بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وآلِ مُحَمَّد في الأوّلين والآخرين وعَجِّل فرَجَهُم واجعَلنا مِنْ أنصارِهِم
قال أمير المؤمنين، ووصي رسول رب العالمين، أسد اللّه الغالب، علّي بن أبي طالب عليه السلام ...
ياربي لم أعبدك طمعا في جنتك ولا خوفا من نارك ، إنما وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك ....
عبادتنا للّه سبحانه هي عن علم، وبحث، ومعرفة بكنوز آل البيت ع، كلمّا غصنا بمكنوناتها كلمّا زادت معرفتنا.
يحدث الحدث، في مكان ما، وزمان ما، نختاره، أو يختارنا، نفرح لحدوثه، أو...نندم، أو....نتمنّى أن لا يحدث...أو لو...لم يحدث
من هنا سؤالي لشيعة علي والزهراء...عليهم السلام
هل نحن مسيّرون أم مخيّرون؟
هل من مجيب عبقريّ متسلّح بعلم الأئمة ع والعلماء الفطاحل على هذا السؤال الخطير، الذي حيّر جهابذة الفكر والفلسفة؟؟
schg tgstd: ig kpk lsd~v,k Hl lod~v,k?