|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015/10/30, 04:49 PM | #1 |
معلومات إضافية
|
الله عندما يقارن ابوبكر وعمر يقارنهم ب(الصم البكم من اللذين كفروا-يفترون الكذب)
فتح الباري -لابن حجر العسقلاني-المجلد العاشر-ص610 4845-باب لاترفعوا اصواتكم فوق صوت النبي- حدثنا الحسن بن محمد حدثنا الحجاج عن ابن جريح قال أخبرني ابن أبي مليكة ان عبد الله بن الزبير أخبرهم انه قدم ركب من بنى تميم على النبي صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر امر القعقاع بن معبد وقال عمر امر الأقرع بن حابس فقال أبو بكر ما أردت إلى أو الا خلافي فقال عمر ما أردت خلافك فتماريا حتى ارتفعت أصواتهما فنزل في ذلك يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله حتى انقضت الآية باب قوله ولو أنهم صبروا حتى تخرج إليهم لكان خيرا لهم قُلْتُ وَلَهُ ذِكْرٌ فِي غَزْوَةِ حُنَيْنٍ أَوْرَدَهُ الْبَغَوِيُّ فِي الصَّحَابَةِ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ قَوْلُهُ مَا أَرَدْتَ إِلَّا خِلَافِي أَيْ لَيْسَ مَقْصُودُكَ إِلَّا مُخَالَفَةُ قَوْلِي وَفِي رِوَايَةِ أَحْمَدَ إِنَّمَا أَرَدْتَ خِلَافِي وَهَذَا هُوَ الْمُعْتَمد وَحكى بن التِّينِ أَنَّهُ وَقَعَ هُنَا مَا أَرَدْتَ إِلَى خلافي بِلَفْظ حرف الْجَرّ وَمَا فِي هَذَا اسْتِفْهَامِيَّةٌ وَإِلَى بِتَخْفِيفِ اللَّامِ وَالْمَعْنَى أَيُّ شَيْءٍ قَصَدْتَ مُنْتَهِيًا إِلَى مُخَالَفَتِي وَقَدْ وجدت الرِّوَايَة الَّتِي ذكرهَا بن التِّينِ فِي بَعْضِ النُّسَخِ لِأَبِي ذَرٍّ عَنِ الْكشميهني قَوْله فارتفعت أصواتهما فِي رِوَايَة بن جُرَيْجٍ فَتَمَارَيَا حَتَّى ارْتَفَعَتْ أَصْوَاتُهُمَا قَوْلُهُ فَأَنْزَلَ الله فِي رِوَايَة بن جريج فَنزل فِي ذَلِك قَوْله يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ الْآيَةَ زَادَ وَكِيعٌ كَمَا سَيَأْتِي فِي الِاعْتِصَامِ إِلَى قَوْله عَظِيم وَفِي رِوَايَة بن جُرَيْجٍ فَنَزَلَتْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدي الله وَرَسُوله إِلَى قَوْله وَلَو أَنهم صَبَرُوا وَقد اسْتشْكل ذَلِك قَالَ بن عَطِيَّةَ الصَّحِيحُ أَنَّ سَبَبَ نُزُولَ هَذِهِ الْآيَةِ كَلَامُ جُفَاةِ الْأَعْرَابِ. . قُلْتُ لَا يُعَارِضُ ذَلِكَ هَذَا الْحَدِيثَ فَإِنَّ الَّذِي يَتَعَلَّقُ بِقِصَّةِ الشَّيْخَيْنِ فِي تَخَالُفِهِمَا فِي التَّأْمِيرِ هُوَ أَوَّلُ السُّورَةِ لَا تقدمُوا وَلَكِنْ لَمَّا اتَّصَلَ بِهَا قَوْلُهُ لَا تَرْفَعُوا تَمَسَّكَ عُمَرُ مِنْهَا بِخَفْضِ صَوْتِهِ وَجُفَاةُ الْأَعْرَابِ الَّذِينَ نَزَلَتْ فِيهِمْ هُمْ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ وَالَّذِي يَخْتَصُّ بِهِمْ قَوْلُهُ إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ من وَرَاء الحجرات قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ قَتَادَةَ أَنَّ رَجُلًا جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّ مَدْحِي زَيْنٌ وَإِنَّ شَتْمِي شَيْنٌ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاكَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَنَزَلَتْ. . قُلْتُ وَلَا مَانِعَ أَنْ تَنْزِلَ الْآيَةُ لِأَسْبَابٍ تَتَقَدَّمُهَا فَلَا يُعْدَلُ لِلتَّرْجِيحِ مَعَ ظُهُورِ الْجَمْعِ وَصِحَّةِ الطُّرُقِ وَلَعَلَّ الْبُخَارِيَّ اسْتَشْعَرَ ذَلِكَ فَأَوْرَدَ قِصَّةَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ عَقِبَ هَذَا لِيُبَيِّنَ مَا أَشَرْتُ إِلَيْهِ مِنَ الْجَمْعِ ثُمَّ عَقَّبَ ذَلِكَ كُلَّهُ بِتَرْجَمَةِ بَابِ قَوْلِهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تخرج إِلَيْهِم لَكَانَ خيرا لَهُم إِشَارَةً إِلَى قِصَّةِ جُفَاةِ الْأَعْرَابِ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ لَكِنَّهُ لَمْ يَذْكُرْ فِي التَّرْجَمَةِ حَدِيثًا كَمَا سَأُبَيِّنُهُ قَرِيبًا وَكَأَنَّهُ ذَكَرَ حَدِيثَ ثَابِتٍ لِأَنَّهُ هُوَ الَّذِي كَانَ الْخَطِيبُ لَمَّا وَقَعَ الْكَلَامُ فِي الْمُفَاخَرَةِ بَيْنَ بَنِي تَمِيمٍ الْمَذْكُورِينَ كَمَا أوردهُ بن إِسْحَاقَ فِي الْمَغَازِي مُطَوَّلًا قَوْلُهُ فَمَا كَانَ عُمَرُ يُسْمِعُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ هَذِهِ الْآيَةِ حَتَّى يَسْتَفْهِمَهُ فِي رِوَايَةِ وَكِيعٍ فِي الِاعْتِصَامِ فَكَانَ عُمَرُ بَعْدَ ذَلِكَ إِذَا حَدَّثَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِحَدِيثٍ حَدَّثَهُ كَأَخِي السِّرَارِ لَمْ يُسْمِعْهُ حَتَّى يَسْتَفْهِمهُ قلت وَقد أخرج بن الْمُنْذِرِ مِنْ طَرِيقِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَلْقَمَةَ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ قَالَ مِثْلَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهَذَا مُرْسَلٌ وَقَدْ أَخْرَجَهُ الْحَاكِمُ مَوْصُولًا مِنْ حَدِيثِ أبي هُرَيْرَة نَحوه وَأخرجه بن مَرْدَوَيْهِ مِنْ طَرِيقِ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ عَنْ أَبِي بَكْرٍ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتكُم الْآيَةَ قَالَ أَبُو بَكْرٍ. ( سورة الحجرات ) بسم الله الرحمن الرحيم يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم ( 1 ) يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون ( 2 ) إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر عظيم ( 3 ) إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون ( 4 ) ولو أنهم صبروا حتى تخرج إليهم لكان خيرا لهم والله غفور رحيم ( 5 ) اذن تبين مما تقدم ان الله وصف ابي بكر وعمر بانهم لايعقلون كما تبين من الايات ومن كلام علمائهم انها نازله بهما والان نريد ان نتبين من القران الكريم من اللذي لايعقل في المنظور الرباني الالهي ﴿الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إلاّ دُعاءً وَنِداءً صُمّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ ﴾ وقال تعالى- إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ والدواب هنا كما نقل انهم الكفار عموما مَا جَعَلَ اللّهُ مِن بَحِيرَةٍ وَلاَ سَآئِبَةٍ وَلاَ وَصِيلَةٍ وَلاَ حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ {المائدة/103} فالله بين ان اللذين لايعقلون هم 1-ابوبكر وعمر 2-الصم البكم من اللذين كفروا 3-اللذين يفترون على الله الكذب موفقين ياحشويه صفعات الطالب313 المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي hggi uk]lh drhvk hf,f;v ,ulv drhvkil f(hgwl hgf;l lk hgg`dk ;tv,h-dtjv,k hg;`f) |
2015/10/30, 05:31 PM | #2 |
معلومات إضافية
|
خييي طالب هو عمر اصلا لايفقه في الدين ولافي الشريعه الاسلام
وقال عن نفسه يقول عمر بن الخطاب في احدى الخطب التي خطبها على المسلمين كلّ الناس أفقه منك يا عمر! حتى ربات الحجال والمخدرات في البيوت وها هو نفسه يقول في حديث له: قال عمر : إن أخوف ما أخاف عليكم إعجاب المرء برأيه، ومن قال : أنا عالم ، فهو جاهل ، ومن قال : أنا في الجنة ، فهو في النار اذن كيف قبل عمر بن الخطاب بالخلافة وهناك من هو اعلم منه بالدين , ولكي لا نقول اغتصب حق الامام علي عليه السلام فيغضب اخواننا من اهل السنة , فلنقل اي احد غير عمر بن الخطاب كان احق منه بها لانه يقول ان المخدرات في البيوت هم اكثر منه علما فكيف تمسك هكذا بالخلافة ولم يخشى من عقاب الله في ان يحكم حكما يخالف فيه شرع الله لعدم المامه به !!! وكذلك اثبات نفاقهما مع رسول الله كل من عمر وابو بكر قال تعالى ({أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ (63) يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ} [التوبة: 63، 64] المستخلص من الاحاديث ادناه ومن مقابلتها مع الاية اعلاه هو نفاق ابي بكر وعمر لأنهما كانا يخشيان ان ان يتنزل القرآن فينبئ بما في قلوبهما من النفاق . اضافة الى