عرض مشاركة واحدة
قديم 2014/07/14, 01:14 AM   #1
أسد الله الغالب

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2911
تاريخ التسجيل: 2014/03/26
المشاركات: 861
أسد الله الغالب غير متواجد حالياً
المستوى : أسد الله الغالب is on a distinguished road




عرض البوم صور أسد الله الغالب
افتراضي طعن سني وهابي حقير جدا في الإمام علي عليه السلام { وَكَانَ الإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْء

طعن سني وهابي حقير جدا في الإمام علي عليه السلام { وَكَانَ الإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا} !


البراهين الجلية في الفضائل العلوية
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=27157

شذرات من قدس السيدة الزهراء أم أبيها عليها السلام
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=18566

الإمام علي عليه السلام الذي عند الشيعة يصلي في اليوم ألف ركعة ـ كناية عن الكثرة في الصلاة ـ وما ترك صلاة الليل حتى في ليلة الهرير يقال عنه ... ثم هو يجادل كالشيطان مجادلة نصرة لباطله وينزله النبي الأعظم في ذلك منزلة الكفرة في جدالهم !

البخاري (
إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَرَقَهُ وَفَاطِمَةَ - [ص:107] عَلَيْهَا السَّلاَمُ - بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ لَهُمْ: «أَلاَ تُصَلُّونَ؟»، فَقَالَ عَلِيٌّ: فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّمَا أَنْفُسُنَا بِيَدِ اللَّهِ، فَإِذَا شَاءَ أَنْ يَبْعَثَنَا بَعَثَنَا، فَانْصَرَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ قَالَ لَهُ ذَلِكَ، وَلَمْ يَرْجِعْ إِلَيْهِ شَيْئًا، ثُمَّ سَمِعَهُ وَهُوَ مُدْبِرٌ، يَضْرِبُ فَخِذَهُ وَهُوَ يَقُولُ: {وَكَانَ الإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا} [الكهف: 54] ).

السنة والوهابية يرون أن هذه الآية الشريفة تمدح الصحابة وهذه صفتهم فكيف أخرجوا منها الإمام علي عليه السلام ....أين هم عن قول الله تعالى { (16) كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (17) وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (18)} وأين هم عن { الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ } وأين هم عن { تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْواناً } وغيرها من الآيات الشريفة ؟!

شراح الحديث !
الوهابي د /عويض حمود العطوي وكيل جامعة تبوك للفروع ...وهو يشبه الإمام علي في مكابرته وجداله رغم وضوح الحق بالشيطان للأسف


وهابي آخر


الشيخ مصطفى شلبي


أبو إسحاق الحويني الأثري


الشعراوي


ابن تيمية
http://ar.islamway.net/fatwa/17863/%...AF%D9%84%D8%A7

كلام وقح جدا !
http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/qort...a18-aya54.html

تنبيه لخطورة الأمر من كلام لأحد السنة !
وإذا رجعت إلى مساق الآيات التي ورد فيها هذا الجزء من الآية وجدته حديثًا عن الذين كفروا ، قال تعالى مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً ، وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً ، وَرَأى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَا وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفاً ، وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْأِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً ، وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلاً ، وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُواً ، وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً ، وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلاً) الكهف : 51 ـ 58

سني استغرب الحديث والوهابي قالوا له صحيح مئة بالمئة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=40511

تعليق مميز من الشيخ الجليل عبد الله دشتي حفظه الله عز وجل عن هذا الحديث المكذوب
http://shiaweb.org/books/al-nafis/pa36.html

ــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــــ
1ـ الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه = ( صحيح البخاري) المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الأجزاء: 9 [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، وهو ضمن خدمة التخريج، ومتن مرتبط بشرحيه فتح الباري لابن رجب ولابن حجر] مع الكتاب: شرح وتعليق د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق كالتالي: رقم الحديث (والجزء والصفحة) في ط البغا، يليه تعليقه، ثم أطرافه (9/ 106) 96 - كِتَابُ الِاعْتِصَامِ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ ـ بَابُ قَوْلِهِ تَعَالَى {وَكَانَ الإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا} [الكهف: 54]ح 7347 و (2/ 50) كتاب التهجد ـ بَابُ تَحْرِيضِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى صَلاَةِ اللَّيْلِ وَالنَّوَافِلِ مِنْ غَيْرِ إِيجَابٍ ح 1127
تابع بحوث أسد الله الغالب



'uk skd ,ihfd prdv []h td hgYlhl ugd ugdi hgsghl V ,Q;QhkQ hgYAkXsQhkE HQ;XeQvQ aQdXx



رد مع اقتباس