اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني ، وابد به أولاً ، ثم الثاني ، والثالث والرابع ،
اللهم العن يزيد خامساً ، والعن عبيد الله بن زياد وابن مرجانة وعمر بن سعد وشمراً
وآل أبي سفيان وآل زياد وآل مروان إلى يوم القيامة
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
مسند
أحمد
- مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء
الراشدين - ومن مسند علي بن أبي طالب (ر)
822 - حدثنا : عفان ، حدثنا :
حماد بن سلمة ، أنبئنا : الحجاج ، عن الحسن بن سعد ، عن أبيه
:
أن يحنس وصفية
كانا من سبي الخمس ، فزنت صفية برجل من الخمس فولدت غلاماًً ،
فإدعاه الزاني ويحنس ، فإختصما إلى عثمان فرفعهما إلى علي بن أبي
طالب فقال علي : أقضي فيهما بقضاء رسول الله (ص) ، الولد للفراش
وللعاهر الحجر وجلدهما خمسين خمسين.
الرابط :
سنن أبي
داود
- كتاب الحدود - في المجنون يسرق أو يصيب
حداً
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
]
4399 - .... حدثنا : إبن السرح ،
أخبرنا : إبن وهب أخبرني : جرير بن حازم ، عن سليمان بن مهران ،
عن أبي ظبيان ، عن إبن عباس ، قال :
مر على علي بن أبي طالب (ر) بمعنى عثمان قال :
أو ما تذكر أن رسول الله (ص) قال : رفع القلم عن ثلاثة ، عن المجنون المغلوب
على عقله حتى يفيق وعن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يحتلم قال : صدقت قال :
فخلى عنها.
الرابط :
إبن شبة
النميري - تاريخ المدينة - ما سن
عثمان ...
1572 - حدثنا
: محمد بن حاتم ، قال : ، حدثنا : أبو معاوية الضرير ، قال : ، حدثنا :
الأعمش ، عن مسلم بن صبيح ، قال : ، حدثني : قائد ، لإبن عباس : أن عثمان (ر) أتي بإمرأة ولدت في ستة أشهر فأمر برجمها ، فقال
إبن عباس (ر) : ادنوني منه ، أما إنها إن خاصمتك بكتاب الله خصمتك ، قال الله :
وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً ،
ويقول في آية أخرى : والوالدات يرضعن أولادهن
حولين كاملين ، فقد حملت ستة أشهر ، وهي ترضعه لكم حولين كاملين ، قال :
فدعا بها عثمان (ر) فخلى سبيلها ، حدثنا : أيوب بن محمد ، قال : ، حدثنا : مروان بن
معاوية ، عن الأعمش ، عن أبي الضحى ، قال : أتي عثمان (ر) بإمرأة ولدت لستة أشهر ،
فشاور الناس بنحوه ، قال : ففرح بذلك عثمان (ر) والناس وأعجبهم.
السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة
: ( 40 )
-
وأخرج إبن المنذر وإبن أبي حاتم ، عن بعجة بن عبد الله
الجهني قال :
تزوج رجل منا
إمرأة من جهينة فولدت له تماماً لستة أشهر ، فإنطلق زوجها
إلى عثمان بن عفان فأمر برجمها ، فبلغ ذلك علياًً (ر) ، فأتاه ، فقال : ما تصنع؟ ، قال :
ولدت تماماً لستة أشهر وهل يكون ذلك؟ ، قال علي (ر) : أما سمعت الله تعالى يقول
: وحمله وفصاله ثلاثون
شهراًً ،
وقال : حولين كاملين ( البقرة : 233 ) فكم تجده بقي
إلاّ ستة أشهر؟ فقال عثمان (ر) : والله ما فطنت لهذا ،
علي بالمرأة فوجدوها قد فرغ منها ، وكان من قولها لأختها : يا أخيه لا تحزني
فوالله ما كشف فرجي أحد قط غيره ، قال : فشب الغلام بعد فإعترف الرجل به وكان
أشبه الناس به ، قال : فرأيت الرجل بعد يتساقط عضواً عضواً على فراشه.
-
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد ، عن أبي عبيد مولى عبد
الرحمن بن عوف قال :
رفعت
إمرأة إلى عثمان (ر) ولدت لستة أشهر ، فقال عثمان : إنها
قد رفعت إلي إمرأة ما أراها إلاّ جاءت بشر فقال إبن عباس : إذا كملت الرضاعة كان
الحمل ستة أشهر؟ وقرأ : وحمله
وفصاله ثلاثون شهراًً ، فدرأ عثمان
عنها.
uelhk fk uthk gh duvt hgHp;hl hgavudm