[سهيل عبد الرسول]

متى تنال الوهابية البعثية انتصار الآلوسي القذرة القصاص العادل ؟

متى تنال الوهابية البعثية انتصار الآلوسي القذرة القصاص العادل

سهيل عبد الرسول
وعدتكم ولم اخلف وعدي , كما يقول المثل وعد الحر دين, وعدتكم بفضح الوهابية والنواصب الذين كانوا على دين المقبور صدام حسين وتحولوا 180 درجة ليصير نبيهم المجرم بن لادن.
واول من سافضح امره الكافرة الوهابية الناصبية البعثية انتصار الآلوسي, طبعا اعتذر عن التاخير لاني كنت ابحث لها عن صور وفيديوات على الرغم من كثرة اللقاءات التي اجرتها لكن المجرمين سارعوا بحذف كل الصور والفيديوات والتسجيلات وبقية المقالات التي تشيدها واقوالها المسمومة. سالت نفسي اين اختفت صورها وفيديواتها؟ ومن الذي حذفهم؟ من المستفيد؟
رجعت اقرا المقالات الكثير منها سعودية ومن اليمن وفلسطين والاردن طبعا العراق وحشرات البعث. مقالات تنم عن تشجيع كبير لهذه المجرمة الوهابية المتباهية بوهابيتها وانتمائها الى كل تجمع ضد العراق اليوم عراق الحرية والديمقراطية, وكل ماتنشره هو الاستهزاء بآل البيت سلام الله عليهم.
لها صفحات كثيرة في الفيس بوك والتويتر وحتى مدونات على كوكل.
اعتبرها البعض من الصحابيات قال عنها البعض من آل البيت سلام الله عليهم.اسمها انتصار الآلوسي . وانتصارابراهيم الآلوسي. تستطيع ان تدخل كوكل وتقرا لهذه الوهابية الحاقدة.
اليوم اكتب لكم منقول عن بعض المقالات وحتى تجتمع عندي المعلومات لاني اتتبع واتقصى خلفها لأتمكن من معرفة مكانها ومكان علملها, ومع من عملت واين كانت تعمل ايام العهد البائد.
كتب الدكتور السيد احمد عبد الرسول الحسيني , في مقال له انتصار الآلوسي القلم المسموم


