[النبأ العظيم]

اخي لبيك يامهدي احنا نميز بين الوهابية والبعثية والسنة الي يدعون الاعتدال والمعتدلين فعلا واحناا مانررد كلام الاعلام الكاذب ونصير ببغاوات هذا الوضع نعيشه
اي اعتدال وهم في مخيمات الاعتصام التي استمرت سنتين يرفعون صور صدام ويرسلون المفخخات الى الشيعة في بغداد وكربلاء والنجف ويستعينون بالوهابية من السعودية والافغان والشيشان هم معتدلين ويقتلون كل من ينتسب للجيش اي اعتدال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وان كان هنالك معتدلين المعتدلين ماا تعرضوا الى ي تهميش واي اقصاء لكن حدقهم على الشيعة من ايام المقبور له اي تهميش والمناصب لهم فعلنا مثل مافعل صدام من كانت اغلب المحافظات الشيعية محافظها سني اغلب الدوائر في بغداد مدارئها من السنة هم مايريدوا يعيشوا حالهم من حالنا هدفهم هو الحكم وهذا ماتطمح له السعودية
ضعف الحكومة مو من شخص المالكي بالعكس رجل يتمتع بصلابة وقوة وانسان وطني غيور لكن الضعف هو نتيجة الفتنة والتفرقة ومن الكتل الشيعية وبعض زعمائها فقط دورهم هو المخالفة مبدأ خالف تعرف والهتفاات الرنانة والانحياز الى فئة تستخدمهم وتصعد الى اكتافهم حتى تصل الى مبتغاه كان الاجدر بالجميع بدل من توجيه اللوم الى شخص واحد اجتمع واوحد الكلمة وان يقبلواا بوجود المالكي مهما كان لان ااختيار الشعب والا على شنو الانتخابات كل كتلة تريد مرشحها لاانتخاب والا شي لكن فوز المالكي من صدمهم وزاد من حدة الكراهية والعداء والتأمر وكان الاجدر بهم هو التوحد مهما يكن العدوهذا اهون من العدو الاكبر وهو الوهابية الي دخلوهم السنة الي يصفهم الاعلام بالسنة المعتدلين وبعض المنحازين وحتى مايكون تحقيق لمطلب السعودية والامريكان وغيره من الدول المعادين للحكومة الي بداءت تتدخل في اختيار رئيس للوزراء وهذا وضع غير مقبول وكل هذا كان الضحية هو الشعب العراقي المظلوم

الكل مسوؤل من الزعماء والكتل والاحزاب عن هذا الضعف في الحكومة وليس شخص واحد احد اسباب الضعف هو التفرقة وتغليب المصالح الخاصة على العامة والديمقراطية لانه وضع جديدعلى العراق استخدمت بصورة خاطئة و الانحيازمن الكتل والزعماء الى فئة معادية تستغفلهم لانها تريد الغلبة والصعود الى الحكم وخيانة بعض الساسة
والله يكون بعون العراقين وينصرهم على اعداء الداخل والخارج