منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - عرض مشاركة واحدة

شجون الزهراء · 2018/12/07, 12:39 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته

رأى الإمام الصادق (عليه السلام) رجلاً قد جزع جزعاً شديداً على موت ابنه .

فقال (عليه السلام) : أتجزع من مصيبة صغيرة ، وأنت غافل عن مصيبة أكبر (مصيبة الآخرة) فلو كنت قد تجهزت لآخرتك ، وتداركت النواقص ، ما كنت لتجزع على ابنك هكذا ، فالمصيبة في الآخرة أكبر وأصعب من مصيبة موت ابنك

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: سيرة أهـل البيت (عليهم السلام)

hg[.u kjd[m hgytgm uk hgNovm hgl]vf hg[.u hgytgm kjd[m

2018/12/07, 12:39 AM	#1
شجون الزهراء معلومات إضافية رقم العضوية : 1426 تاريخ التسجيل: 2013/04/24 المشاركات: 6,684 المستوى :	الجزع نتيجة الغفلة عن الآخرة الجزع نتيجة الغفلة عن الآخرة بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته رأى الإمام الصادق (عليه السلام) رجلاً قد جزع جزعاً شديداً على موت ابنه . فقال (عليه السلام) : أتجزع من مصيبة صغيرة ، وأنت غافل عن مصيبة أكبر (مصيبة الآخرة) فلو كنت قد تجهزت لآخرتك ، وتداركت النواقص ، ما كنت لتجزع على ابنك هكذا ، فالمصيبة في الآخرة أكبر وأصعب من مصيبة موت ابنك المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) hg[.u kjd[m hgytgm uk hgNovm hgl]vf hg[.u hgytgm kjd[m توقيع : شجون الزهراء اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.