[تشتاق الدنيا لفنائها]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل بفرجهم الشريف ياكريم

هذا الرجل مبتلى بماله وعائلته ونفسه وغربته بلاء كبير حبيبي وإن لا سيكون والله العالم
الله غيور يعني ايش غيور ؟ ينظر لبعض عباده الأنقياء ويريدهم له دون غيرهم يعني قلبا وقالبا يعني يشوفو متعلق بولد او بزوجة أو بأب أو بأم فيشد عليه البلاء ليمحصهم حبيبي
إسمعني هناك فرج ان شالله أكيد ولكن متى العلم عند علام الغيوب وهناك زيارة عظيمة ستفرح قلبه وتغير من اموره البحيرة هي الناس الكثيرون والزائرون ورفقة أمير المؤمنين دليله الكبير وبلاؤه يا ولدي لأن الله يريد خيرا له من هذه الدنيا برفقة المكرمين (ع)
تقول ليه أن بواظب على التالي :
كل صلاة صبح وضهر وعصر ومسا وليل تسبيحة الزهراء (ع)
آيات الكرسي
3 مرات قل هو الله احد
10 مرات صلوات محمدية
ويقول :
وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ .

فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ

سُوءُ الْعَذَابِ " [غافر 44]
" الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ

لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ

وَنِعْمَ الْوَكِيلُ . فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ

يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ

عَظِيمٍ " [آل عمران 173]
" وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ

عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ

سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُ

وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ "

[الأنبياء 88]

انتهى

يقولهم بروحانية شديدة فوالله خير من كنوز الدنيا

ألله أكبر على كل من طغى وتجبر/ هو الشافي/هو الشافي /هو الشافي