محاددتهما واعتراضهما على رسول الله (ص) السنن الكبرى للنسائي - كتاب الخصائص ذكر توجيه النبي صلى الله عليه وسلم ببراءة مع علي - حديث : 81882558 أخبرنا العباس بن محمد قال : حدثنا أبو نوح ، واسمه عبد الرحمن بن غزوان ، قراد ، عن يونس بن أبي إسحاق ، عن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع ، عن علي ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " بعث ببراءة إلى أهل مكة مع أبي بكر ثم أتبعه بعلي فقال له : " خذ الكتاب ، فامض به إلى أهل مكة " قال : " فلحقته ، فأخذت الكتاب منه ، فانصرف أبو بكر ، وهو كئيب " فقال : يا رسول الله أنزل في شيء ؟ قال : " لا ، إني أمرت أن أبلغه أنا ، أو رجل من أهل بيتي " * مسند أحمد بن حنبل - مسند العشرة المبشرين بالجنة حديث : 2106626 حدثنا أبو نوح ، حدثنا مالك بن أنس ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن عمر بن الخطاب ، قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر ، قال : فسألته عن شيء ثلاث مرات ، فلم يرد علي ، قال : فقلت لنفسي : ثكلتك أمك يا ابن الخطاب نزرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات فلم يرد عليك ، قال : فركبت راحلتي ، فتقدمت مخافة أن يكون نزل في شيء ، قال : فإذا أنا بمناد ينادي : يا عمر ، أين عمر ؟ قال : فرجعت وأنا أظن أنه نزل في شيء ، قال : فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " نزلت علي البارحة سورة ، هي أحب إلي من الدنيا وما فيها إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر " * مسند أحمد (3/ 236) 1230 - حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ لُوَيْنٌ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَابِرٍ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ حَنَشٍ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ عَشْرُ آيَاتٍ مِنْ بَرَاءَةٌ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَبَعَثَهُ بِهَا لِيَقْرَأَهَا عَلَى أَهْلِ مَكَّةَ ثُمَّ دَعَانِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لِي أَدْرِكْ أَبَا بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَحَيْثُمَا لَحِقْتَهُ فَخُذْ الْكِتَابَ مِنْهُ فَاذْهَبْ بِهِ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ فَاقْرَأْهُ عَلَيْهِمْ فَلَحِقْتُهُ بِالْجُحْفَةِ فَأَخَذْتُ الْكِتَابَ مِنْهُ وَرَجَعَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ نَزَلَ فِيَّ شَيْءٌ قَالَ لَا وَلَكِنَّ جِبْرِيلَ جَاءَنِي فَقَالَ لَنْ يُؤَدِّيَ عَنْكَ إِلَّا أَنْتَ أَوْ رَجُلٌ مِنْكَ اللهم صلي على محمد وال محمد احسنتم طرحا وشكرا لتوضيحكم خيي طالب 313 التعديل الأخير تم بواسطة الرافضيه صبر السنين ; 2015/10/30 الساعة 05:39 PM |
2015/10/30, 08:01 PM | #3 |
معلومات إضافية
|
|
2015/11/02, 01:36 PM | #4 |
معلومات إضافية
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم أحسنتم وجزاكم الله خير ونصركم الله لاعلاء كلمة الحق واظهار مظلومية أهل البيت صلوات الله عليهم |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
زواج الإمام علي من السيدة فاطمة الزهراء | شجون الزهراء | الحوار العقائدي | 2 | 2015/09/15 12:20 PM |
أحاديث لكل لبيب حول العلم والتعلم والعلماء والعقل والعقلاء | الرافضيه صبر السنين | سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) | 2 | 2015/08/01 03:36 PM |
إخبار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بمقتل الحسين عليه السلام في كربلاء | بسمة الفجر | عاشوراء الحسين علية السلام | 5 | 2015/06/22 02:57 AM |
وصية الإمام علي عليه السلام إلى كميل بن زياد رضوان الله عليه في فضل العلم والعلماء | أسد العراق | الحوار العقائدي | 6 | 2015/02/02 01:11 PM |
مواضيع حسينية 2 | الجمال الرائع | عاشوراء الحسين علية السلام | 4 | 2014/10/23 12:48 PM |
| |