عرض مشاركة واحدة
قديم 2019/06/27, 10:36 PM   #1
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
افتراضي الاصنام بين اليهودية والمسيحية والوهابية

الاصنام بين اليهودية والمسيحية والوهابية

تقدم الكلام عن الوثنيات وعلاقة التوراة والانجيل بها والان نبين علاقة المنحرفين من صحابة الرسول محمد ص واله بالاصنام وهؤلاء المنحرفين هم احباب الوهابية وقدوة لهم


ابو بكر عبد الاصنام مصدر سني

ابو بكر عبد الاصنام
في ارشاد الساري للقسطلاني عن ابي هريرة انه قال : اجتمع المهاجرون والأنصار عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر : وعيشك يا رسول الله ! إني لم أسجد لصنم قط فغضب عمر بن الخطاب وقال : تقول :
وعيشك يا رسول الله ! إني لم أسجد لصنم قط . وكنت في الجاهلية كذا وكذا ؟ رواه القسطلاني في ( إرشاد الساري ) ( 6 / 187






{بسند صحيح}إمامهم وخالهم معاوية " تاجر أصنام

"
إهداء لأهل السنة حول إمامهم وخالهم واميرهم وسيدهم معاوية بن أبي سفيان مصادر سنية.

المصدر: تهذيب الآثار - محمد بن جرير الطبري.

1642 - وحدثنا محمد بن بشار، قال : حدثنا عبد الرحمن، قال : حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن أبي وائل، قال : كنت مع مسروق بالسلسلة، فمرت عليه سفينة فيها أصنام ذهب وفضة، بعث بها معاوية إلى الهند تباع، فقال مسروق : « لو أعلم أنهم يقتلوني لغرقتها، ولكني أخشى الفتنة »

انتهى

لفتة : رجال السند كلهم من رجال الشيخين.



وانساب الاشراف ج2 ص122 :

وحدثنا يوسف وإسحاق قالا: جرير عن الأعمش عن أبي وائل قال: كنت مع مسروق بالسلسلة فمرت به سفائن فيها أصنام من صفرٍ تماثيل الرجال، فسألهم عنها فقالوا: بعث بها معاوية إلى أرض السند والهند تباع له، فقال مسروق: لو أعلم أنهم يقتلونني لغرقتها، ولكني أخاف أن يعذبوني ثم يفتنوني، والله ما أدري أي الرجلين معاوية، أرجل قد يئس من الآخرة فهو يتمتع من الدنيا أم رجل زين له سوء عمله.
.................................................. . ....................................

ويوسف هو ( يوسف بن موسى )
واسحاق هو ( أبو موسى إسحاق الفروي )
وجرير هو ( جرير بن عبد الحميد )
والدليل انه قبل عدة اسطر روى رواية بهذا السند :
( حدثنا يوسف بن موسى وأبو موسى إسحاق الفروي قالا: حدثنا جرير بن عبد الحميد حدثنا إسماعيل والأعمش عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه " ؛ فتركوا أمره فلم يفلحوا ولم ينجحوا. )
ثم في هذه الرواية اختصر السند تعويلا على السند السابق

ترجمة رجال السند

1- اما البلاذري : فهو احمد بن يحيى بن جابر بن داود المصنف المشهور المعروف العلامة المؤرخ الجغرافي الاديب الشاعر الراوية العالم الفاضل النسابة المتقن صاحب التصانيف والكتب الجياد " هذا خلاصة كلمات الرجاليين فيه
راجع سير العلام النبلاء ج13 ص162 رقم 96
والبداية النهاية لابن كثير ج11 ص75 ترقيم الشاملة والوافي بالوفيات للصفدي ج3 ص104 والاعلام للزركلي ج1 ص267 وميزان الاعتدال بترجمته

2- يوسف بن موسى : بن راشد بن بلال القطان ابو يعقوب الكوفي
قال في تهذيب التهذيب ج4 ص461 – 462 بترجمته :
" خ د ت عس ق : يوسف بن موسى بن راشد. ......
روى عن عبد الله بن ادريس، وجرير بن عبد الحميد وسلمة بن الفضل وو
وعنه البخاري وابو داود والترمذي والنسائي في مسند علي وابن ماجة وابنه ابو عوانة موسى بن يوسف بن موسى. ..
وثقه ابن معين وابو حاتم والنسائي والخطيب وابن حبان ومسلمة وغيرهم

3- جرير بن عبد الحميد : بن قرظ الضبي ابو عبد الله الرازي القاضي
قال في تهذيب التهذيب ج1 ص297
" ع : جرير بن عبد الحميد بن قرظ. ...
وثقه ابن سعد وابن عمار الموصلي واحمد وابن معين والعجلي وابي حاتم والنسائي وابن خراش وابن حبان وابو محمد الحاكم
وقال ابو القاسم اللالكائي : مجمع على ثقته
وقال الخليلي في الارشاد : ثقة متفق عليه
وقال ابو محمد الحاكم : هو عندهم ثقة
4- سليمان بن مهران الاعمش :
قال في تهذيب التهذيب ج2 ص 109
" ع : سليمان بن مهران الاسدي الكاهلي
قال علي بن المديني : حفظ العلم على امة محمد (ص) ستة : عمرو بن دينار بمكة والزهري بالمدينة وابو اسحاق السبيعي والاعمش بالكوفة. .."
5- وأبو وائل : هو شقيق بن سلمة الاسدي : ابو وائل الكوفي
قال ابن حجر في تهذيب التهذيب ج2 ص178
" ع : شقيق بن سلمة الاسدي. ...
ادرك النبي (ص) ولم يره
وروى عن ابي بكر وعمر وعثمان وعلي ومعاذ بن جبل وو
وعنه الاعمش ومنصور وزبيد ووو
قال ابن معين : ثقة لايسأل عن مثله ووثقه ايضا وكيع وابن سعد وابن حبان والعجلي
وقال ابن عبد البر : اجمعوا على انه ثقة. "
فالحديث سنده صحيح رجال ثقات ائمة لا كلام عليهم






حذف إسم معاوية في رواية ابي معاوية الضرير في المصنف للتستر عليه !


