عرض مشاركة واحدة
قديم 2020/03/25, 03:10 AM   #1
اسد الزهراء

موالي جديد
معلومات إضافية
رقم العضوية : 5714
تاريخ التسجيل: 2020/03/22
المشاركات: 2
اسد الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : اسد الزهراء is on a distinguished road




عرض البوم صور اسد الزهراء
1 (4) عمر بن الخطاب يدخل بدعة التكتف الى الصلاة


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
قال الامام ابا عبد الله جعفر بن محمد الصادق صلوات الله عليه وعلى آبائه الاطهار
حديثي حديث أبي، وحديث أبي حديث جدي، وحديث جدي حديث الحسين، وحديث الحسين حديث الحسن، وحديث الحسن حديث أمير المؤمنين، و حديث أمير المؤمنين حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وحديث رسول الله صلى الله عليه وآله قول الله عز وجل

1. عن عبد الله بن سنان، عن جعفر بن محمد عليهما السلام، قال: قال لي:
"أبو بكر وعمر صنما قريش اللذان يعبدونهما". (بحار الأنوار - الجزء 30).

2. عن أمير المؤمنين علي (عليه السلام) إنه كان يدعو على عمر بن الخطاب بقوله: ”اللهم اجزِ عمر، لقد ظلم الحجر والمدر“ (الجمل للمفيد ص92).

3. عن أمير المؤمنين علي عليه السلام: "لعن الله إبن الخطاب فلولاه ما زنى إلا شقي أو شقية لانه كان يكون للمسلمين غناء في المتعة عن الزنا". (بحار الأنوار جزء 53).

4. جاء رجل إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) وقال له: «ابسط يدك أبايعك. قال: على ماذا؟ قال: على ما عمل أبو بكر وعمر. فمدّ عليه السلام يده وقال له: اصفق! لعن الله الإثنين! والله لكأني بك قد قُتلتَ على ضلال»! (بصائر الدرجات للصفار ص412).

5. وعن إسماعيل بن يسار، عن غير واحد، عن جعفر بن محمد عليهما السلام، قال: "كان إذا ذكر عمر زناه، وإذا ذكر أبا جعفر الدوانيق زناه، ولا يزني غيرهما" (بحار الأنوار - الجزء 30).

6. كان أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح كبار رموز خط السقيفة، ومع ذلك وقف أمير المؤمنين (عليه السلام) في وجوههم قائلاً: «أيتها الغدرة الفجرة! والنطفة القذرة المذرة! والبهيمة السائمة»! (مستدركات نهج البلاغة ج1 ص284 عن كشف اللئالي لابن العرندس)


الغرض من نشر هذا الموضوع هو ليس من اجل اثارة الطائفية كما يفهمها البعض وانما من اجل عرض بعض الدلائل التي بسببها دفعت بـ اهل بيت النبوة ومعدن الرسالة صلوات الله عليهم ان يلعنوا عمر بن الخطاب .
وحدة من هذه الدلائل , قيام عمر بن الخطاب بـ ادخال بدعة التكتف الى الصلاة , تلك البدعة التي لم يأمر بها الله ولا رسوله ولا حتى آهل بيت رسول الله . ورب سائل يسأل كيف ادخلها عمر بن الخطاب ومتى كان ذلك ؟ الجواب هو بعد فتح بلاد فارس على يد امير المؤمنين حقا الامام علي بن ابي طالب صلوات الله عليه , تم جلب مجموعة من اسرى الفرس المجوس عبدة النار الى عمر بن الخطاب ! عندما شاهدوا عمر بن الخطاب تكتفوا له ! استغرب عمر من تصرفهم هذا و سألهم عن سبب تصرفهم هذا !؟ اجابوه هو من اجل اظهار الاحترام والوقار له ! اعوجب عمر بهذا الجواب وامر اتباعه ( قطيع من الغنم ) ان يتكتفوا في الصلاة وكأنما الدين مال ابوه !
ان لم تصدقني شاهد الرابط التالي بضمير حي وانصاف حتى تعرف حقيقة عمر بن الخطاب

