كثيرا مايحتج الزملاء الشيعة على مايعتقدون فى ذم الصحابة خاصة الخلفاء من كتب أهل السنة
والسؤال الذى يراودنى دائما : لماذا قبلوا واحتجوا مايرونه ذما ويتركون يقينا ماهو مدحا
وكما يقال بالمثال يتضح المقال :
صحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة رضي الله تعالى عنهم
باب من فضائل عمر رضي الله تعالى عنه - حديث:4507
حدثنا سعيد بن عمرو الأشعثي ، وأبو الربيع العتكي ، وأبو كريب محمد بن العلاء - واللفظ لأبي كريب قال أبو الربيع : حدثنا وقال الآخران : أخبرنا - ابن المبارك ، عن عمر بن سعيد بن أبي حسين ، عن ابن أبي مليكة ، قال : سمعت ابن عباس ، يقول : وضع عمر بن الخطاب على سريره ، فتكنفه الناس يدعون ويثنون ويصلون عليه ، قبل أن يرفع ، وأنا فيهم ، قال فلم يرعني إلا برجل قد أخذ بمنكبي من ورائي ، فالتفت إليه فإذا هو علي ، فترحم على عمر ، وقال : ما خلفت أحدا أحب إلي أن ألقى الله بمثل عمله منك ، وايم الله إن كنت لأظن أن يجعلك الله مع صاحبيك ، وذاك أني كنت أكثر أسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " جئت أنا وأبو بكر وعمر ، ودخلت أنا وأبو بكر وعمر ، وخرجت أنا وأبو بكر وعمر ، فإن كنت لأرجو ، أو لأظن ، أن يجعلك الله معهما "
فما قولكم هدانا الله وإياكم ؟
i`h vHn Hldv hglclkdk tn hfk hgo'hf tlhaHk;l ?