عرض مشاركة واحدة
قديم 2019/06/27, 10:41 PM   #6
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
افتراضي

( معاوية يشرب الخمر في الإسلام )

عدد الروايات : ( 14 )

مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث بريدة الأسلمي (ر)

22432 - حدثنا : ‏ ‏زيد بن الحباب ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏حسين ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن بريدة ‏ ‏قال : ‏دخلت أنا وأبي على ‏ ‏معاوية ‏ ‏فأجلسنا على الفرش ثم أتينا بالطعام فأكلنا ، ثم أتينا بالشراب فشرب ‏ ‏معاوية ،‏ ‏ثم ناول ‏ ‏أبي ‏، ‏ثم قال : ‏ ‏ما شربته منذ حرمه رسول الله ‏ (ص) ‏، ‏قال : ‏معاوية ‏كنت أجمل شباب ‏ ‏قريش ‏ ‏وأجوده ‏ ‏ثغراً ‏ ‏وما شيء كنت أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن أوإنسان حسن الحديث يحدثني.


________________________________________

الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الأطعمة - باب ما جاء في اللبن - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

8022 - عن عبد الله بن بريدة قال : دخلت مع أبى على معاوية فأجلسنا على الفراش ، ثم أتينا بالطعام فاكلنا ، ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ، ثم ناول أبي ، ثم قال : معاوية كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغراً وما من شئ أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن وإنسان حسن الحديث يحدثنى ، رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح ، وفى كلام معاوية شئ تركته.



________________________________________

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية - عبد الله بن بريدة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 52 )

- أحمد في مسنده : ، حدثنا : زيد بن الحباب ، حدثني : حسين ، حدثني : إبن بريدة قال : دخلت أنا وأبي على معاوية ، فأجلسنا على الفراش ، ثم أكلنا ، ثم شرب معاوية فناول أبي ، ثم قال : ما شربته منذ حرمه رسول الله (ص) ، ثم قال : معاوية : كنت أجمل شباب قريش ، وأجوده ثغراً ، وما شئ كنت أجد له لذة وأنا شاب أجده غير اللبن ، أو إنسان حسن الحديث يحدثني.

:
________________________________________

أبي نعيم الإصبهاني - معرفة الصحابة - باب العين

4111 - حدثنا : محمد بن أحمد بن حمدان ، ثنا : الحسن بن سفيان ، ثنا : إسماعيل بن موسى السدي ، ثنا : أبو تميلة يحيى بن واضح ، عن محمد بن إسحاق ، عن بردة بن سفيان ، عن محمد بن كعب القرظي ، قال : غزا عبد الرحمن بن سهل الأنصاري في زمان عثمان ، ومعاوية أمير على الشام ، فمرت به روايا خمر تحمل لمعاوية ، وبر فقام إليها عبد الرحمن برمحه ، فنقر كل راوية منها ، فناوشه غلمانه حتى بلغ شأنه معاوية ، فقال : دعوه فإنه شيخ قد ذهب عقله ، فقال : كذب والله ، ما ذهب عقلي ، ولكن رسول الله (ص) نهانا أن ندخل بطوننا ، وأسقيتنا ، وأحلف بالله لئن أنا بقيت حتى أرى في معاوية ما سمعت من رسول الله (ص) ، لأبقرن بطنه ولأموتن دونه.

