كتاب الطبقات الكبرى
لابن سعد الزهري
الجزءالسادس
ص102
1100-ابوجهم بن حذيفه
ص103
أسلَم يوم فتح مكة، وقدم المدينة بعد ذلك فابتَنَى بها دارًا، وكان شديد العَارِضة فكان عمر بن الخطاب قد أشرف عليه وأخافه حتى كَفّ من غَرْب لسانه عَنِ الناس، فلما مات عمر سُرّ بموته. قال: وجعل يومئذ يُخَنْبِش في بيته والوثيقه
اقول انا الطالب313 بغض النظر عن سبب فرح الرجل وسياتي وهابي ويقول ياطالب هناك سبب وانه كذا وكذا وانا اعرف السبب
لكن هل كفر هذا الرجل وهو صحابي عندكم
والان نحن نفرح ونقيم الافراح بهلاك عمر ابن صهاك
صفعات الطالب313
وللعلم ان هذه المعلومه اخناها من الاخ الحبيب المجاهد محامي اهل البيت-حفظه الله ورعاه
وهذه وثيقته التي انزلها بخصوص هذا الموضوع من مصدر اخر
تاريخ الاسلام
ووفيات المشاهير والاعلام
للذهبي
126-ابوجهم بن حذيفه
والوثيقه
hgwphfd-hf, [il fk p`dti- glhlhj ulvhfk hgo'hf sEv~ fl,ji>,drt.ugn v[gdi-tvph