عرض مشاركة واحدة
قديم 2013/06/16, 09:52 AM   #7
ابو ملوح

عضو سني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1282
تاريخ التسجيل: 2013/03/28
المشاركات: 119
ابو ملوح غير متواجد حالياً
المستوى : ابو ملوح is on a distinguished road




عرض البوم صور ابو ملوح
افتراضي

اقتباس:
أقول من الخسه والدنائه من الوهابيه أنهم يحتجون على الشيعة بما لا يصح وبالضعيف
بينما يتعامون عما في كتبهم وبعضه مروي بأسانيد صحيحة
من الواجب على كل باحث منصف ان يستخرج الصحيح ويحتج به على خصمه
.



إذا كل من لحتج على السنة بالروايات الضعيفة والموضوعة والتي اوضحها اهل السنة فهو دني وخسيس مهما كان

ثم ان السنة اوجدوا كتبا وضعوا فيها الصحيح واخرى وضعوا فيها الاحاديث الضعيفة وبينوها
انتم اين كتب الصحاح عندكم واين كتب الروايات الموضوعة او المكذوبة ؟؟


اقتباس:
وهذا غاية الخسه منهم ومن ناقلها الا تعلم انت هذه الروايه ضعيفه ولا سند لها اذكر سند الروايه لتعرف ترجمة رجالها هي رواية احاد وهل تعلم نحن الشيعه اي حديث لدينا يدقق ان طابق كلام الله وسنة رسوله اخذ به ومن خالفهما ضرب به عرض الجدار وفي اي كتاب وتحت اي مسمى انت هل تضرب باحاديث البخاري عرض الجدار هل تقول ان هناك احاديث بالبخاري غير صحيحه

عندما لايوافق الحديث كتاب الله تضرب به عرض الحائط ؟؟

اذا اضرب الامامة عرض الحائط لانه لايوجد اية تدل عليها في كتاب

الله سبحانه وتعالى .


اقتباس:
هل تقول ان هناك احاديث بالبخاري غير صحيحه

هذا كلام اهل العلم ان احببت ان تقرأ :

http://islamqa.info/ar/ref/122705

تقول :
اقتباس:


ثم اليك الروايه من كتبكم فما تقول انت بها

سنن أبي داود : كتاب اللباس :

35- باب في العبد ينظر إلى شعر مولاته


4106ـ حدثنا محمد بن عيسى، ثنا أبو جميع سالم بن دينار، عن ثابت، عن أنس أن النبي صلى اللّه عليه وسلم أتى فاطمة بعبدٍ قد وهبه لها قال: وعلى فاطمة رضي اللّه عنها ثوب إذا قنَّعَتْ به رأسها لم يبلغ رجليها، وإذا غطت به رجليها لم يبلغ رأسها، فلما رأى النبي صلى اللّه عليه وسلم ما تلقى قال: "إنه ليس عليك بأسٌ، إنّما هو أبوك وغلامك".
اقتباس:
الالباني يصحح الحديث :
إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني - ج 6 - ص 206
1799 - ( وعن أنس : " أن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أتى فاطمة بعبد قد وهبه لها ، قال : وعلى فاطمة ثوب إذا قنعت به رأسها لم يبلغ رجليها وإذا غطت
به رجليها لم يبلغ رأسها فلما رأى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ما تلقى قال : إنه ليس
عليك بأس إنما هو أبوك وغلامك " رواه أبو داود ) . 2 / 139 صحيح .


أخرجه أبو داود ( 4106 ) وعنه البيهقي ( 7 / 95 ) من طريق أبي جميع سالم بن دينار عن ثابت عن أنس به .

قلت : وإسناده صحيح رجاله ثقات ، وأبو جميع ، وثقه ابن معين وغيره
اتق الله يارجل
واسمع جيدا اني لا يساورني اي شك في رسول الانسانيه ولا بالزهراء سيدة نساء العالمين وانا ذكرة لك الاحاديث من البخاري اصح الكتب عندكم وقلت هل يصح ان يقال هذا عن الرسول





هذه الرواية يحتج بها النصارى على المسلين وهاك ردها والرواية صحيحة ولا ننكرها :

لقد كانت المرأة العربية ولازالت رمز العفة والحياء والستر هكذا عرفها التاريخ بعهوده المختلفة·· حتى أنك لا تجد للفظ (العرض) مرادفاً في اللغات الأجنبية .

والحياء تلك الصفة التي إذا فقدناها فقدنا كل شيء ولمَ لا وقد اشتق اسمه من الحياة والغيث يسمى حيا لأن به حياة الأرض والنبات، فالحياء إذن هو الحياة لكل قلب ومن فقده فهو ميت يسعى على قدمين شقي في الدنيا وشقي في الآخرة والحياء خلق الإسلام كما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم <إن لكل دين خلق وخلق الإسلام الحياء> ويقول عليه الصلاة والسلام <إن الله تعالى حيّي ستير يحب الحياء والستر> وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياءً من العذراء في خدرها، فإذا رأى شيئاً يكرهه، عرفناه في وجهه> رواه البخاري·

فهذا هو خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلق زوجاته وبناته فقد أتى فاطمة بعبد قد وهبه لها وعلى فاطمة رضي الله عنها ثوب إذا قنعت به رأسها لم يبلغ رجليها، وإذا غطت به رجليها لم يبلغ رأسها فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما تلقى قال: <إنه ليس عليك بأس، إنما هو أبوك وغلامك> .

فهذا الحديث هو من باب المرأة عورة وأن عبدها كمحرمها ، فقال الأستاذ الشيخ أبو حامد , أحمد بن أبي طاهر محمد بن أحمد الإسْفَرَايِينِيّ , شيخ الشافعية ببغداد , العبد كان صغيرا لإطلاق لفظ الغلام ولأنها واقعة حال .

وقد ذكر الحافظ ابن عساكر في تاريخه في ترجمة خديج الحمصي مولى معاوية أن عبدالله بن مسعدة الفزاري كان أسود شديد الأدمة وأنه قد كان النبي صلى الله عليه وسلم وهبه لابنته فاطمة فربته ثم أعتقته ثم قد كان بعد ذلك كله برز مع معاوية أيام صفين وكان من أشد الناس على علي بن أبي طالب رضي الله عنه وروى الإمام أحمد حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن نبهان عن أم سلمة ذكرت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا كان لإحداكن مكاتب وكان له ما يؤدي فلتحتجب منه" ورواه أبو داود عن مسدد عن سفيان به وقوله تعالى "أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال" يعني كالأجراء والأتباع الذين ليسوا بأكفاء وهم مع ذلك فى عقولهم وله وحَوْب ولا همة لهم إلى النساء ولا يشتهونهن.
قال ابن عباس: هو المغفل الذي لا شهوة له.
وقال مجاهد: هو الأبله
وقال عكرمة: هو المخنث الذي لا يقوم ذكره وكذلك قال غير واحد من السلف






رد مع اقتباس