________________________________________

الشاشي - المسند - ما روى أبو الأوليد

1196 - حدثنا : محمد بن إسحاق الصغاني ، نا : محمد بن عباد ، نا : يحيى بن سليم ، عن إبن خثيم ، عن إسماعيل بن عبيد بن رفاعة ، عن أبيه ، أن عبادة بن الصامت ، مرت عليه قطارة وهو بالشام تحمل الخمر فقال : ما هذه ؟ أزيت ؟ قيل : لا بل خمر تباع لفلان ، فأخذ شفرة من السوق فقام إليها ولم يذر منها راوية إلاّ بقرها ، وأبو هريرة إذ ذاك بالشام فأرسل فلان إلى أبي هريرة فقال : ألا تمسك عنا أخاك عبادة بن الصامت : أما بالغدوات فيغدو إلى السوق فيفسد على أهل الذمة متاجرهم ، وأما بالعشي فيقعد بالمسجد ليس له عمل إلاّ شتم أعراضنا وعيبنا فأمسك عنا أخاك ، فأقبل أبو هريرة يمشي حتى دخل على عبادة فقال : يا عبادة ما لك ولمعاوية ؟ ذره وما حمل فإن الله يقول : تلك أمة قد خلت لها : ما كسبت ولكم ما كسبتم قال : يا أبا هريرة لم تكن معنا إذ بايعنا رسول الله (ص) ؟ بايعناه على السمع والطاعة في النشاط والكسل ، وعلى النفقة في العسر واليسر ، وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وأن نقول في الله لا تأخذنا في الله لومة لائم ، وعلى أن ننصره إذا قدم علينا يثرب فنمنعه ما نمنع منه أنفسنا وأزواجنا وأهلنا ولنا الجنة ، ومن وفى وفى الله له الجنة بما بايع عليه رسول الله (ص) ، ومن نكث فإنما ينكث على نفسه ، فلا يكلمه أبو هريرة بشيء ، فكتب فلان إلى عثمان بالمدينة أن عبادة بن الصامت قد أفسد علي الشام وأهله ، فإما إن يكف عنا عبادة بن الصامت ، وأما إن أخلي بينه وبين الشام ، فكتب عثمان إلى فلان أدخله إلى داره من المدينة ، فبعث به فلان حتى قدم المدينة فدخل على عثمان الدار وليس فيها إلاّ رجل من السابقين بعينه ومن التابعين الذين أدركوا القوم متوافرين فلم يهم عثمان به إلاّ وهو قاعد في جانب الدار ، فإلتفت إليه ، فقال : ما لنا ولك يا عبادة ؟ فقام عبادة قائماًً وإنتصب لهم في الدار فقال : إني سمعت رسول الله (ص) أبا القاسم يقول : سيلي أموركم من بعدي رجال يعرفونكم ما تنكرون وينكرون عليكم ما تعرفون ، فلا طاعة لمن عصى الله ، فلا تضلوا بربكم ، فوالذي نفس عبادة بيده ، إن فلاناً لمن أولئك فما راجعه عثمان بحرف.

________________________________________

تحقيق حسن السقاف - دفع شبه التشبه إبن الجوزي - رقم الصفحة : ( 238 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قلت : وفي مسند الإمام أحمد ( 5 / 347 ) بسند رجاله رجال مسلم ، عن عبد الله بن بريدة قال : دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش ثم أتينا بالطعام فأكلنا ، ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ، ثم ناول أبي ثم قال : ما شربته منذ حرمه رسول الله (ص).

________________________________________

المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 590 )

7969 - إبن عساكر : في التاريخ ، عن عبد الرحمن بن سهل بن زيد بن كعب الأنصاري ، شهد أحداًً والخندق ، بل قال إبن عبد البر بدري ، وفي إبراهيم بن طهمان نقل الذهبي ، عن بعضهم تضعيفه ، وأخرج إبن عساكر في ترجمة عبد الرحمن هذا ما يفيد أن سبب راويته هذا الحديث قال : غزا عبد الرحمن هذا في زمن عثمان ومعاوية أمير على الشام فمرت به روايا خمر فنقر كل رواية منها برمحه فناوشه غلمان حتى بلغ معاوية ، فقال : دعوه فإنه شيخ ذهب عقله ، فقال : كذبت والله ما ذهب عقلي لكن رسول الله (ص) نهانا أن ندخله بطوننا وأسقيتنا ، وأحلف بالله لئن أنا بقيت حتى أرى في معاوية ما سمعت من رسول الله (ص) : لأبقرن بطنه أولاًًً مرتين اه‍.

________________________________________

إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 299 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قالوا : وهو الذى روى محمد بن كعب القظى قال : غزا عبد الرحمن بن سهل الأنصاري في زمن عثمان ومعاوية أمير على الشام فمرت به روايا تحمل الخمر فقام إليها عبد الرحمن فشقها برمحه فمانعه الغلمان فبلغ الخبر معاوية ، فقال : دعوه فإنه شيخ قد ذهب عقله ، فقال : والله ما ذهب عقلي ولكن رسول الله (ص) نهانا أن تدخل بطوننا وأسقيتنا ، أخرجه الثلاثه.

________________________________________

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 493 )

13716 - عن محمد بن كعب القرظي قال : غزا عبد الرحمن بن سهل الأنصاري في زمن عثمان ، ومعاوية أمير على الشام ، فمرت به روايا خمر تحمل ، فقام إليها عبد الرحمن برمحه ، فبقر كل رواية منها فناوشه غلمانه حتى بلغ شأنه معاوية ، فقال : دعوه فإنه شيخ قد ذهب عقله ، فقال : كذب والله ما ذهب عقلي ولكن رسول الله (ص) نهانا أن ندخله بطوننا وأسقيتنا ، وأحلف بالله لئن أنا بقيت حتى أرى في معاوية ما سمعت من رسول الله (ص) : لأبقرن بطنه أو لأموتن دونه.

________________________________________

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 197 )

- أخبرنا : أبو الفضل محمد ، وأبو عاصم الفضيل إبنا إسماعيل المعدلان بهراة قالا : ، أنا : أحمد بن محمد بن محمد الخليلي ، أنا : علي بن أحمد بن الحسن الخزاعي ، أنا : أبو سعيد الهيثم بن كليب الشاشي ، نا : محمد بن إسحاق الصغاني ، نا : محمد بن عباد ، نا : يحيى بن سليم ، عن إبن خثيم ، عن إسماعيل بن عبيد بن رفاعة ، عن أبيه : أن عبادة بن الصامت مرت عليه قطارة وهو وبالشام تحمل الخمر فقال : ما هذه أزيت قيل لا بل خمر تباع لفلان فأخذ شفرة من السوق ، فقام إليها فلم يذر فيها رواية إلاّ بقرها ، وأبو هريرة إذ ذاك بالشام فأرسل فلان إلى أبي هريرة فقال : ألا تمسك عنا أخاك عبادة بن الصامت أما بالغدوات فيغدوا إلى السوق فيفسد على أهل الذمة متاجرهم وأما بالعشي فيقعد بالمسجد ليس له عمل إلاّ شتم أعراضنا وعيبنا فأمسك عنا أخاك ، فأقبل أبو هريرة يمشي حتى دخل على عبادة فقال : يا عبادة ما لك ولمعاوية ذره وما حمل فإن الله يقول : تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ، قال : يا أبو هريرة لم تكن معنا إذ بايعنا رسول الله (ص) بايعناه على السمع والطاعة في النشاط والكسل وعلى النفقة في العسر واليسر وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأن نقول في الله لا تأخذنا في الله لومة لائم وعلى أن ننصره إذا قدم علينا يثرب فنمنعه مما نمنع منه أنفسنا وأزواجنا وأهلنا ولنا الجنة ، ومن وفى وفى الله له الجنة مما بايع عليه رسول الله (ص) ومن نكث فإنما ينكث على نفسه فلم يكلمه أبو هريرة بشئ ، فكتب فلان إلى عثمان بالمدينة إن عبادة بن الصامت قد أفسد علي الشام وأهله فأما إن يكف عبادة وأما إن اخلي بينه وبين الشام ، فكتب عثمان إلى فلان أن أرحله إلى داره من المدينة فبعث به فلان حتى قدم المدينة فدخل على عثمان الدار وليس فيها إلاّ رجل من السابقين بعينه ، ومن التابعين الذين أدركوا القوم متوافرين فلم يفج عثمان به إلاّ وهو قاعد في جانب الدار فإلتفت إليه ، فقال : ما لنا ولك يا عبادة فقام عبادة قائماًً وإنتصب لهم في الدار فقال : إني سمعت رسول الله (ص) أبا القاسم يقول : سيلي أموركم بعدي رجال يعرفونكم ما تنكرون وينكرون عليكم ما تعرفون فلا طاعة لمن عصى فلا تعتلوا بربكم فوالذي نفس عبادة بيده إن فلاناً لمن أولئك فما راجعه عثمان بحرف.

________________________________________

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 199 )

- قرأت على أبي الفضل بن ناصر ، عن أبي طاهر محمد بن أحمد ، أنا : هبة الله بن إبراهيم بن عمر ، نا : أبوبكر المهندس ، نا : أبو بشر الدولابي ، نا : محمد بن عوف الطائي ، نا : علي بن عياش ، نا : أيوب بن سعيد بن أيوب أبو منصور السكوني ، عن عمرو بن قيس قال : أتى عبادة بن الصامت حجرة معاوية بن أبي سفيان وهو بأنطرطوس ، فألزم ظهره الحجرة وأقبل على الناس بوجهه وهو يقول : بايعت رسول الله (ص) إلاّ أبالي في الله لومة لائم ألا إن المقداد بن الأسود قد غل بالأمس حماراً قال : وأقبلت أوسق من مال فاشرأب الناس إليها فقال : عبادة أيها الناس إلاّ أنها إنما تحمل الخمر والله ما يحل لصاحب هذه الحجرة أن يعطيكم منها شيئاًً ولا يحل لكم أن تسألوه ، وإن كانت معبلة يعني سهماً في جنب أحدكم قال : فأتى رجل المقداد بن الأسود في يده قرصافة فجعل يتل بها الحمار وهو يقول : يا معاوية هذا حمارك شأنك به حتى أورده الحجرة.

