عرض مشاركة واحدة
قديم 2020/06/26, 03:27 PM   #5
احمد جودة

معلومات إضافية
رقم العضوية : 5775
تاريخ التسجيل: 2020/06/21
المشاركات: 104
احمد جودة غير متواجد حالياً
المستوى : احمد جودة is on a distinguished road




عرض البوم صور احمد جودة
افتراضي

اخي العزيز عبد الرزاق والله لن نسأل عن كل هذا الذي جرى بين رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام وال بيته وزوجاته واصحابه ومهما عملوا فرسول الله رحمة للعالمين جميعا فكيف بمن هم اقرب من الصحب والال والزوجات
والله غفور رحيم وان الله لايغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء فرحمة الله واسعة ووسعت كل شيء
اخي الكريم بالنسبة لعائشة يااخي يوجد روايات مثلا عن ان بعض الأئمة سموا بناتهم بإسم عائشة انا شخصيا اعرف فقط عائشة بنت جعفر الصادق رضي الله عنه وقبرها في مصر

ووجدت روايات ايضا بأن الأئمة عليهم السلام سموا بناتهم بإسم عائشة
وعائشة: بنت موسى الكاظم بن جعفر الصادق
وعائشة: بنت جعفر بن موسى الكاظم وعائشة بنت علي الرضا بن موسى الكاظم
وعائشة بنت علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا
وعائشة بنت محمد بن الحسن بن جعفر بن الحسن المثني بن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم جميعا

فهل هذه الروايات صحيحة
وان صحت مثلا الا يدل على ان ال البيت يقدرون زوجة جدهم رغم كل ماجرى من ايذائها لرسول الله عليه الصلاة والسلام حتى معركة الجمل ...الخ
ايضا اخينا الكريم عبد الرزاق التوقف عن الإسائة الى امهات المؤمنين او الصحابة ربما يكون خير
ربما نغضب الله عز وجل ورسوله الكريم ربما نغضب ال البيت انفسهم مادمنا نتبعهم وفعلنا عكس مايأمرونا به
فالحقيقة يااخي لم اجد ان سيدنا علي رضي الله عنه شتم او كفر او فسق عائشة مثلا فمن هنا ومهما كان ومهما قرأت وسمعت اعتقد ومن الأفضل للعقيدة ان نحسن الظن بأمهات المؤمنين جميعا لأنه الآن يوجد شبهه بأن اية التطهير نزلت بحقهن اولا ثم بعد ذلك شملت اهل الكساء
واراد رسول الله ان يشمل الدعاء سادتنا ال البيت اخص علي وفاطنة والحسنين رضي الله عنهم
فماذا لو كانت اية التطهير شملت نساء النبي عليه الصلاة والسلام ؟
والله ياأخي اقول هذا حتى لانسيء او نغضب الله ورسوله وال بيته والظليل شبهات هنا مشكلة او مصيبة
انا لا اتكلم عن ايذاء رسول الله قبل ظ،ظ¤ظ*ظ* سنة انا اتكلم الان ونحن احياء،
ماذا لو كان رسول الله مات وهو يحب عائشة ولا يرضى ان يسيء اليها احد وتذكر حديث عمار رضي الله عنه



على رغم مارواه البخاري في صحيحه عن أبي وائل قال { لما بعث علي عمارا والحسن إلى الكوفة ليستنفرهم ، خطب عمار فقال : إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ،((

ولكن الله
ابتلاكم لتتبعوه أو إياها ))}
الراوي: أبو وائل المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3772 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وكل انسان يخطيء اخونا عبد الرزاق
لكن رأيت من علماء الشيعة من يكفرها او يقول انها منافقة وحدث ولا حرج والله المستعان



التعديل الأخير تم بواسطة احمد جودة ; 2020/06/26 الساعة 03:31 PM
رد مع اقتباس