أاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
أللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى فاطمة وابيها وبَعلِها وبَنيها والسرِّ المستودِعِ فيها عددَ مااحاطَ بهِ علمُك
كون حب أهل البيت وولائهم شرطا عاما في قبول مطلق الأعمال والطاعات والقربات من الصلاة والصلات والحج والصوم وغيرها كما جاء منصوصا عليه في جملة من الأحاديث، وقد فصلنا القول حول ذلك في الجزء الثاني ص ٣٠١ - ٣٠٥ ط ٢ من كتابنا (الغدير).
أخرج الحفاظ: مسدد، وابن أبي شيبة، وأبو أحمد الفرضي، وأبو عمرو بن أبي عرزة، وأبو يعلى الموصلي، وأبو القاسم الطبراني، والحكيم الترمذي، والمحب الطبري، وابن عساكر، وآخرون من طريق سلمة بن الأكوع مرفوعا: النجوم أمان لأهل السماء، وأهل بيتي أمان لأمتي.
pf Hig hgfdj ,,ghzil av'h uhlh td rf,g l'gr hgHulhg ,hg'huhj