________________________________________

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 27 ) - رقم الصفحة : ( 127 )

- حدثني : أبي ، حدثنا : زيد بن الحباب ، حدثني : حسين ، حدثني : عبد الله بن بريدة قال : دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش ثم أتينا بالطعام فأكلنا ، ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ثم ناول أبي ثم قال : ما شربته منذ حرمه رسول الله (ص) ، ثم قال : معاوية كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغراً وما شئ أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن أو إنسان حسن الحديث.

________________________________________

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 27 ) - رقم الصفحة : ( 312 )

3230 - عبد الله بن الحارث بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف وفد على معاوية وهو كبير ذكر أبو علي الحسين بن القاسم الكوكبي ، نا : أحمد بن عبيد ، نا : حسين بن علوان الكلبي ، عن عنبسة بن عمرو قال : وفد عبد الله بن الحارث بن أمية بن عبد شمس على معاوية فقربه حتى مست ركبتاه رأسه ، ثم قال له معاوية : ما بقي منك قال : ذهب والله خيري وشري قال : معاوية ذهب والله خير قلبك وبقي شر كثير فما لنا عندك قال : إن أحسنت لم أحمدك وإن أسأت لمتك قال : والله ما أنصفتني قال : ومتى أنصفتك فوالله لقد شججت أخاك حنظلة فما أعطيتك عقلاً ولا قوداً وأنا الذي أقول :

أصخر بن حرب لانعدك سيداً * فسد غيرنا إذ كنت لست بسيد

وأنت الذي تقول :

شربت الخمر حتى صرت كلا * على الأدنى ومالي من صديق
وحتى ما أوسد من وساد * إذا أنشو سوى الترب السحيق

فوثب على معاوية يخبطه بيده ومعاوية ينحاز ويضحك.

________________________________________

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 34 ) - رقم الصفحة : ( 420 )

- أنبئنا : أبو علي الحداد قال : ، أنا : أبو نعيم الحافظ ، نا : محمد بن أحمد بن حمدان ، نا : الحسن بن سفيان ، نا : إسماعيل بن موسى السدي ، نا : أبو تميلة يحيى بن واضح ، عن محمد بن إسحاق ، عن بريدة بن سفيان ، عن محمد بن كعب القرظي قال : غزا عبد الرحمن بن سهل الأنصاري في زمان عثمان ومعاوية أمير على الشام فمرت به روايا خمر تحمل فقال : إليها عبد الرحمن برمحه فبقر كل راوية منها فناوشه غلمانه حتى بلغ شأنه معاوية ، فقال : دعوه فإنه شيخ قد ذهب عقله ، فقال : كذب والله ما ذهب عقلي ولكن رسول الله (ص) نهانا أن ندخل بطوننا وأسقيتنا ، وأحلف بالله لئن أنا بقيت حتى أرى في معاوية ما سمعت من رسول الله (ص) : لأبقرن بطنه أو لأموتن دونه.













تحريف الحافظ الهيثمي حديث شرب معاوية للخمر



الموضوع يتكون من ثلاث فقرات :
1- عرض الرواية الصحيحة .
2- عرض الرواية المحرفة ، ويشمل تثبيت التهمة في التحريف على الحافظ الهيثمي .
3- بيان إصرار الحافظ الهيثمي على التحريف .

أولاً : عرض الرواية الصحيحة .

روى أحمد بن حنبل في مسنده ( ج 38 ، ص 26 ، ح رقم 22941 ، ط مؤسسة الرسالة ) :
( حدثنا زيد بن الحباب، حدثني حسين، حدثنا عبد الله بن بريدة قال: دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش، ثم أتينا بالطعام فأكلنا، ثم " أتينا بالشراب فشرب معاوية، ثم ناول أبي، ثم قال: ما شربته منذ حرمه رسول الله صلى الله عليه وسلم " ثم قال معاوية: كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغرا، وما شيء كنت أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن ، أو إنسان حسن الحديث يحدثني ).
قال شعيب الأرناؤوط : إسناده قوي .

# وثيقة :







ثانياً : عرض الرواية المحرفة .

نقل الحافظ الهيثمي هذه الرواية في كتابه ( مجمع الزوائد ، ج 5 ، ص 42 ) .
والظريف في الأمر أنه أدرج الرواية في ( باب ما جاء في اللبن ) بعد أن حرف الرواية وبتر النص الذي يفيد أن معاوية شرب شراباً حرمه رسول الله صلى الله عليه وآله ..
ثم قال الحافظ الهيثمي ( رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح وفي كلام معاوية شيء تركته) أي أنه حذف كلام معاوية الذي يفيد ما ذكرناه وهذا يقطع يقيناً أن الذي تلاعب بالرواية لستر فضيحة معاوية بن أبي سفيان هو الحافظ نور الدين الهيثمي !
ففي كتابه المذكور :
( عن عبد الله بن بريدة قال: «دخلت مع أبي على معاوية فأجلسنا على الفراش ثم أتينا بالطعام فأكلنا، ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ثم ناول أبي [ ] ثم قال معاوية: كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغرا وما من شيء أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن وإنسان حسن الحديث يحدثني» رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح وفي كلام معاوية شيء تركته )

# وثيقة :






ثالثاً : بيان إصرار الهيثمي على تحريف الرواية وإخفاء الحقيقة .

