عرض مشاركة واحدة
قديم 2014/03/27, 06:26 AM   #8
أسد الله الغالب

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2911
تاريخ التسجيل: 2014/03/26
المشاركات: 861
أسد الله الغالب غير متواجد حالياً
المستوى : أسد الله الغالب is on a distinguished road




عرض البوم صور أسد الله الغالب
افتراضي

بارك الله فيكم غمرتموني بلطفكم وكلماتكم اللطيفة ...أنا من عوام الشيعة البسطاء وأرجو أن يكون ما أكتبه لله في رضا وقبول ومنكم استحسان



تعليقاتي على مداخلة السلفي ثامر
1ـ الرواية موجودة كاملة في مسند أحمد بسند قوي كما يقول شعيب الأرنؤوط وحسنه مقبل الوادعي (الصحيح المسند ص185 فلماذا تركت هذا التصحيح ؟! ورجال السند كلاهم ثقات رجال الصحيح وقد أوردها أحمد وغيره بهذه الصيغة والهيثمي ترك الكلام لأنه أقرب إلى رد الصحيح بلا دليل ويدلك على ذلك أنه أوردها بالكامل ولم يقتصر ثم تركت مسند الإمام أحمد وتاريخ دمشق وتاريخ الإسلام وسير أعلام النبلاء وأخذت بصيغة المصنف ؟!



2ـ أحمد بن حنبل لا يورد في مسنده إلا ما يراه مقبول عنده فكيف تقول بأنه ينكره ؟ ويجنب مسنده عن أي حديث في راو ضعيف عنده كما نقل عنه ابنه فكيف تقول أنكره ؟! وما في المسند 30000 حديث انتقاه من مليون حديث يحفظه وعند وجود ملاحظة عنده على حديث في مسنده يأمر بضربه ( حذفه عن المسند )
النكت على كتاب ابن الصلاح المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ) المحقق: ربيع بن هادي عمير المدخلي الناشر: عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية، المدينة المنورة، المملكة العربية السعودية عدد المجلدات: 2 الطبعة: الأولى، 1404هـ/1984م (1/ 447) (وأما الإمام أحمد، فقد صنف أبو موسى المديني3/ (ب119) جزءا كبيرا ذكر فيه أدلة كثيرة تقتضي أن أحمد انتقى مسنده وأنه كله صحيح عنده وأن ما أخرجه فيه عن الضعفاء إنما هو في المتابعات، وإن/ (ي101) كان أبو موسى قد ينازع في بعض ذلك، لكنه لا يشك منصف أن مسنده أنقى أحاديثا وأتقن رجالا من غيره.وهذا يدل على أنه انتخبه. ويؤيد هذا ما يحكيه ابنه عنه أنه كان يضرب على بعض الأحاديث التي يستنكرها.وروى أبو موسى في هذا الكتاب من طريق حنبل بن إسحاق قال: "جمعنا أحمد أنا وابناه عبد الله وصالح وقال: انتقيته من أكثر من سبعمائة ألف وخمسين ألفا فما اختلف فيه المسلمون من حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فارجعوا إليه، فإن وجدتموه، وإلا فليس بحجة". فهذا صريح فيما قلناه إنه انتقاه ولو وقعت فيه الأحاديث الضعيفة والمنكرة، فلا يمنع ذلك صحة هذه الدعوى، لأن هذه الأمور نسبية بل هذا كاف فيما3 قلناه أنه لم يكتف بمطلق جمع حديث كل صحابي).
طرق التخريج بحسب الراوي الأعلى المؤلف: دخيل بن صالح اللحيدان الناشر: الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة الطبعة: السنة 34 - العدد (117)ح1422هـ (ص: 116)( قَالَ عبد الله: وَهَذَا الحَدِيث لم يُخرجهُ أبي فِي مُسْنده من أجل نَاصح؛ لِأَنَّهُ ضَعِيف فِي الحَدِيث، وأملاه عليَّ فِي النَّوَادِر )

ومنهاج المحدثين في القرن الأول الهجري وحتى عصرنا الحاضر المؤلف: على عبد الباسط مزيد الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب (ص: 397) (قال عبد الله: وهذا الحديث لم يخرجه أبي في مسنده من أجل ناصح؛ لأنه ضعيف في الحديث، وأملاه عليَّ في النوادر ) والحديث والمحدثون المؤلف: محمد محمد أبو زهو الناشر: دار الفكر العربي الطبعة: القاهرة في 2 من جمادى الثانية 1378هـ عدد الأجزاء: 1 (ص: 373)

