انتم في الركعتين الاخيرتين لاتقرؤون بأم الكتاب "الفاتحه" مع دليل وجوبها حيث قال الرسول:" لا صلاة لمن لم يقرأ بأم الكتاب ".
لا تخلط فالرسول صلى الله عليه وآله
لم يقصد الركعتين بالحديث المروي
بل الركعتين الأوليتين
ثم نحن عندنا الفرد مخير بين أن يإتي بالتسبيحات الأربع أو قراءة الفاتحة
وكتب الفقة حافلة بذلك
ففي كتاب منهاج الصالحين للسيد السيستاني
الجزء الأول
كتاب الصلاة
مسالة 625
ص 211
هاك نص الفتوى
يتخير المصلي إماماً كان أو مأموماً في ثالثة المغرب
وأخيرتي الرباعيات بين الفاتحة والتسبيح
وفي كتاب جامع الأحكام الشرعية
للمرجع قدس الله سره
السيد عبد الأعلى الموسوي السبزواري
كتاب الصلاة
مسالة 68
ص 84
لك نص الفتوى
يتخير المصلي في ثالثة المغرب وأخيرتي الظهر والعصر والعشاء بين قراءة
سورة الفاتحة والذكر(التسبيح)وهو أفضل من القراءة للإمام والمأموم والمنفرد
.......................................
أقبس قولك
السلام في النهايه انتم لاتسلمون في نهاية الصلاه وهذا فرض من فروض الصلاه حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم قال : " مفتاح الصلاة الوضوء ، وتحريمها التكبير ، وتحليلها التسليم " .
والله يا أخي عجيب هناك في كتبنا الفقهية حقل خاص بالسلام
يعني شلون ما نسلم بس لا هم هذا رآيته بالفيديو!!لا حول ولا قوة الا بالله
اليك الدليل
في كتاب جامع الأحكام الشرعية
كتاب الصلاة
قسم رقم9
ص 90
التسليم::وهو واجب في كل صلاة وآخر أجزائها وبه يخرج المصلي عن الصلاة وتحل له منافيتها
بعد شلووووون ما نسلم وفقيهنا يقول واجب
مورد آخر
في منهاج الصالحين
للسيستاني حفظه الله
كتاب الصلاة
الفصل الثامن ص 226
في التسليم::وهو واجب في كل صلاة وآخر أجزائها وبه يخرج عنها وتحل له منافيتها
وفي مسالة رقم 662
أذا أحدث قبل التسليم بطلت صلاته((فكيف لا نسلم))أتقى الله فينا ولا تصدر أحكام بلا أدلة الا ذلك الفيديو المشؤم!!!