في كتابه ( غاية المقصد في زوائد المسند ، ج4 ، ص 115 ، ط بتحقيق / خلاف عبد السميع ).
( حدثنا زيد بن الحباب، حدثنى حسين [بن واقد المروزى] ، حدثنا عبد الله بن بريدة، قال: دخلت أنا وأبى على معاوية، فأجلسنا على الفرش، ثم أتينا بالطعام، فأكلنا
ثم أتينا بالشراب، فشرب معاوية، ثم ناول أبى، [ ] ثم قال معاوية: كنت أجمل شباب قريش، وأجوده ثغرا، وما شىء كنت أجد له لذة، كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن
وإنسان حسن الحديث يحدثنى ).

# وثيقة :




ملاحظة مهمة : لاحظ أن في واجهة هذا الكتاب قد جاء اسم المؤلف بـ ( الهيتمي ) وهذا خطأ من المحقق فإن أبا الحسن نور الدين هو ( الهيثمي ) بالمثلثة ..
بينما ( الهيتمي ) بالمثناة هو صاحب الصواعق المحرقة ، فتنبه !






ابن أبي شيبة المدلس يبتر النص لستر عورة معاوية

أورد النص أولاً من تاريخ دمشق لابن عساكر :
أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أخبرنا أبو علي بن المذهب أخبرنا أحمد بن جعفر حدثنا عبد الله بن أحمد حدثني أبي حدثنا زيد بن الحباب حدثني حسين حدثني عبد الله بن بريدة قال دخلت مع أبي على معاوية أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أخبرنا أبو علي بن المذهب أخبرنا أحمد بن جعفر حدثنا عبد الله بن أحمد حدثني أبي حدثنا زيد بن الحباب حدثني حسين حدثني عبد الله بن بريدة قال دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش ثم أتينا بالطعام فأكلنا ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ثم ناول أبي ثم قال ما شربته منذ حرمه رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ثم قال معاوية كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغرا وما شئ أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن أو إنسان حسن الحديث يحدثني . انتهى
تاريخ دمشق : 26 / 127

والرواية من مسند أحمد بن حنبل :
حدثنا عبد الله حدثنى أبى حدثنا زيد بن الحباب حدثنى حسين حدثنا عبد الله بن بريدة قال دخلت أنا وأبى على معاوية فأجلسنا على الفرش ثم أتينا بالطعام فأكلنا ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ثم ناول أبى ثم قال ما شربته منذ حرمه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. ثم قال معاوية كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغرا وما شىء كنت أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن أو إنسان حسن الحديث يحدثنى . انتهى
مسند أحمد : 50 / 148

والآن احزروا ، ماذا سيحصل ؟؟؟؟

الرواية من مصنف ابن أبي شيبة
حدثنا زيد بن الحباب عن حسين بن واقد قال حدثنا عبد الله بن بريدة قال قال دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلس أبي على السرير وأتى بالطعام فأطعمنا وأتى بشراب فشرب فقال معاوية ما شيء كنت أستلذه وأنا شاب فآخذه اليوم إلا اللبن فأني آخذه كما كنت آخذه قبل اليوم والحديث الحسن . انتهى
المصنف لابن أبي شيبة : 6 / 188

سند أحمد بن حنبل هو عينه سند أبي بكر .....
أين هذه الجملة ( ثم ناول أبى ثم قال ما شربته منذ حرمه رسول الله ) يا أبو بكر ؟
هذه أمانتكم العلمية ....؟

الحكم للمشاهد ....