كان الإمام أحمد يحفظ ألف ألف حديث عن ظهر قلب ، وقد انتقى المسند من هذا العدد الهائل من محفوظة ، ولم يدخل فيه إلاَّ ما يحتج به ، وبالغ بعضهم ، فأطلق أن جميع ما فيه صحيح ...وقال السيوطي في خطبة كتابه الجامع الكبير ما لفظه : وكل ما كان في مسند أحمد فهو مقبول ، فإن الضعيف فيه يقرب من الحسن
توثيق هذه العبارات
http://www.al-eman.com/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8/%D9%85%D8%B3%D9%86%D8%AF%20%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%A F%20**/i3&p1
و الإمام أحمد رحمه الله قد احتاط في وضع الأحاديث: اسنادا و متنا. قال الحافظ أبو موسى المديني:* و لم يخرج إلا عمن ثبت عنده صدقه، و ديانته، دون من طعن في أمانته*هذا من حيث السند، أما من حيث المتن فكمثال على ذلك، ما رواه القطيعي قال: حدثنا عبد الله قال:حدثني أبي قال: قال حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة عن أبي التياح قال: قال سمعت أبا زرعة يحدث عن أبي هريرة عن النبي-صلى الله عليه و سلم-: يهلك أمتي هذا الحي من قريش* قالوا: و ما تأمرنا يا رسول الله؟ قال: * لو أنّ الناس اعتزلوهم* قال عبد الله: قال لي أبي في مرضه الذي مات فيه اضرب على هذا الحديث فإنّه خلاف الأحاديث عن النبي-صلى الله عليه و سلم- يعني قوله-صلى الله عليه و سلم-: *اسمعوا و اطيعوا**واصبروا* و هذا و مع ثقة رجال اسناده حين شد لفظه عن الأحاديث المشاهير أمر بالضرب عليه فقال عليه ما قلناه، و فيه نظائر.
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=19944




3ـ اللبس يزول بالروايات الثانية التي ذكرناها فلا يبقى مجالا للتلاعب ولذا سكت عنها وأغفلت الكلام عليها


4ـ المضحك المبكي أنك قدحت في رواية أحمد وغيره وقبلت برواية ابن أبي شيبة من أجل السند والسند فيهما واحد ! فكيف قبلت ورفضت والسند نفسه ؟! لولا متابعة الهوى والتعامل مع الأمور بالعور!


5ـ يكذب دعواك المضحكة أن زيد بن الحباب ضعيف لم يوثقه إلا ابن حبان ما يلي
سير أعلام النبلاء ط الرسالة (9/ 393) 126 - زَيْدُ بنُ الحُبَابِ بنِ الرَّيَّانِ * (م، 4) وَقِيْلَ: ابْنُ رُوْمَانَ، الإِمَامُ، الحَافِظُ، الثِّقَةُ، الرَّبَّانِيُّ، أَبُو الحُسَيْنِ العُكْلِيُّ، الخُرَاسَانِيُّ، ثُمَّ الكُوْفِيُّ، الزَّاهِدُ ).
موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله تأليف: مجموعة من المؤلفين (الدكتور محمد مهدي المسلمي - أشرف منصور عبد الرحمن - عصام عبد الهادي محمود - أحمد عبد الرزاق عيد - أيمن إبراهيم الزاملي - محمود محمد خليل) الطبعة: الأولى، 2001 م الناشر: عالم الكتب للنشر والتوزيع - بيروت، لبنان(1/ 271) 1353 - زيد بن الحباب، أبو الحسين العكلي.• قال الدَّارَقُطْنِيّ: كوفي، ثقة. «الموتلف والمختلف» 1 480 ).
رواة التهذيبين راوي رقم 2124 (قال المزي في تهذيب الكمال : ( ر م د ت س ق ) : زيد بن الحباب بن الريان ، و قيل : ابن رومان التميمى ، أبو الحسين العكلى ، الكوفى ، خراسانى الأصل ، سكن الكوفة ، و رحل فى طلب العلم إلى العراق ، و مصر ، و الحجاز ، و خراسان و غيرها . اهـ . و قال المزى : قال أبو بكر المروذى ، عن أحمد بن حنبل : كان صاحب حديث ، كيسا ، قد رحل إلى مصر و خراسان فى الحديث ، و ما كان أصبره على الفقر ! كتبت عنه بالكوفة و هاهنا ، وقد ضرب فى الحديث إلى الأندلس . و قال عثمان بن سعيد الدارمى ، عن يحيى بن معين : ثقة . و كذلك قال على ابن المدينى ، و أحمد بن عبد الله العجلى . و قال أبو حاتم : صدوق ، صالح . قال الحافظ أبو بكر الخطيب : قول أبى عبد الله أحمد بن حنبل فى زيد : إنه ضرب فى الحديث إلى الأندلس . عنى بذلك سماع زيد من معاوية بن صالح الحضرمى ، و كان يتولى قضاء الأندلس ، فظن أحمد أن زيدا سمع منه هناك ، و هذا وهم منه ـ رحمه الله ـ و أحسب أن زيدا سمع منه بمكة ، فإن عبد الرحمن بن مهدى سمع منه بمكة . و قال أبو داود : سمعت أحمد قال : زيد بن حباب كان صدوقا ، و كان يضبط الألفاظ عن معاوية بن صالح ، و لكن كان كثير الخطأ . و قال المفضل بن غسان الغلابى ، عن يحيى بن معين : كان يقلب حديث الثورى ، و لم يكن به بأس . قال أبو هشام الرفاعى و مطين : مات سنة ثلاث و مئتين . قال أبو بكر الخطيب : حدث عنه عبد الله بن وهب ، و يحيى بن أبى طالب ، و بين وفاتيهما ثمان و سبعون سنة . روى له الجماعة ; البخارى فى " القراءة خلف الإمام " و غيره . اهـ .
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 3 / 404 : و قال ابن زكريا فى " تاريخ الموصل " : حدثنى الحمانى ، عن عبيد الله القواريرى ، قال : كان أبو الحسين العكلى ذكيا حافظا عالما لما يسمع . و ذكره ابن حبان فى " الثقات " ، و قال : يخطىء ، يعتبر حديثه إذا روى عن المشاهير ، و أما روايته عن المجاهيل ففيها المناكير . و قال ابن خلفون : وثقه أبو جعفر السبتى ، و أحمد بن صالح ، زاد : و كان معروفا بالحديث ، صدوقا . و قال ابن قانع : كوفى صالح . و قال الدارقطنى ، و ابن ماكولا : ثقة . و قال ابن شاهين : وثقه عثمان بن أبى شيبة . و قال ابن يونس فى " تاريخ الغرباء " : كان جوالا فى البلاد فى طلب الحديث ، و كان حسن الحديث . قال ابن عدى : له حديث كثير ، و هو من أثبات مشائخ الكوفة ممن لا يشك فى صدقه ، و الذى قاله ابن معين عن أحاديثه عن الثورى ، إنما له أحاديث عن الثورى يستغرب بذلك الإسناد ، و بعضها ينفرد برفعه ، و الباقى عن الثورى ، و غير الثورى مستقيمة كلها . اهـ ).

موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله جمع وترتيب: السيد أبو المعاطي النوري - أحمد عبد الرزاق عيد - محمود محمد خليل دار النشر: عالم الكتب الطبعة: الأولى، 1417 هـ / 1997 م عدد الأجزاء: 4 (1/ 408) ( وقال عبد الله: سمعته يقول (يعنى أباه) : زيد بن حباب، ثقة، ليس به بأس. «العلل» (1702) .

وإن أردت المزيد زدناك

ولم رجعت لضعيف الأدب المفرد لم أر ما تدعيه فهل ما تنقله سلسلة من الأكاذيب ؟

ولما رجعت لحكم الألباني نفسه على أحاديث كثيرة جدا فيها زيد بن الحباب لم أجد إلا مصححا لها ؟

تنتصر لدينك بالكذب ؟!




6ـ جعل القول أنه من معاوية وأنه لدفع توهم أنه خمر لا يكون إلا لمن كان هذا دأبه فلم يكن يظن في معاوية إلا الخمر وهذا التوجيه منك لطيف ويؤكده رواية قطارة الخمر فأردت أن تنفي فأثبت بغبائك والحمد لله فكان النوكى أنت ومشايخك لا الرافضة كما تزعم في مداخلتك



7ـ تفسيرك يحوج إلى القول بالاستطراد وأن العبارة لا علاقة لها بما قبلها وما بعدها ووجود سقط في الكلام وهو خلاف الأصل وأعمال الأصل هو الأولى فالأصل ألا يوجد في الكلام حذف ولا حاجة تقتصي منا تقدير حذف وتقدير بخلاف فهمنا وتفسيرنا فإنه لا يحوج إلى ذلك ومن هنا بان تهافت توجيهك وركاكته .




8 ـ منهج السنة حرق الكتب والرواية التي فيها فضائح لساداتهم ...وهذا ممن نجا من مقص الرقيب العتيد بحمد لله عز وجل !



9 ـ رواية أحمد تقول ( الشراب ) والمتبادر للذهن عند الإطلاق أن المراد به ( الخمر ) وهو كما تلاحظ معرف بأل العهدية ثم هذا الشراب وصف بأن النبي الأعظم حرمه واللبن لم يحرمه النبي الأعظم بالاتفاق فكيف يكون المراد اللبن ؟!


10 ـ حمله على أنه من باب ذكر المضمر في مقام الإظهار خلاف الظاهر بلا دليل وهو هنا قبيح جدا لأنه لو كان الأمر كذلك لكان هذا الإضمار هو من أوقع في اللبس فأي جمال في إعمال المضمر وترك الظاهر ؟! وهو يوقع في اللبس والنبي الأعظم في الرواية التي ترون أنها استطرد كان هذا الاستطراد بعد أن تم الكلام وتضح الأمر استطرد لذكر الميتة وليس في استطراده ذكر للمضمر في مكان المظهر ولم يوقع كلامه في اللبس فبان فساد جوابك



التعديل الأخير تم بواسطة أسد الله الغالب ; 2014/04/03 الساعة 01:54 AM
رد مع اقتباس