عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/10/28, 09:18 PM   #10
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
افتراضي

( لا تسبوا مضر ولا ربيعة ولا إلياس فإنهم كانوا مسلمين )
عدد الروايات : ( 16 )
صحيح البخاري - كتاب مناقب الأنصار - باب مبعث النبي (ص)
تم الإستدلال بصحيح البخاري فقط لإثبات سلالة النبي (ص) تصل الى ( إلياس ومضر )

- باب مبعث النبي (ص) : محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصى بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.

إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب مناقب الأنصار - باب مبعث النبي (ص) - رقم الصفحة : ( 201 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قوله : ( إبن عدنان ) بوزن فعلان من العدن تقول : عدن أقام ، ‏وقد روى أبو جعفر بن حبيب في تاريخه المحبر من حديث إبن عباس قال : كان عدنان ومعد وربيعة ومضر وخزيمة وأسد على ملة إبراهيم ، فلا تذكروهم إلاّ بخير ، وروى الزبير بن بكار من وجه آخر مرفوعاً : لا تسبوا مضر ولا ربيعة فإنهما كانا مسلمين ، وله شاهد عند إبن حبيب من مرسل سعيد بن المسيب.

أثير الدين الأندلسي - تفسير البحر المحيط - تفسير سورة المؤمنون - تفسير قوله تعالى : أفلم يدبروا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 414 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ‏.... وروي : لا تسبوا مضر ، ولا ربيعة ، ولا الحارث بن كعب ، ولا أسد بن خزيمة ، ولا تميم بن مرة ولا قساً ، وذكر أنهم كانوا مسلمين ، وأن تبعا كان مسلماً ، وكان على شرطه سليمان بن داود وبخهم ، ثالثاً : بأنهم يعرفون محمداً (ص) ) وصحة نسبة وحلوله في سطة هاشم وأمانته وصدقه وشهامته وعقله وإتسامه بأنه خير فتيان قريش.

إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 58 )
117 - قال : أخبرنا : خالد بن خداش ، أخبرنا : عبد الله بن وهب ، قال : أخبرني سعيد بن أبي أيوب ، عن عبد الله بن خالد ، قال : قال رسول الله (ص) : لا تسبوا مضر فإنه كان قد أسلم.
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل العرب

1477 - حدثنا : عبد الله قال : حدثني : أبي ، قثنا : عبد اللّه بن يزيد ، قثنا : سعيد ، يعني : إبن أبي أيوب قال : حدثني : عبد اللّه بن خالد ، عن عبد اللّه بن الحارث بن هشام المخزومي أن رسول اللّه (ص) قال : لا تسبوا مضر فإنه كان على دين إبراهيم ، وإن أول دين إبراهيم لعمرو بن لحي بن قمعة بن خندف ، وقال : رأيته يجر قصبه في النار.
السيوطي - الجامع الصغير - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 736 )

9793 - لا تسبوا مضر ، فإنه كان قد أسلم.
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 59 )

33987 - لا تسبوا مضر فإنه كان قد أسلم ، إبن سعد - عن عبد الله إبن خالد مرسلاً.
السيوطي - مسالك الحنفا - رقم الصفحة : ( 33 )
- وقد أخرج إبن حبيب في تاريخه ، عن إبن عباس (ر) ، قال : كان عدنان ومعد وربيعة ومضر وخزيمة وأسد على دين إبراهيم (ع) ، فلا تذكروهم إلاّ بخير.
المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 519 )

9793 - لا تسبوا مضر جد المصطفى (ص) الأعلى : قال إبن دحية : سمي به لأنه كان يمضر القلوب لحسنه وجماله ويعرف بمضر الحمراء وكانت له فراسة وقيافة وكلمات حكمية سبق منها أنموذج. - وقال السهيلي : هو من المضيرة شئ يصنع من لبن سمي به لبياضه والعرب تسمي الأبيض أحمر فلذلك قيل مضر الحمراء ، وقيل بل أوصى إليه أبوه بقبة حمراء وهو أول من سن للعرب حداء الإبل ، وكان أحسن الناس صوتاً ، فإنه كان قد أسلم ، وكان يتعبد على دين إسماعيل أو على ملة إبراهيم. - قال إبن حبيب : وهو من ولد إسماعيل بلا شك ، وفي خبر إذا اختلف الناس فالحق مع مضر.
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 289 )
- ‏قال السيهلي : ويذكر عن النبي (ص) أنه قال : لا تسبوا الياس فإنه كان مؤمناًً ، إنتهى ، وسيأتي لهذا مزيد بيان في ترجمة مضر ، وذكر أنه كان يسمع في صلبه تلبية النبي (ص) بالحج ، وهو أول من أهدى إلى البيت البدن.
السهيلي - الروض الأنف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 10 )
- ‏يذكر عن النبي (ص) أنه قال : لا تسبوا الياس فإنه كان مؤمناً ، وذكر أنه كان يسمع في صلبه تلبية النبي (ص) بالحج.
إبن الدمشقي - جواهر المطالب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 )
- ‏إبن خزيمة بن مدركة بن إلياس ، ويذكر أنه كان يسمع في صلبه تلبية رسول الله (ص) بالحج ، وهو أول من أهدى البدن للبيت.
العيني - عمدة القاري - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 68 )
- ‏وقال إبن حبيب ، حدثنا : أبو جعفر ، عن أبي جريج ، عن عطاء ، عن إبن عباس قال : مات أدد والد عدنان ، وعدنان ومعد وربيعة ومضر وقيس غيلان وتميم وأسد وضبة على الإسلام على ملة إبراهيم (ع) ، فلا تذكروهم إلاّ كما يذكر به المسلمون. - وعن سعيد بن المسيب أن رسول الله قال : لا تسبوا مضر فإنه كان مسلماً على ملة إبراهيم (ع). - وعند الزبير بن بكار من حديث ميمون بن مهران عن إبن عباس يرفعه : لا تسبوا مضر ولا ربيعة فإنهما كانا مسلمين ، وقال رسول الله : إذا إختلف الناس فالحق مع مضر.
الزيعلي - تخريج الأحاديث والآثار - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 404 )

834 - الحديث السابع ، قال النبي (ص) : لا تسبوا مضر ولا ربيعة فإنهما كانا مسلمين ، ولا تسبوا قيساً فإنه كان مسلماً ، ولا تسبوا الحارث بن كعب ، ولا أسد بن خزيمة ، ولا تميم بن مر فإنهم كانوا على الإسلام ، وما شككتم فيه من شيء فلا تشكوا في أن تبعاً كان مسلماً. - قلت في أول الروض الأنف للسهيلي قال وفي الحديث المرفوع : لا تسبوا مضر ولا ربيعة فإنهما كانا مؤمنين ، ذكره الزبير بن بكار.
الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 18 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
- ‏وفي الخبر : لا تسبوا مضر ، وربيعة فإنهما كانا مسلمين ، ولا تسبوا قساً فإنه كان مسلماً ، ولا تسبوا الحرث بن كعب ، ولا أسد بن خزيمة ، ولا تميم بن مر فإنهم كانوا على الإسلام ، وما شككتم في شيء فلا تشكوا في أن تبعاً كان مسلماً ، وروي أن ضبة بن أدكان مسلماً وكان على شرطة سليمان بن داود عليهما السلام .
الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 27 )
- وفي رواية : لا تسبوا مضر فإنه كان على ملة إبراهيم ، وفي حديث غريب : لا تسبوا مضر فإنه كان على دين إسماعيل ، وما حفظ عنه من يزرع شرا يحصد ندامة.

يتبع


رد مع اقتباس