صفقةخمرلمعاويه وعثمان وابوهريره(على ذمةالذهبي)وثائق

سيراعلام النبلاء
لشمس الدين الذهبي
في ترجمه
عباده ابن الصامت
يروي بالبدايه من هو عباده انه شهد المشاهدكلها مع رسول الله
وفي صفحه 10
ورد مانصه تابعوا بتمعن
(ان عباده ابن الصامت مرت عليه قطاره وهو بالشام
تحمل الخمرفقال ماهذا ؟أزيت قيل لا بل خمر يباع.........لفلان........فاخذ شفره من السوق فقام اليها فلم يذروا روايه فيها الا بقرها وابوهريره اذا ذاك بالشام فارسل .........فلان .......الى ابو هريره فقال الاتمسك عنااخاك عباده امابالغدوات يغدوا الى السوق فيفسد على اهل الذمه متاجرهم واما بالعشي فيقعدفي المسجد ليس له عمل الاشتم اعراضنا وعيبنا
قال فاتاه ابوهريره فقال ياعباده مالك.........ولمعاويه...........
(عجيب الغباء موهبه فضح معاويه مباشره الكاتب لماذا تقول فلان وفلان ومن ثم مابرح ان قال معاويه المهم نرجع )
مالك ولمعاويه ذره وما حمل فقاللم تكن معنا اذابايعناعلى السمع والطاعهوالامربالمعروف والنهي عن المنكر والاياخذنافي اللع لومة لائم فسكت ابوهريره وكتب .........فلان.............الى عثمان ان عباده قدافسد علي الشام
ولو رجعنا الى الصفحه9
عندماذكرالذهبي كتابه معاويه الى عثمان
قال
فكتب اليه(اي الى معاويه)ان رحل عباده حتى ترجعه الى داره بالمدينه
اقول فلان وقد عرفناه انه معاويه والكارثه ان عثمان ذي النورين وجامع القران عند السنه وخليفه رسول الله
لايامربالمعروف ولاينهى عن المنكر بل يخرج عباده
وابوهريره
متضامن
فالنتيجه صفقه خمور المشترك فيها معاويه وعثمان وابو هريره
والوثائق




This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 517x648 and weights 73KB.