الكتاب : مُصنف ابن أبي شيبة
المصنف : أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة العبسي الكوفي (159 ـ 235 هـ)
تحقيق : محمد عوامة.
الطبعة السلفية

جزء 7 صقحة 34

22684- حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، قَالَ : حدَّثَنَا الأَعْمَشُ ، عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، قَالَ : مُرَّ عَلَيْهِ وَهُوَ بِالسِّلْسِلَةِ بِتَمَاثِيلَ مِنْ صُفْرٍ تُبَاعُ ، فَقَالَ مَسْرُوقٌ : لَوْ أَعْلَمُ أَنَّهُ يَنْفُقُ لَضَرَبتهَا ، وَلَكِنِّي أَخَافُ أَنْ يُعَذِّبَنِي فيفتني ، وَاللَّهِ مَا أَدْرِي أَيَّ الرَّجُلَيْنِ .....؟ رَجُلٌ قَدْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ ، أَوْ رَجُلٌ قَدْ أَيِسَ مِنْ آخِرَتِهِ فَهُو يَتَمَتَّعُ مِنَ الدُّنْيَا.


انظروا اين الفرق

تاتا






بالنسبة إلى التكتّف في الصلاة ـ أو ما يسمّى التكفير ـ فالظاهر إن عمر بن خطّاب هو الذي أحدثه كما جاء في (جواهر الكلام) : ((حكي عن عمر لمّا جيء بأفسارى العجم كفّروا أمامه فسأل عن ذلك فأجابوه بأنا نستعمله خضوعاً وتواضعاً لملوكنا، فاستحسن هو فعله مع الله تعالى في الصلاة وغفل عن قبح التشبيه بالمجوس في الشرع))( جواهر الكلام 11/19 ).
ولابد لهذه الحكاية المنقولة مع النظر إلى إنكار المالكيّة وجوبه بل وترى كراهيّته في الفرائض ( المدونة الكبرى 1/76 ـ بداية المجتهد لابن رشد 1/136 ـ البيان والتحصيل 1/394 ـ مرقاة المفاتيح للقاري 3/5 8 ـ المجموع شرح المهذب للنووي 3/313 ـ نيل الاوطار 2/186 ـ المغني 1/549 ـ المبسوط للسرخسي 1/23 ـ الفقه على المذاهب الأربعة 1/251 )، خصوصاً إنّ الشافعي وأبا حنيفة وسفيان وأحمد بن حنبل وأبا ثور وداود يذهبون إلى استحبابه لا وجوبه، وحتّى أنّ الليث بن سعد كان يرى استحباب الاسبال ( فتح الباري شرح صحيح البخاري1/266 )، وعلى الأخص ذكر ابن أبي شيبة إنّ الحسن و المغيرة وابن الزبير وابن سيرين وابن المسيّب وسعيد بن جبير والنخعي كانوا يرسلون أيديهم في الصلاة ولا يضعون إحداهما على الأخرى، بل كان بعضهم يمنع وينكر على فاعله. ( المصنّف 1/343 ـ المجموع 3/311 ـ المغني 1/549 ـ الشرح الكبير 1/549 ـ عمدة القارئ 5/279 ).
ومع هذا الاختلاف الواسع، هل يعقل أن يكون من السنّة ؟!!! فالإنصاف أن نحكم بأنّه بدعة ابتدع في زمن ما خصوصاً بالنظر إلى الروايات المذكورة في كتب الشيعة بانّ هذا كان من فعل المجوس وأهل الكتاب ( الكافي 3/299 ـ الوسائل 7/266 ـ دعائم الإسلام 1/159 ـ المستدرك 5/421). ولا يخفى على المتّتبع أنّ دخول الفرس المجوس كاسارى إلى المدينة واختلاطهم بالمسلمين كان على عهد عمر، فلا يبعد أن تكون هذه البدعة قد حدثت في خلافته ولم يردعهم هو عن ذلك بل وعمل بها فأصبحت سنّة متخذّة عندهم.








مروان بن الحكم يقتني الأصنام في منزله .!




روى الطحاوي بسند صحيح في كتابه ( شرح معاني الآثار ، ج4 ، ص 283 ، ط1 ، الناشر: عالم الكتب )
( حَدَّثَنَا فَهْدٌ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْأَصْبَهَانِيِّ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ، قَالَ: دَخَلْتُ مَعَ أَبِي هُرَيْرَةَ دَارَ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ , فَإِذَا بِتَمَاثِيلَ. فَقَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: «وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذَهَبَ يَخْلُقُ خَلْقًا كَخَلْقِي , فَلْيَخْلُقُوا ذَرَّةً , أَوْ لِيَخْلُقُوا حَبَّةً , أَوْ لِيَخْلُقُوا شَعِيرَةً» )


hghwkhl fdk hgdi,]dm ,hglsdpdm ,hg,ihfdm hgdi,]dm ,hglsdpdm



رد مع اقتباس