|
|
|
|
اشراق الارض بعد ظهور المخلص في انجيل يوحنا
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم اني اجدد له في صبيحة يومي هذا وماعشت من ايامي عهدا وعقدا وبيعة له في عنقي لا احول عنها ولا ازول ابدا
للمخلص علامات ولظهوره علامات وليوم الخلاص علامات
ومن الاشارات التي وردت في النصوص المسيحية حول يوم الخلاص هو اشراقة هذا اليوم وتجليات الخير الذي لايضاهى لغيره من الايام حيث تخرج الارض خيراتها
جاء في انجيل يوحنا
ثم بعد هذا رأيت ملاكا آخر نازلا من السماء له سلطان عظيم واستنارتالارض من بهائه (يوحنا 18:1
اخنوخ الاصحاح 54 "في تلك الأيام ستردّ الأرض ما أئتمنت عليه وسترد جهنم ما أخذته ذلك أنه في هذه الأيام سيقوم المصطفى ويختار الصالحين والقديسين من بين الموتى قد جاء اليوم الذي فيه يُنقذون. المصطفى في هذا اليوم سيجلس على عرشي وسينطلق لسانه بأسرار من الحكمة و المحاماة قد أعطاها له رب الأرواح ومجده و في هذه الأيام ستحرك الجبال كأنها خراف و تثب التلال كأنها نعاج أرضعت بالحليب ويشع بالغبطة كل وجوه الملائكة بالسماء ستبتهج الأرض. الصالحون سيعيشون عليها. وسيمشي هناك المختارون وسيحكمهم رب الأرواح. وسيأكلون مع ابن الإنسان ويرقدون ويقومون إلى الأبد والأبد. المختارون والصالحون سيقومون من الأرض وتختفي عنهم قسمات الإنكسار"
ولو وقفنا وقفة تامل في هذه النبوؤات والاشارات ولمقارنة بسيطة
مع الروايات عن اهل البيت
بل لاية واحدة
في القران الكريم
قوله تعالى: وَأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِئَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ ( سورة الزمر:69 ) .
اليس في ذلك عبرة لمن يعتبر
اليس كله يشير الى مخلص واحد لاغير
السلام عليك في آناء ليلك واطراف نهارك السلام عليك يا بقية الله في ارضه
|
|
|
|
|
havhr hghvq fu] /i,v hglogw td hk[dg d,pkh