أاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
أللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى فاطمة وابيها وبَعلِها وبَنيها والسرِّ المستودِعِ فيها عددَ مااحاطَ بهِ علمُك
قال أحدهم: وماذا عن الحبّ، في رأي الإسلام؟
قلت: لقد سُئل الإمام الصادق نفس السؤال، فأجاب الإمام : «وهل الدين إلاّ الحبّ»؟
إنّ الحبّ الإنساني، أمر فطري، لا يستطيع أحد أن يلغيه، أو يحرّمه. إنه كالدم يجري في عروق كل إنسان، فهل يمكن إيقاف الدم عن الجريان؟
يقول الرسول الأعظم : «أُحب من دنياكم ثلاث: الطيب، والنساء، وقرّة عيني في الصلاة».
فالمرأة إذن، كالصلاة، إيمان وطهر، وهي كالطيب إنعاش وسكون نفس!
ولكن «الحب» المبتذل الرخيص، الذي أصبح شعاراً يحمله كل طالب لذّة، ، ليس إلاّ تزويراً للحبّ.
إنّ الإسلام منذ أوّل يوم، احترم الحبّ، فطلب من الشاب أن يتزوّج الفتاة التي يحبّها، لا التي يختارها أبوه (إذا تعارض الأمران).
كما طلب عدم تزويج الفتاة لمن لا تحبّه ولا ترغب فيه.
إلاّ أن الحبّ أصبح لدى البعض شعاراً يمارس فيه البعض أنواع الإبتزاز الرخيص، وهذا ما لا يرضى به الإسلام...
منقول
lh`h uk hgpf~K td vHd hgYsghl?