اقتباس:
أ
ختص، ]الإختصاص[ ير، ]بصائر الدرجات[ أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن غير واحد منهم بكار بن كردم و عيسى بن سليمان عن أبي عبد الله ع قال سمعناه و هو يقول جاءت امرأة شنيعة إلى أمير المؤمنين ع و هو على المنبر و قد قتل أباها و أخاها فقالت هذا قاتل الأحبة فنظر إليها فقال لها يا سلفع يا جريئة يا بذية يا مذكرة يا التي لا تحيض كما تحيض النساء يا التي على هنها شيء بين مدلى قال فمضت و تبعها عمرو بن حريث لعنه الله و كان عثمانيا فقال لها أيتها المرأة ما يزال يسمعنا ابن أبي طالب العجائب فما ندري حقها من باطلهاو هذه داري فادخلي فإن لي أمهات أولاد حتى ينظرن حقا أم باطلا و أهب لك شيئا قال فدخلت فأمر أمهات أولاده فنظرن فإذا شيء على ركبها مدلى فقالت يا ويلها اطلع منها علي بن أبي طالب ع على شيء لم يطلع عليه إلا أمي أو قابلتي قال فوهب لها عمرو بن حريث لعنه الله شيئا. بحار الانوار باب 114 معجزات كلامه من اخباره بالغائبات
ل ...
|
الرد :
وأقول : هذه الرواية ضعيفة السند ، فإن من رواها عن الصادق عليه السلام بكار بن كردم، وهو مهمل في كتب الرجال، فلم يُذكَر لا بمدح ولا بقدح. وعيسى بن سليمان وهو مجهول الحال.
وروى الخبر عنهما عمر بن عبد العزيز، وهو إمامي مخلط كما قال النجاشي في رجاله رجال النجاشي 2/127.
وروى الكشي عن الفضل بن شاذان أنه يروي المناكير اختيار معرفة الرجال 2/748.
هذا فقط من باب السند
والان ارجوامن الاخوات ان لايقرأن الاتي فقط للوهابيه
وهذه نبذه فقط ياحشويه اقسم بالله لوفتحت هذا الباب لاخرج بكارثه
ولكن تسلوا بهذه قليلا
ا : ما أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده بسنده عن أُبَي رضي الله هعنه أن رجلاً اعتزى فأَعَضَّه أُبَي بِهَنِ أبيه أي قال له: اعضض بأَيْر أبيك. ولم يُكَنِّ عن الأير بالهن، تنكيلاً له وتأديباً. انظر النهاية في غريب الحديث 3/252، ولسان العرب 7/188. ، فقالوا: ما كنت فحَّاشاً. قال: إنا أُمِرْنا بذلك مسند أحمد بن حنبل 5/133.
ومنها: ما أخرجه أحمد في المسند أيضاً بسنده عن أبي بن كعب أن رجلاً اعتزى بعزاء الجاهلية، فأَعَضَّه ولم يُكْنِه، فنظر القوم إليه، فقال للقوم: إني قد أرى الذي في أنفسكم، إني لم أستطع إلا أن أقول هذا، إن رسول الله (ص) أمرنا إذا سمعتم من يعتزى بعزاء الجاهلية فأَعِضُّوه ولا تَكْنُوا.
وعن أبي بن كعب قال: رأيت رجلاً تعزى عند أبي بعزاء الجاهلية، افتخر بأبيه فأعضه بأبيه ولم يُكْنِه. ثم قال لهم: أما إني قد أرى الذي في أنفسكم، إني لا أستطيع إلا ذلك، سمعت رسول الله (ص) يقول: مَن تعزَّى بعزاء الجاهلية فأعضوه ولا تَكْنُوا.
والان يارميصاء هل هذا الذي اردتيه او لا
ig rhg hldv hgl,p]dk i`i hg;glhj-dh sgtu dh [vdzm f`dm l`;vm-gkvdp