للمۆمنات ما للمۆمنين في الجنة فلهنَّ ما تشتهيه الأنفس وتلذُّ الأعين إلا أنَّ عدم التنصيص على خصوص ما يقابل الحور العين تأدباً ورعاية لحياء المرأة فإن التنصيص على ذلك قد يخدش في حياء المرأة والقرآن كان في أعلى درجات اللياقة والأدب.
قال تعالى: (جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَآۆُونَ) (سورة النحل آية رقم 1 ).
وقال تعالى: (قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كَانَتْ لَهُمْ جَزَاء وَمَصِيرًا * لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاۆُونَ خَالِدِينَ كَانَ عَلَى رَبِّكَ وَعْدًا مَسْۆُولًا) (سورة الفرقان آية رقم 15-16).
وقال تعالى: (وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنتُمْ فِيهَا
Y`h ;hk ggv[hg hgp,v hgudk td hg[kmK tlh`h ggkshx?