عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/10/28, 09:11 PM   #2
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
افتراضي

( وتقلبك في الساجدين )
عدد الروايات : ( 16 )
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب التفسير - سورة طسم الشعراء - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 86 )
11247 - عن إبن عباس : وتقلبك في الساجدين ، قال : من صلب نبي إلى نبي حتى صرت نبياً ، رواه البزار والطبراني ورجالهما رجال الصحيح غير شبيب بن بشر وهو ثقة‏.

الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب علامات النبوة - باب في كرامة أصله (ص) - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 214 )
13819 - عن إبن عباس ‏: وتقلبك في الساجدين‏ ،‏ قال ‏:‏ من صلب نبي إلى نبي حتى صرت نبياً‏ ، رواه البزار ورجاله ثقات‏.‏

إبن كثير - البداية والنهاية - كتاب سيرة رسول الله (ص) - باب ذكر نسبه الشريف -الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 364 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ثم أورد إبن عساكر من حديث أبي عاصم ، عن شبيب ، عن عكرمة ، عن إبن عباس في قوله تعالى : وتقلبك في الساجدين ( الشعراء : 219 )، قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً.

إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة الشعراء - تفسير قوله تعالى : فلا تدع مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 171 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وتقلبك في الساجدين ، وروى البزار ، وإبن أبي حاتم من طريقين ، عن إبن عباس أنه قال في هذه الآية : يعني تقلبه من صلب نبي إلى صلب نبي حتى أخرجه نبياً.

القرطبي - الجامع لأحكام القرآن - سورة الشعراء - قوله تعالى : وأنذر عشيرتك الأقربين - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 133 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ‏‏وتقلبك في الساجدين‏ ، ‏قال مجاهد وقتادة‏ :‏ في المصلين‏ ،‏ وقال إبن عباس‏ :‏ أي في أصلاب الآباء ، آدم ونوح وإبراهيم حتى أخرجه نبياً‏.

أثير الدين الأندلسي - تفسير البحر المحيط - تفسير سورة الشعراء - تفسير قوله تعالى : وما تنزلت به الشياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 47 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ( وتقلبك فى الساجدين ) : قالوا : فاحتمل الوجوه التي ذكرت ، وإحتمل أن يكون المراد أنه تعالى نقل روحه من ساجد إلى ساجد ، كما نقوله نحن ، فإذا إحتمل كل هذه الوجوه ، وجب حمل الآية على الكل ضرورة ، لأنه لا منافاة ولا رجحان ، وبقوله عليه الصلاة والسلام : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وكل من كان كافراً فهو نجس لقوله تعالى : إنما المشركون نجس.

الشوكاني - تفسير فتح القدير - تفسير سورة الشعراء - تفسير قوله تعالى : وإنه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين -الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 1070 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأخرج إبن أبي عمر العدني في مسنده ، والبزار ، وإبن أبي حاتم ، والطبراني ، وإبن مردويه ، وأبو نعيم في الدلائل ، عن إبن عباس في قوله : وتقلبك في الساجدين ، قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً.

إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 25 )
24 - قال : وأخبرنا : الضحاك بن مخلد الشيباني ، عن شبيب بن بشر ، عن عكرمة ، عن بن عباس في قوله تعالى : وتقلبك في الساجدين ، قال : من نبي إلى نبي ومن نبي إلى نبي حتى أخرجك نبياً.

الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 287 )
11855 - حدثنا : أبو مسلم الكشي ، ثنا : أبو عاصم ، أنا : شبيب بن بشر ، عن عكرمة ، عن بن عباس : وتقلبك في الساجدين ، قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً.

أبي نعيم الإصبهاني - دلائل النبوة - ذكر فضيلته (ص) بطيب مولده وحسبه ونسبه يتقلب في أصلاب الأنبياء جتى ولدته أمه
17 - حدثنا : أبو بحر محمد بن الحسن ، قال : ثنا : محمد بن غالب ، قال : ثنا : الحسن بن بشر ، ثنا : سعدان بن الوليد ، عن عطاء ، عن إبن عباس ، وتقلبك في الساجدين ، ما زال النبي (ص) يتقلب في أصلاب الأنبياء ، حتى ولدته أمه.

السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 98 )
- وأخرج إبن أبي عمر العدني في مسنده ، والبزار ، وإبن أبي حاتم ، والطبراني ، وإبن مردويه ، والبيهقي في الدلائل ، عن مجاهد في قوله : وتقلبك في الساجدين ، قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً.

الرازي - تفسير الرازي - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 38 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- الحجة الأولى : أن آباء الأنبياء ما كانوا كفاراً ويدل عليه وجوه : منها قوله تعالى : الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين ، ( الشعراء : 218 ، 219 ) ، قيل معناه : إنه كان ينقل روحه من ساجد إلى ساجد وبهذا التقدير : فالآية دالة على أن جميع آباء محمد (ع) كانوا مسلمين ، وحينئذ يجب القطع بأن والد إبراهيم عليه السلام كان مسلماً.
السمعاني - تفسير السمعاني - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 71 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقوله : وتقلبك في الساجدين ، أي : إذا صليت جماعة ، وعن إبن عباس معناه قال : أخرجه من صلب نبي إلى صلب نبي إلى صلب نبي هكذا إلى أن جعله نبياً ، فهذا معنى التقلب . والساجدون هم الأنبياء (ص).
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 255 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- منها : أن آباء الأنبياء ما كانوا كفاراً ، ويدل عليه وجوه . أحدهما : قوله تعالى : الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين ، قيل معناه : أنه كان ينقل نوره من ساجد إلى ساجد قال : وبهذا التقدير فالآية دالة على أن جميع آباء محمد (ص) كانوا مسلمين ، وحينئذ يجب القطع بأن والد إبراهيم ما كان من الكافرين إنما ذاك عمه ، أقصى ما في الباب أن يحمل قوله : وتقلبك في الساجدين ، على وجوه أخرى ، وإذا وردت الروايات بالكل ولا منافاة بينها وجب حمل الآية على الكل ، ومتى صح ذلك ثبت أن والد إبراهيم ما كان من عبدة الأوثان ، قال : ومما يدل على أن آباء محمد (ص) ما كانوا مشركين قوله عليه الصلاة والسلام : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وقال تعالى : إنما المشركون نجس ، فوجب أن لا يكون أحد من أجداده (ص) مشركاً.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 401 )
- أخبرنا : أبو الحسن علي بن أحمد بن منصور الفقيه ، أنبأنا : أبي أبو العباس الفقيه ، أنبأنا : أبو محمد بن أبي نصر ، أنبأنا : خيثمة ، أنبأنا : إسحاق بن سيار النصيبي ، أنبأنا : أبو عامر ، أنبأنا : أبو عاصم ، عن شبيب ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : وتقلبك في الساجدين ، قال من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً.
الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 47 )
- وعن إبن عباس (ر) في قوله تعالى : وتقلبك في الساجدين، قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً ، أي وجدت الأنبياء في آبائه فسيأتي أنه قذف بي في صلب آدم ثم في صلب نوح ثم في صلب إبراهيم (ع) بدليل ما يأتي فيه وفي لفظ آخر عنه ما زال النبي (ص) يتقلب في أصلاب الأنبياء أي المذكورين أو غيرهم حتى ولدته أمه أي وهذا كما لا يخفى لا ينافي وقوع من ليس نبياً في آبائه فالمراد وقوع الأنبياء (ص) في نسبه (ع) كما علمت ضرورة أن آباءه كلهم ليسوا أنبياء ، لكن قال غيره : لا زال نوره (ص) ينقل من ساجد إلى ساجد.
الكناني - نظم المتناثر - رقم الصفحة : ( 202 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أحاديث : إن جميع آبائه (ع) وأمهاته كانوا على التوحيد لم يدخلهم كفر ولا عيب ولا رجس ولا شئ مما كان عليه أهل الجاهلية ، ذكر الباجوري .... أنها بالغة مبلغ التواتر.

يتبع


رد مع اقتباس