إذا
رأيت الله يحبس عنك
الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى .. فاعلم أنك عزيز عنده.. وأنك عنده بمكانه.. وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه..فهو لم يهب
الدنيا لأنبيائه.. ولكن خبأ لهم الآخرة..
إنما اعطاها لفرعون وقارون وأشباهه..
وقال لأنبيأئه
"واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا"
كن على يقين بهذه الثلاث تسعد:
°لا أحد أرحم بك من ربك..
°ولا أحد أعلم بهمك أكثر من ربك
°ولا أحد يقدر على رفع الضر عنك إلا ربك..
فاستعن بالله والجأ إليه في كل حين
لايضرّك تفسيرات الاخرين تجاه تصرّفاتك لو اشتهوا جمّلوها ، لو اشتهوا قبحوّها ، فهم على ما يريدون يحكمون
-قال أحد الحكماء : سأظل دائماً أتقبل رأي الناقد والحاقد، فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من إصراري
-لا يوجد على الأرض أقوى من ذاكرة المظلوم،! ولا أضعف من ذاكرة الظالم
-عيش بقلب أبيض ونية حسَنة ولسان لا يقطر إلا خيراً، هكذا ستكون أجمل
-بعيداً عن ضجيج آلحزن وآلهموم سمعتُ منآدياً ينآدي : ألاَ بذكر آلله القلوب
-يقول
الله عزوجل : يآ إبن آدم لو بلغت ذنوبك عنآن السمآء ثم أستغفرتني لـ غفرت لك ؛ أستغفر الله
h`h vHdj hggi dpfs uk; hg]kdh