عرض مشاركة واحدة
قديم 2013/07/11, 05:19 AM   #1
علي الأكبر

موالي برونزي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1696
تاريخ التسجيل: 2013/07/07
المشاركات: 622
علي الأكبر غير متواجد حالياً
المستوى : علي الأكبر is on a distinguished road




عرض البوم صور علي الأكبر
افتراضي أقوال الإمام علي عن عترة النبي(ص)


الرواية الأولى
وقد قال أمير المؤمنين (1) « فأين تذهبون وأنى تؤفكون ؟ والاعلام قائمة والآيات واضح‍ة ، والمنار منصوبة فأين يتاه بكم ، بل كيف تعمهون وبينكم عترة نبيكم وهم أزمة الحق، وأعلام الدين ، وألسنة الصدق ،... الخ

الرواية الثانية
وقال عليه السلام (4) : « انظروا أهل بيت نبيكم فالزموا سمتهم واتبعوا أثرهم فلن يخرجوكم من هدى ، ولن يعيدوكم في ردى ، فإن لبدوا فالبدوا ، وإن نهضوا فانهضوا ، ولا تسبقوهم فتظلوا ، ولا تتأخروا عنهم فتهلكوا

الرواية الثالثة
وذكرهم عليه السلام مرة فقال (1) : « هم عيش العلم وموت الجهل ، يخبركم حلمهم عن علمهم ، وظاهرهم عن باطنهم ، وصمتهم عن حكم منطقهم ، لا يخالفون الحق ولا يختلفون فيه ، هم دعائم الاسلام وولائج الاعتصام ، بهم عاد الحق في نصابه ، وانزاح الباطل عن مقامه ، وانقطع لسانه عن منبته ، عقلوا الدين عقل وعاية ورعاية لا عقل سماع ورواية ، فإن رواة العلم كثير ورعاته قليل »

الرواية الرابعة
وقال عليه السلام من خطبة أخرى (2) « عترته خير العتر وأسرته خير الاسر وشجرته خير الشجر نبتت في حرم وبسقت في كرم لها فروع طوال وثمرة لا تنال »

الرواية الخامسة
وقوله (3) : « نحن شجرة النبوة ، ومحط الرسالة ؛ ومختلف الملائكة ، ومعادن العلم ، وينابيع الحكم ـ ناظرنا ومحبنا ينتظر الرحمة ، وعدونا ومبغضنا ينتظر السطوة »


الرواية السادسة
وقوله (4) : « أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا كذبا وبغيا علينا ، أن رفعنا الله ووضعهم ، وأعطانا وحرمهم ، وأدخلنا وأخرجهم . بنا يستعطى الهدى ويستجلى العمى . أن الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ، لا تصلح على سواهم ، ولا تصلح الولاة من غيرهم إلى أن قال عمن خالفهم ـ : « آثروا عاجلا وأخروا آجلا ، وتركوا صافيا ، وشربوا آجنا »

الرواية السابعة
قال في وصف العترة الطاهرة ـ : فيهم كرائم القرآن وهم كنوز الرحمن ، إن نطقوا صدقوا ، وإن صمتوا لم يسبقوا ، فليصدق رائد أهله ، وليحضر عقله

الرواية الثامنة
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عمر اليماني، عن سليم بن قيس الهلالي، عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه قال: إن الله تبارك وتعالى طهرنا وعصمنا وجعلنا شهداء على خلقه، وحجته في أرضه، و جعلنا مع القرآن وجعل القران معنا، لا نفارقه ولا يفارقنا. الكافي باب في أن الائمة شهداء الله عزوجل على خلقه



Hr,hg hgYlhl ugd uk ujvm hgkfd(w)



توقيع : علي الأكبر
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس