2021/04/03, 03:53 PM
|
#3
|
معلومات إضافية
رقم العضوية : 5332
تاريخ التسجيل: 2018/03/19
المشاركات: 1,423
المستوى :
|
أحسنتم أخي عبدالرزاق على نقل هذا المقطع وفيه يلزم السيد ميثم الشيخ العرعور بكلامه
عدم ذكر الإسم لايعني إنتفاء الأفضلية أو يجعل الإنسان يرفع شخصيات أو يحقرها لم يذكر الله عزوجل أسماء الكثير من الأنبياء وذكر زيد فهل يعني هذا أفضليته عليهم أو يجعلنا نكفر بنبوتهم !
من أسماء الزهراء عليها السلام مريم وتعني باللغة القديمة العابدة
قال الباحث السني محمد عبدالرحمن في صحيفة اليوم السابع في مقالته سيدات نساء العالمين من هن .. ومافضل العذارء مريم وفاطمة الزهراء ؟
فضل مريم وفاطمة
ورد عن سعيد بن المسيب عن ابن عباس قال : "إن رسول الله كان جالساً ذات يوم، وعنده على وفاطمة والحسن والحسين. فقال: اللهم إنك تعلم ان هؤلاء أهل بيتى وأكرم الناس على فأحبّ من أحبّهم وأبغض من أبغضهم وأُوالى من والاهم وأُعادى من عاداهم ... إلى أن يقول الرسول فى حق فاطمة ... وإنها لسيدة نساء العالمين. فقيل يا رسول الله، أهى سيدة نساء عالمها؟ فقال: ذاك لمريم بنت عمران؛ فأما ابنتى فاطمة فهى سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين، وإنها لتقوم فى محرابها فيسلّم عليها سبعون ألف ملك من الملائكة المقربين، وينادونها بما نادت به الملائكة مريم فيقولون: يا فاطمة (إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين)." انتهى النقل
|
|
|