بالفعل كلام رئيس الوزراء المالكي انوا الشعب اختاره بدون اي ضغوط ومتأكدة يو تنعاد الانتخابات بهذا الظرف ايضا الشعب يختاره مايجوز لاحد ان يعترض على اختيار الشعب ايا كان رغم الانتقادات الي وجهت اليه قبيل الانتخابات وتحرك بعض الزعماء ضده لكن هذا ماأثر على الاختيار ورغم الي حصل في العراق الان وتحويل اللوم كله على رئيس الوزراء بما يحدث رغم ان المشكلة من خلقها السنة في الانبار وصلاح الدين بأدعائهم كذباً التهميش والاقصاء لطمعهم في الحكم والتسلط على الاخرين ولانهم مايريدون الشيعة في الحكم لا لاجل شي ثاني ومايؤسفني حقا هو انضمام عدد من الكتل الشيعية الى جانبهم بدلا من توحيد كلمة الصف الشيعي حتى لو كانت خلافات بينهم لاجل مصالح معينة وكان الاجدر بهم ان يتماسكوا حتى مايعطون للاعداء فرصة من الدوعش وغيرهم