العبور إلى الحسين (عليه السلام) يتطلب العبور عن كل مغريات الدنيا وملذاتها ، وشهواتها ، ومباهجها ، وبهارجها.!
...........................................
الحسين صلوات الله عليه في السماء أشهر منه في الأرض، لأننا في الأرض نعرف قَدْره ، أمّا الملائكة في السماء فيعرفون قَدْره وقُدْرَته ، لكي تتقرّب إلى الله، لابدّ أن تتقرّب إلى الحسين صلوات الله عليه ، ولكي تتقرّب إلى الحسين صلوات الله عليه ، لابدّ أن تتقرّب إلى الله ، هكذا هي دائرة الحق المغلقة في الكون ، وهذا معنى: «أحبّ الله من أحبّ حسيناً».
مما رااااااق لي
jHlg >>>>>>