عرض مشاركة واحدة
قديم 2015/08/10, 10:12 PM   #1
رجل متواضع

موالي ذهبي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2335
تاريخ التسجيل: 2013/11/19
المشاركات: 1,126
رجل متواضع غير متواجد حالياً
المستوى : رجل متواضع is on a distinguished road




عرض البوم صور رجل متواضع
افتراضي الاستاذ عدنان أبراهيم وعظمة الامام الحسين ع

الاستاذ عدنان أبراهيم وعظمة الامام الحسين ع

http://youtu.be/z_iSqD_Njfk

المرجع الديني سماحة السيد علي السيستاني

3
السؤال: هل هناك استثناء في اكل الطين ؟
الجواب: يستثنى من الطين طين قبر الاِمام الحسين عليه السلام للاستشفاء، ولا يجوز اكله لغيره، ولا أكل ما زاد عن قدر الحمصة المتوسطة الحجم، ولا يلحق به طين قبر غيره حتى قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم والاَئمة عليهم السلام ، نعم لا بأس بان يمزج بماء أو مشروب آخر على نحو يستهلك فيه والتبرك بالاستشفاء بذلك الماء وذلك المشروب.
4
السؤال: ما هي كيفية تناول تربة قبر الامام الحسين عليه السلام ؟
الجواب: تناول التربة المقدسة

السيد المدرسي
وقصة شاب مريض
وتربة الامام الحسين ع

http://youtu.be/z--CewX7TKY

للاستشفاء يكون اما بازدرادها وابتلاعها، واما بحلّها في الماء ونحوه وشربه، بقصد التبرك والشفاء.
5
السؤال: هل يلحق الحجر بالطين ؟
الجواب: لا يلحق بالطين الاحجار وانواع المعادن والاشجار فهي حلال كلها مع عدم الضرر البليغ.
6
السؤال: اذا شككنا بان التراب من قبر الحسين عليه السلام فهل يجوز تناولها ؟
الجواب: الاَحوط وجوباً في غير صورة العلم والاطمينان وقيام البينة تناولها ممزوجاً بماء ونحوه بعد استهلاكها فيه.
7
السؤال: شخص يأكل كل يوم جزءاً من تربة الإمام الحسين (سلام الله عليه)، ، فما هو رأي سماحة السيد (حفظه الله) في ذلك؟
الجواب: لا بأس بان يمزج الطين بماء او مشروب آخر علي نحو يستهلك فيه ثم يشربه لكن ينبغي ان يسعي تدريجاً للتخلص من ذلك ايضاً.
8
السؤال: هل يجوز اكل الطين والمدر؟
الجواب: يحرم اكل الطين والمدر وكذلك التراب والرمل على الاحوط لزوماً ، ويستثنى من ذلك مقدار حمصة متوسطة الحجم من تربة سيد الشهداء عليه السلام للاستشفاء لا لغيره ، والاحوط وجوباً الاقتصار فيها على ما يؤخذ من القبر الشريف أو مما يقرب منه الملحق به عرفاً ، وفيما زاد على ذلك يمزج بماء ونحوه بحيث يستهلك فيه ويستشفى به رجاءً.

تربة الامام الحسين ع اباذر

http://youtu.be/NDG0Nb2LweA

التربة الحسينية:
لقد كانت التربة الحسينيّة من تلك البقع المشرّفة التي خصّها الله بالكرامة الخاصة في جُملةٍ من الأحاديث الواردة في هذا الشأن عن النبيّ صلّى الله عليه وآله وأهل بيته عليهم السّلام، هذا فضلاً عن أنّ قاعدة الاعتبار المطّردة تقتضي التفاضل بين الأمكنة والبقاع، إذ بالاضافات والنسب تكون للأراضي والأماكن والبقاع خاصّة ومزيّة بها، تجري عليها مقرّرات كثيرة وتُنزع منها أحكام لا يجوز التعدّي والصفح عنها (28).
وأيّ مسلم لا يُفرّق بين الموضع الذي دُفن فيه أشقى الأشقياء والموضع الذي ضمّ جَدَث سيّد الرسل وخاتم الأنبياء صلّى الله عليه وآله وسلّم، بل وأيّ عاقل في هذه الحياة لا يفرّق بين بيت الخلاء وبيت الصلاة ؟!
إذن.. فبالاضافة يتميّز المضاف ويُعرَف قَدْرُه، ومن هنا يُنتزَع للأماكن المقدسة حُكمُها الخاصّ، كبيت الله الحرام، والمسجد النبويّ، وكذا سائر المساجد والمعابد والأماكن المقدسة التي يُذكَر فيها اسمُ الله عزَّوجلَّ.
وعلى هذا.. نستطيع ـ بقاعدة الاعتبار ـ أن نُفسّر حنين الإنسان إلى مكانٍ ونفرته واشمئزازه من مكان آخر، وبهذه القاعدة أيضاً نعرف لماذا جاء جبرئيل عليه السّلام بقبضة من تراب كربلاء وأعطاها للنبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم، فشمّها وقَبّلها وفاضت عيناه بالدموع (29).
ولماذا احتفظت أُمّ سلمة بقطعة من تراب كربلاء وصَيَّرتها في قارورة (30) ؟
ولماذا كانت الزهراء عليها السّلام تأخذ من تراب قبر أبيها الطاهر وتشمّه ؟
ولماذا عملت مِسبحتها من تراب قبر( حمزة ) أسد الله وأسد رسوله صلّى الله عليه وآله وسلّم (31) ؟
ولماذا بكى أمير المؤمنين عليه السّلام حين مرّ بكربلاء وأخذ قبضةً من ترابها فشمّه وبكى حتّى بلَّ الأرض بدموعه وهو يقول: « يُحشَر من هذا الظَّهْر سبعون ألفاً يدخلون الجَنّة بغير الباطل.


hghsjh` u]khk Hfvhidl ,u/lm hghlhl hgpsdk u



رد مع اقتباس