[صرخة سكينه]

ميسان / المجر الكبير جمعة // لا خدمات حقيقية في ظل الصراعات السياسية 22 / شعبان الولا

ميسان / المجر الكبير
جمعة // لا خدمات حقيقية في ظل الصراعات السياسية 22 / شعبان الولادة / 1433هـ

أقيمت صلاة الجمعة المقدسة في قضاء المجر الكبير بمسجد الامام الهادي عليه السلام
بامامة سماحة الشيخ نصير المياحي دام عزه وبحضور الاخيار الانصار حيث قدم سماحته



أحرَّ التعازي إلى مقامِ الرسولِ الأعظم وأهلِ بيتهِ الطاهرين (صلوات ربي وسلامه عليهم) والى قائمِهم بالحق الإمام صاحبِ الطلعةِ البهيةِ الحجة ِبن الحسن (أرواحُنا لترابِ مقدمهِ الفداء) والى سماحةِ المرجعِ الديني الأعلى آيةِ الله العظمى السيد الحسني الصرخي والى الأخيارِ الأنصار بذكرى سيلِ الدماءِ الطاهرة وقتلِ النفوسِ الزكيةِ وذرفِ الدموعِ الأبيةِ بذكرى رحيلِ الكوكبةِ الطاهرةِ الزكيةِ من الشهداء ِالأنصارِ الأخيارِ اثرَ الاعتداءِ الآثمِ من قبلِ قوى الكفرِ والاحتلالِ والظلمِ والفسادِ على براني سماحةِ المرجعِ العراقي العربي آيةِ اللهِ العظمى السيد الصرخي الحسني دامَ ظله في كربلاءَ المقدسةِ بتاريخ ِالعشرين من شعبان لسنةِ الفٍ واربعِ مئةٍ واربعٍ وعشرينَ للهجرة .. شهداءِ العشرينَ من شعبان .. شهداءِ الباب .. شهداءِ الدار، ونعزيكم أيها الأخوة والأخوات بنورِ الصلاةِ على محمدٍ وآلِ محمد ..


واضاف في خطبته الاولى قائلا
هاهم شهداءُ القضيةِ المقدسةِ يرفعونَ الراياتِ المعطرةَ بدمائِهم الزكية ِالطاهرة، ويرسمونَ معالمَ الطريق، لقد عَبروا إلى جوارِ ربِهم وقد أدّوا الأمانةَ دفاعاً عن أمةٍ تُستباح أرضُها .. مقدساتُها .. مساجدُها .. أعراضُها .. أرواح أبنائِها .. كرامتُها .. يتجرؤون على إسلامِها .. على نبيها .. على قرآنِها ...
فالشهادةُ في هذا الطريقِ المقدسِ عنوانُ الشهادةِ الحيّةِ الواضحةِ بأجملِ معانيها التي لا لبسَ فيها ولا غموضَ، نعم وكفاهم فخرا ما قالَهُ بحقِهم مرجعُهم وقائدُهم الحقيقي نائبُ المعصوم في عصر الغيبةِ الكبرى المرجع ُالعراقي العربي السيد الصرخي الحسني دامت بركاته .....






شعارات رفعها المصلون









وأضاف سمحاته في الخطبة الثانية

نكملُ الكلامَ أيها الأخوةُ والأخوات عن الشهداءِ السعداء ونقولُ إن من له الاستعدادُ لتقديمِ نفسهِ ودمهِ من اجلِ نصرةِ قضيةِ الحقِ كما فعلَ شهداءُ الباب فمن بابِ أولى يستطيعُ أن يضحيَّ بسويعاتٍ قليلةٍ ويجلسَ على حاسبتهِ ويرابطَ من اجلِ نصرةِ الدين والمذهبِ لاسيما أهل الحقِ بنصرةٍ سهلةٍ سلسلةٍ خفيفة ٍلا تأخذُ مالا ولا جهدا وتعطي أعظمَ واكبرَ الثمارِ بل هي اقربُ وأسرعُ طريقٍ لنصرةِ المعصوم عليه السلام ألا وهي النصرة الالكترونيةُ ولكي نكونَ صادقينَ وناصرينَ حقيقيينَ قولا وفعلا يجبُ علينا أن نعاهدَ ونوثقَ ونكررَ العهدَ والميثاقَ على العمل ِوالسيرِ وبذلِ الجهدِ وكلِ الجهد في كلِ جانبٍ ومنحى واتجاهٍ وتوجهٍ وعلى كل المستوياتِ الاجتماعيةِ وفي كل ِالمشاربِ والروافدِ والتفرعاتِ ..........

ثم أقيمت ركعتا صلاة الجمع المباركة

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: السياسة

---

ldshk L hgl[v hg;fdv [lum LL gh o]lhj prdrdm td /g hgwvhuhj hgsdhsdm 22 aufhk hg,gh