من البدع التي قام بها عمر بن
الخطاب قيامه بحذف عبارة حي على خير العمل من الاذان والاقامة , بعد ما كان معمول بها في عهد الرسول الكريم ابا الزهراء محمد صلوات الله عليه وعلى آله الاطهار ! اما السبب الذي دفع بـ عمر بن الخطاب ان يحذف عبارة حي على خير العمل من الاذان والاقامة ومن كلام سادتي اهل البيت صلوات الله عليهم , هو ان لعبارة حي على خير العمل معنان . اما المعنى الاول فهي ولاية امير المؤمنين الامام علي بن ابي طالب صلوات الله عليه , واما المعنى الاخر فهو البر , مع تشديد حرف الراء , البر بسيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء وولداها صلوات الله عليهم . اراد عمر بتصرفه هذا ان يبعد الناس عن ولاية امير المؤمنين الامام علي بن ابي طالب صلوات الله عليه وعن البر بسيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء وولدها صلوات الله عليهم , وهذا هو السبب الذي دفع بسيد الشهداء وابا الاحرار الامام الحسين ابا عبد الله صلوات الله عليه ان يقول في اخر لحظات احتضاره في معركه الطف , بعد ان خضب لحيته الزكيه بدمائه الطاهرة هذه العبارة :
هكذا والله أكون حتى ألقى جدي رسول الله وأنا مخضوب بدمي وأقول يارسول الله قتلني أبا بكر و عمر
وهذا هو الرابط /

وبسبب ما اقترف عمر بن
الخطاب من مظالم , فقد راى في ساعة احتضاره رسول الله وهو يتوعده بالنار


الغرض من نشر هذا الموضوع هو من اجل تأجيج الطائفية , وانما من اجل حث الناس على وجوب البراءة من اعداء وقتلة النبي وآله صلوات الله عليهم لان الله سبحانه وتعالى آلى واقسم بعزته في كتابه العزيز ان لايجمع من يوالي النبي وآله الاطهار مع ممن يترضى على اعداء وقتلة النبي وآله من جه اخرى , يقول الباري عز وجل في كتابه العزيز القران الكريم واطلب منكم ان تركزوا معي في كلام الله كلمه كلمه , لان في هذه الايه المباركه فيها بشرى لمن يوالي النبي وآله صلوات الله عليهم بحق ويتبريء من اعدائهم وقتلتهم وفيها التهديد المرعب والوعيد لمن يصر على الترضي على اعداء وقتلة النبي وآله
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ غڑ أُولَظ°ئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ غ– وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا غڑ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ غڑ أُولَظ°ئِكَ حِزْبُ اللَّهِ غڑ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
وفي اية اخرى
وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىظ° وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىظ° وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ غ– وَسَاءَتْ مَصِيرًا
صدق الله العلي العظيم
اما احاديث اهل البيت صلوات الله عليهم في الوجوب من البراءة من اعداء وقتلة النبي وآله صلوات الله عليهم فهي
روى علي بن إبراهيم بسنده عن أبي الجارود قال : قلت لأبي جعفر (عليه السلام) : يا بن رسول الله هل تعرف مودتي لكم وانقطاعي اليكم وموالاتي اياكم ؟ قال : فقال : نعم، قال: فقلت: فاني استئلك مسئلة تجيبني فيها فإني مكفوف البصر قليل المشي ولا استطيع زيارتكم كلّ حين ، قال : هات حاجتك قالت : أخبرني بدينك الذي تدين الله عزّ وجلّ به أنت وأهل بيتك لأدينالله عزّ وجلّ به . قال : إن كنت أقصرت الخظبة فقد أعظمت المسئلة ، والله لأعطينك ديني ودين آبائي الذي ندين الله عزّ وجلّ به : شهادة انّ لا إله الله وان محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله والاقرار بما جاء به من عند الله والولاية لولينا والبراءة من عدونا والتسليم الأمرنا والانتظار لقائمنا والاجتهاد والورع
روى الثقة البرقي (رحمه الله) بسنده عن الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر (عليه السلام)قال : عشر من لقي الله عزّ وجلّ بهنّ دخل الجنة : شهادة أن لا إله إلاّ الله وان محمداً رسول الله والإقرار بما جاء به من عند الله عزّ وجلّ واقامة
الصلاة وايتاء الزكاة وصوم شهر رمضان وحج البيت والولاية لأولياء الله والبراءة من اعداء الله واجتناب كلّ مُسكِر
وروى السيد ابن طاووس (عليه السلام) عن موسى بن جعفر عن أبيه (عليهما السلام)قال : دعا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أبا ذرّ وسلمان والمقداد فقال لهم : تعرفون شرايع الإسلام وشروطه ؟ قالوا : نعرف ما عَرَّفنا الله ورسوله ، قال : هي والله أكثر من أن تحصى اشهدوا على أنفسكم وكفى بالله شهيداً وملائكته عليكم بشهادة أن لا إله إلاّ الله مخلصاً لا شريك له في سلطانه ولا نظير له في ملكه . واني رسول الله بعثني بالحق وان القرآن امام من الله وحكم عدل ، وان قبلتي شرط المسجد الحرام لكم قبلةً ، وان عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)وصيّ محمد وأمير المؤمنين وليّ المؤمنين ومولاهم وان حقّه من الله مفروض واجب وطاعته طاعة الله ورسوله والأئمة من ولده ، وان مودّة أهل بيته مفروضة واجبة على كلّ مؤمن مع إقامة الصلاة لوقتها واخراج الزكاة من حلها ووضعها في أهلها ، واخراج الخمس من كل ما يملكه أحد من الناس حتى يدفعه الى ولىّ المؤمنين وأميرهم ومن بعده من الأئمة من ولده . ومن لم يقدم إلاّ على اليسير من المال فليدفع ذلك إلى الضعفاء من أهل بيتي من ولد الأئمة فإن لم يقدر على ذلك فلشيعتهم ممن لا يأكل بهم الناس ولا يريد بهم إلاّ الله وما وجب عليهم من حقي والعدل في الرعيّة والقسم بالسوية والقول بالحق وان الحكم بالكتاب على ما عمل عليه أمير المؤمنين ، والفرائض على كتاب الله واحكامه ، واطعام الطعام على حُبه ، وحج البيت والجهاد في سبيل الله وصوم شهر رمضان وغسل الجنابة والوضوء الكامل على اليدين والوجه والذراعين الى المرافق والمسح على الرأس والقدمين الى الكعبين لا على خف ولا على خمار ولا على عمامة ، والحبّ لأهل بيتي في الله وحبّ شيعتهم لهم والبغض لأعدائهم وحب من والاهم والعداوة في الله وله والإيمان بالقدر خيره وشره وحلوه ومرّه ، على ان تحللوا حلال القرآن وتحرموا حرامه وتعملوا بالأحكام وتردوا المتشابه الى أهله فمن عمى عليه من عمله شيء لم يكن علمه مني ولا سمعه فعليه بعلي ابن أبي طالب (عليه السلام) فانه قد علّمته ظاهره وباطنه ومحكمه ومتشابهه وهو يقاتل على تأويله كما قاتل على تنزيله ، وموالاة أولياء الله محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وذرِّيته والأئمة خاصة ، ويتولى من والاهم وشايعهم والبراءة والعداوة لمن عاداهم وشاقهم كعداوة الشيطان الرجيم والبراءة ممن شايعهم وتابعهم ، والاستقامة على طريق الإمام ، اعلموا اني لا أقدّم على علي (عليه السلام) أحداً . (الى أن قال) : فهذه شروط الإسلام وقد بقي أكثر . قالوا : سمعنا وأطعنا وقبلنا وصدَّقنا ونقول مثل ذلك ، ونشهد لك وعليك ونشهدك على أنفسنا بالرضا به أبداً حتى نقدم عليك آمنّا بسرِّهم وعلانيتهم ورضينا بهم أئمة وهداة وموالي ، قال : وأنا معكم شهيد . ثم قال لهم : وتشهدون أن الجنة حق وهي محرمة على الخلائق حتى أدخلها قالوا : نعم . قال : وتشهدون أن النار حق وهي محرمة على الكافرين حتى يدخلها أعداء أهل بيتي والناسبون لهم حرباً وعداوة ، وان لاعنيهم ومبغضيهم وقاتليهم كمن لعنني وأبغضني وقاتلني هم في النار ، قالوا : شهدنا على ذلك وأقررنا . قال : وتشهدون أن عليّا (عليه السلام) صاحب حوضي والذائد عنه وهو قسيم النار يقول ذلك لكِ فاقبضيه ذميماً وهذا لي فلا تقربيه فينجو سليماً . قالوا : شهدنا على ذلك ونؤمن به ، قال : وانا على ذلك شهيد
على حب النبي وآله ... رحم الله من صلى على النبي وآله ولعن اعدائهم وقتلتهم قاطبة






ulv fk hgo'hf d]og f]um hgj;jt hgn hgwghm hgo'hf hgwghm fdum




التعديل الأخير تم بواسطة اسد الزهراء ; 2020/03/25 الساعة 03:12 AM
رد مع اقتباس