أخي العزيز الوجه هو ذات الله عز وجل فالله ليس مجزءا من وجه وقدم ولذا الشيخ الألباني رد الرواية بالآية الشريفة ولو كان هناك ثمت فرق ما كان لاعتراضه بالآية الشريفة وجه كما لا يخفى ....والرواية سنية محضة ضعيفة فلا وجه للاحتجاج بها ...دعوى وجود راوي شيعي كما تزعم لا يغير في الموضوع شيئا فهي سنية ضعيفة بالاتفاق فلا وجه للاحتجاج بها وهم ضعفوه لسوء حفظه
التفسير الوسيط - مجمع البحوث (8/ 526) ( ومثل له بقوله تعالى: (ويبقى وجه ربك) أي ويبقى ربك )و (9/ 1213) ( {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ}: ويبقى ذاته، وسيأتي بيانه في موضعه). وتفسير القرطبي (4/ 45) ( وَقَدْ قَالَ حُذَّاقُ الْمُتَكَلِّمِينَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:" وَيَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ" «2»: إِنَّهَا عِبَارَةٌ عَنِ الذَّات )
الرواية الثانية تؤكد القدح في الزبير فالزبير لم يعط الرجل الذي سأله بوجه سبحانه وتعالى بل وزاد في القبح بأن ضرب السائل فهل كان الزبير هنا من مصاديق الرواية ( ملعون ) ؟
أردت أن توهم أن هناك من صححها فهات لي من صححها ؟
كأني بك أردت أن تكحلها فعميتها !
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الله الغالب ; 2015/03/01 الساعة 12:24 AM
|