هوايات يزيد (لعنه الله) الشاذة واستهتاره
يقول العالم الأزهري الشيخ عبدالله العلايلي في كتابه عن الإمام الحسين عليه السلام : سمو المعنى في سمو الذات/59: ( إذا كان يقيناً أو يشبه اليقين أن تربية يزيد لم تكن إسلامية خالصة أو بعبارة أخرى: كانت مسيحية خالصة ، فلم يبق ما يستغرب معه أن يكون متجاوزاً مستهتراً مستخفاً بما عليه الجماعة الإسلامية ، لايحسب لتقاليدهما واعتقاداتها أي حساب ولا يقيم لها وزناً ). انتهى.
ويؤيد ذلك أن ندماءه وخاصته نصارى ، فكان سرجون النصراني صاحب أمره كما كان صاحب سر أبيه(تاريخ دمشق:20/161).قال الشيخ باقر القرشي في حياة الإمام الحسين عليه السلام :2/184: (واصطفى يزيد جماعة من الخلعاء والماجنين فكان يقضي معهم لياليه الحمراء بين الشراب والغناء ، وفي طليعة ندمائه الأخطل الشاعر المسيحي الخليع فكانا يشربان ويسمعان الغناء وإذا أراد السفر صحبه معه . ولما هلك يزيد وآل أمر الخلافة إلى عبد الملك بن مروان قرَّبه فكان يدخل عليه بغير استئذان وعليه جبة خز وفي عنقه سلسلة من ذهب والخمر يقطر من لحيته). (الأغاني:7/170).
وقال العالم الأزهري الشيخ محمود أبو رية في كتابه شيخ المضيرة أبو هريرة/177:
(كان يزيد هذا صاحب لهو وعبث مسرفاً في اللذات مستهتراً ، وكانت أمه ميسون نصرانية كنائلة زوج عثمان... وانغمس في اللذات وأخذ منها ما شاء له هواه وفسقه ، وقد كانوا يسمونه: يزيد القرود ويزيد الخمور ). انتهى.
وقال ابن الطقطقي في الآداب السلطانية/34: (وكان يزيد بن معاوية أشد الناس كلفاً بالصيد لايزال لاهياً به ، وكان يُلبس كلاب الصيد الأساور من الذهب والجلال المنسوجة منه ، ويهب لكل كلب عبداً يخدمه).انتهى.
ولا بد أن نضيف الى خمره وقروده وصيده: هوايته مهارشة الكلاب ، وصراع الديكة ، والأتن الوحشية ، والدباب ، والمعازف ، والرقص .
وأسوأ منه أنه كان لايسمع بامرأة جميلة إلا وأرادها ! ومن أمثلة ذلك سلامة المغنية ، وأرينب زوجة ابن سلام القريشي والي البصرة.
وأسوأ منه أنه كان مفرطاً في هواياته مشغولاً بها ! فلايكاد يفيق من سكرةٍ حتى يدخل في سكرة ! وقد شهدوا بأنه كان يتباهى بهواياته كأمه ميسون التي تباهت بعشيقها البدوي وفضلته على معاوية ، وكان يتجاهر بسلوكه مستهتراً بالدين والأخلاق ، ويعمل لنشره في الأمة ويردد:
معشر الندمان قوموا واسمعوا صوت الأغاني
واشربوا كأس مدام واتركوا ذكر المثاني
شغلتني نغمة العيدان عن صوت الأذان
وتعوضت من الحور عجوزاً في الدنان
(فتوح ابن الأعثم:4/332)
لكن مُحبيه كابن كثير يزعمون أن ذلك كان في حداثته ، وأن أباه نصحه فانتصح
قال في النهاية:8/248: (أمير المؤمنين أبو خالد الأموي... توفي في الرابع عشر من ربيع الأول سنة أربع وستين... وكان كثير اللحم عظيم الجسم كثير الشعر جميلاً طويلاً ضخم الهامة محدد الأصابع غليظها مجدراً ، وكان أبوه قد طلق أمه وهي حامل به....كان يزيد في حداثته صاحب شراب يأخذ مأخذ الأحداث فأحس معاوية بذلك فأحب أن يعظه في رفق فقال: يا بني ما أقدرك على أن تصل إلى حاجتك من غير تهتك يذهب بمروءتك وقدرك ويشمت بك عدوك ويسئ بك صديقك.. قلت: وهذا كما جاء في الحديث: من ابتلي بشئ من هذه القاذورات فليستتر بستر الله عز وجل). انتهى.
أقول: يريد ابن كثير أن يُدافع عن إمامه يزيد بأنه كان يرتكب القاذورات في أول شبابه فقط ! لكن ماذا يصنع بالنصوص المتواترة بأن إمامه كان مدمناً لمنكراته وتهتكه ، وقد نص على بعضها الإمام الحسين عليه السلام وكذلك ابن عمر وابن أبي بكر وغيرهم في مناقشاتهم لمعاوية ! بل روى ثقاتهم أن يزيداً لم يستطع ترك الخمر يوماً واحداً في الحج ! وقصته مع الإمام الحسين عليه السلام مشهورة رواها في تاريخ دمشق:65/406 وغيره وقد تقدمت في محاولة معاوية تلميع يزيد للخلافة ، وغرساله أميراً للحج
وبسبب حبه ليزيد نسي ابن كثير هنا ما كتبه في المجلد السادس/262، قال: (قلتُ: وكان سبب وقعة الحرة أن وفداً من أهل المدينة قدموا على يزيد بن معاوية بدمشق فأكرمهم وأحسن جائزتهم ، وأطلق لأميرهم وهو عبد الله بن حنظلة بن أبي عامر قريباً من مائة ألف ، فلما رجعوا ذكروا لأهليهم عن يزيد ما كان يقع منه من القبائح في شربه الخمر ، وما يتبع ذلك من الفواحش التي من أكبرها ترك الصلاة عن وقتها بسبب السكر ! فأجتمعوا على خلعه ، فخلعوه عند المنبر النبوي ) ! انتهى. فقد نص هو على استمرار يزيد خمره وقبائحه الى سنة الحرة وهي آخر سنة من عمره. وروى الطبري:4/421 قول الشاعر أنه مات سكراناً:
أبني أمية إن آخر ملككم جسدٌ بحُوَّارين ثَمَّ مُقيمُ
طرقت منيته وعند وسادِهِ كوبٌ وزقٌّ راعفٌ مرثوم
ومُرِنَّةٌ تبكي على نشوانةٍ بالصنج تقعد تارة وتقوم).
بل نقل البلاذري في أنساب الأشراف/1277شهادة جماعة من علماء السنة على أنه تبنى سياسة إشاعة هواياته السيئة في المسلمين ! قال: (حدثني العمري عن الهيثم بن عدي عن ابن عياش ، وعوانة ، وعن هشام ابن الكلبي عن أبيه ، وأبي مخنف وغيرهما قالوا:كان يزيد بن معاوية أول من أظهر شرب الشراب والإستهتار بالغناء ، والصيد واتخاذ القيان والغلمان ، والتفكه بما يضحك منه المترفون من القرود والمعاقرة بالكلاب والديكة).انتهى.
وقال المسعودي في مروج الذهب:3/67 ، وطبعة/717: (وكان يزيد صاحب طرب وجوارح وكلاب وقرود وفهود ومنادمة على الشراب ، وجلس ذات يوم على شرابه وعن يمينه ابن زياد ، وذلك بعد قتل الحسين فأقبل على ساقيه فقال:
إسقني شربة تُرَوِّي مِشاشي ثم مِلْ فاسق مثلها ابن زياد
صاحب السر والأمانة عندي ولتسديد مغنمي وجهادي
ثم أمر المغنين فغنوا به ! وغلب على أصحاب يزيد وعماله ما كان يفعله من الفسوق ، وفي أيامه ظهر الغناء بمكة والمدينة واستعملت الملاهي وأظهر الناس شرب الشراب ! وكان له قرد يكنى بأبي قيس يُحضره مجلس منادمته ويطرح له متكأ ، وكان قرداً خبيثاً وكان يحمله على أتان وحشية قد رِيضت وذُلِّلت لذلك بسرج ولجام ، ويسابق بها الخيل يوم الحلبة فجاء في بعض الأيام سابقاً فتناول القصبة ودخل الحجرة قبل الخيل ! وعلى أبي قيس قباء من الحرير الأحمر والأصفر مشمر ، وعلى رأسه قلنسوة من الحرير ذات ألوان بشقائق ، وعلى الأتان سرج من الحرير الأحمر منقوش ملمع بأنواع من الألوان ! فقال في ذلك بعض شعراء الشام في ذلك اليوم:
تمسك أبا قيس بفضل عنانها فليس عليها إن سقطتَّ ضمانُ
ألا من رأى القرد الذي سبقت به جيادُ أمير المؤمنين أتان.





