عرض مشاركة واحدة
قديم 2020/07/07, 09:26 PM   #2
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي


وفي رواية رابعة :

«ستكون فتن يصبح الرجل فيها مؤمژاً ويمسي كافرا ً ويمسي مؤمنا ً ويصبح كافراً» ظ،.

وفي روايات كثيرة غير هذه :

« يكثر فيها الهَرج» ظ¢.

والمراد من (الهرج والمرج) القتل وسفك الدماء في الحروب المدمرة والمواجهات الطويلة الدامية وغيرها.

وفي اخري:

«بلاءٌ يصيب هذه الامة حتي لا يجد الرجل ملجأ يلجأ اليه من الظلم ، فيبعث الله رجلا من عترتي من اهل بيتي » ظ£.

والجدير بالذكر أن كل هذه الاحاديث النبوية الشريفة ، انما تتحدث عن فتن وقلاقل تتصل بعصر ظهورالامام المهدي الذي تصفه أكثر تلك الروايات

ظ،) مسند الطيالسي ص ظ،ظ*ظ¨ الحديث ظ¨ظ*ظ£.
ظ¢) مصنف ابن ابي شيبة جظ،غµ صظ،ظ£ الحديث ظ،ظ¨ظ©ظ§ظ،.
ظ£) مصنف ابن ابي شيبة جظ،ظ،صظ£ظ§ظ، الحديث ظ¢ظ*ظ§ظ§ظ*.



بآخر الزمان ، وتنهي ذكر تلك الفتن بالاشارة الي ظهور الامام المهدي من عترة النبي وذريته وأهل بيته وقيامه وخروجه ، وإصلاحه للامور، وازالته للظلم والجور ، والفوضي والفساد ظ،.

مواصفات المهديّ وخصاله
لقد ذكر النبي الكريم مواصفات الامام المهدي ووصفها دقيقا ً لم يترك معها مجالا ً لا دعاء أحد لهذا المقام ، وتقمص هذه الشخصية العظيمة.

ظ، - فمن ناحية الاسم ، ذكرصلي الله عليه وآله ان إسمه كاسمه (أي محمد) وأن كنيته ككنيته (أي ابو القاسم).

ظ¢ - وانه من وُلد إبنته فاطمة الزهراء(س) وحيث

ظ،) راجع : سنن الترمذي، وابي داوود، ومسند احمدبن حنبل والمستدرك علي الصحيحين وغيرها من السنن والمسانيد.


ظ©
انها تزوجت علي بن ابي طالب فهو إذن ابن علي وفاطمة لاغير.

ظ£ - وانه من وُ لد الحسين بن علي الشهيد بكربلاء وليس من وُ لد الحسن بن علي بن ابي طالب، فهو اذن حسيني النسب وليس حسنيا ظ،.

غ´ - وانه التاسع من أ ولاد الحسين.

واولاد الحسين ( \ احفاده) هم:

علي بن الحسين (زين العابدين)

ثم محمد بن علي (الباقر)

ثم جعفر بن محمد (الصادق)

ثم موسي بن جعفر (الكاظم)

ثم علي بن موسي (الرضا)

ثم محمد بن علي (الجواد التقي)

ظ،) راجع سنن الدار قطني ، وفضائل الصحابة للسمعاني، والفصول المهمة وغيرها.

ثم علي بن محمد (الهادي النقي)


توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس