ياسماحة السيد الحكيم انهم كالانعام بل اضل سبيلا
ماأثاره النفس التكفيري السعودي في صحفهم الرسمية لسماحة السيد عمار الحكيم ولاسيما صحيفة عكاظ ,جاء على تخوّفهم من شخصية السيد الحكيم وخطابته السياسية التي كشفت الجرائم الارهابية السعودية في العراق ومن يستقبل افكارهم التكفيرية من الساسة العراقيين .
الموقف السعودي للعراق ينم عن دسائس حقدية تاريخية قديمة من يوم السقيفة , ولا يزالون يعزفون على الوتر الطائفي من أجل الحفاظ على مملكتهم الزائلة وفكرهم المتطرف ومنهجهم التكفيري .
فحقيقة ال سعود واتباعهم معروفه وحقيقة ال الحكيم ايضا معروفه وشتان ما بين الثرى والثريا والمقصود في القضيه هو ليس شخص سماحة السيد حفظه الله الرجل مساعيه واضحة وخطواته ثابتة لكل القضايا التي فيها مصلحة عامة او خاصة فالرجل سخر نفسه للاخرين بل المقصود هو الاساءة الى المذهب .
فلينظر ال سعود لما يحدث في العراق من دمار وقتل الابرياء بأموالهم التي يدعمون بها الارهاب والتكفير .
اما ما ذهب إليه الإعلام السعودي فانه يشير الى الفكر الوهابي المتطرف الذي ينظر بعين واحدة
وهذا ما عبر عنه سماحة السيد عمار الحكيم في صلاة عيد الاضحى واصفا الفكر السعودي بالمتطرف الذي يريد قتل الشعب وقتل معتقداتهم وان فكره الوهابي الارهابي هو الصحيح
لقد قالها السيد الحكيم هولاء الجهلة وناشرو الاكاذيب ومثيرو الفتن
لن نسمح لهم بنشر اكاذيبهم وفتنهم
وان رسالتهم البائسة وصلت
انهم التكفيريون القتلة والجهلة والبائسون من الراس الى عظم النخاع
dhslhpm hgsd] hgp;dl hk hgj;tvddk hgsu,]ddk ;hghkuhl fg hqg sfdgh