الداعية الوهابي ابن عثيمين / يعترف بزنا الصحابة وقذفهم وشربهم للخمر وسرقتهم

إبن عثيمين يعترف بزنى الصحابة وقذفهم وشربهم للخمر وسرقتهم ويقول عنها مغمورة يعني هو الذي يزكي الأنفس والسؤال المهم لإبن عثيمين وأمثاله ممن يقدسون الصحابة هو :-

كيف نطمئن ونثق بصحة الأحاديث والروايات التي يرويها أمثال هؤلاء الصحابة في حال السكر أو الزنى أو قذف المحصنات وقبل التوبة - هذا إن تابوا أصلاً - ونستخرج منها الأحكام ونبني عليها الدين والعقائد









البخاري يمارس التحريف الفاضح دون حياء ولا أمانة
البخاري الذي يعظّمونه أيّما تعظيم هو و صحيحه الـرخيــــص الذي عصموه من الخطأ؛ نراه هنا كيف يدوس على الأمانة العلمية في نقله للأحاديث في سبيل إخفاء فساد اعتقادهم بعدالة الصحابة جميعاً.
غير أن عفن هذه الممارسات أسوأ من أن تختفي عن أنظار الباحثين عن طريق الحق و لذلك وجب علينا لزاماً أن نضعها بين أيديكم أيها القراء الأعزة لنترك لكم الحكم.
شاهدوا معنا هذه الوثائق و قارنوا بين الوثيقتين لتلاحظوا ما تم تغييره!











الوهابية يترضون على الخمارين والفاسقين والدعارجية بحجة أنهم تربوا في كنف الرسول(ص)
________________________________________
ــ الوليد بن عقبة بن أبى معيط بن أبى عمرو القرشى ، أبو وهب الأموى ( أخو خالد و عمارة ، و هو أخو عثمان بن عفان لأمه )
الطبقة : 1 : صحابى
الوفاة : بـ الرقة
مرتبته عند ابن حجر : له صحبة
مرتبته عند الذهبـي : صحابى ( قال : من الطلقاء )


قال المزى فى "تهذيب الكمال" :
قال : و لا خلاف بين أهل العلم بتأويل القرآن فيما علمت أن قوله عز و جل :
*( إن جاءكم فاسق بنبأ )* . نزلت فى الوليد بن عقبة

قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 11/144 :
الرجل فقد ثبتت صحبته ، و له ذنوب أمرها إلى الله تعالى ، و الصواب
السكوت



تهذيب الكمال - المزي ج 5 ص 144 :
عن محمد بن مخنف ، قال : كان أول عمال عثمان أحدث منكرا ، الوليد بن عقبة كان يدني السحرة ، ويشرب الخمر ، وكان يجالسه على شرابه أبو زبيد الطائي ، وكان نصرانيا ، وكان صفيا له ، فأنزله دار القبطي ، وكانت لعثمان بن عفان اشتراها من عقيل بن أبي طالب وكانت لاضيافه ، وكان يجالس أيضا على شرابه عبد الرحمان بن حبيش الاسدي ، وكان الناس يتذاكرون شربهم وإسرافهم على أنفسهم

مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 1 ص 140 :
حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا محمد بن جعفر ثنا سعيد عن عبد الله الداناج عن حصين قال شهد على الوليد بن عقبة عند عثمان انه شرب الخمر

المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 7 ص 378 :
[ 13544 - عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن أبي جعفر قال : جلد علي الوليد بن عقبة أربعين جلدة في الخمر


رد مع اقتباس