
قال : والداه .
قالت : فمن أعظم الناس حقاً على المرأة ؟
قال : زوجها .
[hr]#000000[/hr]
2 ـ أيٌما امرأة آذت زوجها بلسانها لم يُقبل منها صرف ولا عدل ولا حسنة من عملها حتى ترضيه ، وإن صامت نهارها وقامت ليلها وأعتقت الرقاب وحملت على جياد الخيل في سبيل الله ، فكانت أول من يرد النار . وكذلك الرجل إذا كان لها ظالماً .
[hr]#000000[/hr]
3 ـ لو كنتُ آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأه أن تسجد لزوجها .
[hr]#000000[/hr]
4 ـ إذا صلت المرأة ولم تدع لزوجها بعد صلاتها ، رُدت عليها صلاتها حتى تدعو لزوجها .
تنبيه : ليس المقصود بطلان صلاتها بل حرمانها من ثوابها .
[hr]#000000[/hr]
5 ـ إذا صلت المرأه خمسها ، وصامت شهرها ، وحفظت فرجها ، وأطاعت زوجها ، دخلت جنة ربها.
تنبيه : دخلت جنة ربها بعد أداء الواجبات الأخرى ، وأطاعت زوجها فيما يرضى ربها لا فيما يسخطه .
[hr]#000000[/hr]
6 ـ اطٌلعت في النار فإذا أكثر أهلها النساء ، فسئل : لم يا رسول الله؟ قال : يكثرن اللعن ، ويكفرن العشير . يعني معاشرة الزوج .
[hr]#000000[/hr]
7 ـ روى أن نسوة أقبلن إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وسألنه عن عدم مشاركتهن للرجال في فضل الجهاد ، فقال : (جهاد المرأة حسن التبعل) قصد بذلك حسن معاملتهن مع بعولتهن «يعني أزواجهن» .
,whdh hgvs,g wgn hggi ugdi ,hgi