ومدللة النظام المقبور. يقول }اشد ما يدهشني أن بقايا النظام ألبعثي المقبور في العراق مازالوا يعملون كالسابق خصوصا الكتاب والصحفيون وما زالت أقلامهم تنشر السموم من دون رادع لأنها وجدت في الدول التي تستضيفهم خير عون ومساعد لان من مصلحة هذه الدول أن يبقى العراق على ما هو عليهم فصارت مأوى لهولاء الإرهابيين الذين صفقوا لنظام المجرم وما زال عندهم الأمل في العودة إلى السلطة والقضاء على ما لم يتم القضاء عليه ومن هذه الأسماء التي وجدت أقلامهم صدى كبير انتصار الالوسي المعروفة في النظام السابق بصاحبة القلم المدلل والذي مازال مدللا لهذا اليوم بحيث وجد له صدى كبير في الأوساط الأدبية والسياسية التي لا يخدمها زوال البعث المقبور . وقد قرأت لها على المواقع الالكترونية وفي أكثر من مكان مقالات مشبوهة هدامة تنشر سموم فكرها الإرهابي والتي تحاول بهذا القلم الأسود أن تكسب قلوب مَن لا يعرف حقيقتها قبل السقوط وبعده . فقد كانت تكتب للنظام السابق وتفتخر بكونها احد عناصر الحزب الذي ولى وصار في مزبلة التاريخ , وبعد السقوط انضمت الى المجموعات الارهابية ( وعندي على ذلك اكثر من اثبات ) وكانت لا تخرج إلا ومعها حماية ( من اين لك هذا ) خاصة لترتكب جرائم إرهابية بحق الأبرياء مدعيه أنهم من الخونة لأنهم ضد أفكارها المسمومة وقد انتحلت أسماء كثيرة بعد السقوط وكلها لتشوه بهذه الأسماء آل البيت صلاة الله رضوانه عليهم وسلامه . والمثير للانتباه أن ارتباطاتها المشبوه بالعناصر الإرهابية التكفيرية والصدامية أتاح لها فرصة الفرار كالجرذ مهزومة كرئيسها المقبور التي تفتخر به إلى احد دول الجوار قبل اعتقالها بساعات وبذلك تكون قد فرت من العدالة والقانون ولم تنال العقاب حالها حال كل الصدامين المجرمين واستقبلت بحفاوة كبيرة وتكريم { ثم يطالب بالقصاص العادل لهذه المجرمة } ا إخوان علينا أن نحارب جميعا هذه الأقلام المسمومة السوداء التي تدس لنا الأفكار المظللة لحاجة في نفسها , وان نكون أول مَن يردع هولاء حتى وان فروا بجرائمهم فان التاريخ بدأ في العراق من اليوم وليس من الأمس لذلك ادعوا كل الأقلام الشريفة والحرة أن تقف بالمرصاد لمثل هولاء وتوقفهم عند حدهم حتى لا يتطاولوا مرة أخرى . وأخيرا الجميع يسأل هذه المدعوة انتصار كيف استطعت الفرار ومَن الذي ساعدك أليس الإرهابيين فلو كانت نواياك كما تدعين شريفة وانك بريئة ولا توجد أي أدلة ( لا كاسيتات ولا تصوير موبايبل ) لماذا هربت الم يكون الجهاد الذي تدعينه حق عليك كما كتبت في مقالة الجهاد فريضة أو انه فريضة على الفقراء أمثالنا الذين لم ينالوا الحظوة عند البعثيين أو عند الحكومات التي تحتضنكم .{
بمقال اخرمجدلية الحجاج ....أم ....مجدليةالمجرمين
يا انتصارالآلوسي
كتب نفس الكاتب الدكتور الحسيني } سألني البعض عن سبب كتابة مقالي السابق حول انتصار الآلوسي فأجبته أولا لأنني اعرفها حق المعرفة واعرف ماذافعلت بعد الاحتلال وبماذا ادعت وكيف صارت من سيئ متسلط إلى أسوء مجرم يحاول استردادسرقاته ومنصبه وعن الأسباب التي تجعل من الدمويين والسفاحين مصدر لإلهام البعض خصوصا الأبرياء الذين يبحثون عن الأمل في أماكن بعيدة ولا يدركون انه بالقرب منهم لان المدعين أمثال هذه الالوسية ربيبة النظام المقبور دربوا على كيفية خداع الناس بالأكاذيب وزيف الكلام . إنهم من عجينة سيدهم الذي أخرج من حفرته وسحبوه كالشاةونفذوا به عدالة الله ولان الناس يبحثون عن الأمل وجد بعضهم الأمل عن طريق هولاءالمرتزقة علهم يجدوا بعض السكينة ونسوا أن الله وضع الطمأنينة والسكينة في أوليائه الصالحين وعند أضرحتهم التي تبعث في النفس القناعة والرضا والآمان .{ وهنا تسيء لقائدنا العظيم نبوخذنصر الذي فتح فلسطين وحرر أهلها وكأنها تذم عملية التحرير وسبي اليهود فتقول( رحم الله نبوخذنصر الذي لم ينج من سيفه احد) ويختم مقالته بقلب مجروح متألم } لا أريد أن اخرج عن الموضوع لان قلبي محروق من هذه الرواية التكفيريةالتي كفرت بها كل الأديان السماوية وكأنها مجازة من الله في كتاباتها هذه كما هيمجازة من التكفيريين والعبثيين بسرد قصص من خيالها الواسع وتدعي أنها انتهاكاتوعدوان على العراقيين ولم تذكر ما قام به هدام وأزلامه لأنها واحدة منهم وعلى دينهمدين الكفر , فشتمت هذه الكاتبة أهل الذمة وسمحت للشيطان أن يخرس سفر التكوين وبعضمن أجزاء الكتاب السماوي التوراة لكنها وصفت سيد نعمتها هدام بالحبيب الطيب القلبالذي راح يبحث عن مخرج للعراق لا ليسلمه , وتبرئ ساحته من كل خيانة وإجرام , فهوالحبيب الصادق الصدوق الذي يمتلك كل سمات الإله والأنبياء . يا أيها القراء ارجواأن لا تروجوا أو تقرؤوا لكتابة مدسوسة تدس السم بالكتابة على انه عسل فالعسل منالأفعى سم قاتل وهذا ما تحاول الوصول إليه لتفرق شملتا وتمزق وحدة عراقنا العريق .وارجوا من رجال الدين أن يضعوا حدا لمثل هذه الأفعى ويقتلوها بسمها حتى تكون عبرةلمن اعتبر {.
حتى لا اطيل ويفقد الموضوع اهميته مع ان في المقالتين معلومات خطيرة تكشف حقد الوهابية لآل البيت ولشيعتهم سلام الله عليهم. ساكمل المقال في جزء اخر ثم مقال عن اصدقائها ومكانها بعد التحقق . قبل الختام أسأل متى تنال هذه الصدامية الوهابية القصاص العادل؟ اين اتباع آل البيت خارج العراق حتى نسمع بالأقتصاص منها؟ أم أن اتباع آل البيت فقط في العراق؟
هل تؤيدون قصاصها؟
اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة

وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَيناحَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: السياسة

---

ljn jkhg hg,ihfdm hgfuedm hkjwhv hgNg,sd hgr`vm hgrwhw hguh]g ?