2015/02/12, 01:32 AM | #1 |
معلومات إضافية
|
أحد طوام المغيرة بن شعبة السرقة !
هذه أحد الأمثلة : صحيح البخاري المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الأجزاء: 9 (3 / 194) كِتَابُ الشُّرُوطِ ـ بَابُ الشُّرُوطِ فِي الجِهَادِ وَالمُصَالَحَةِ مَعَ أَهْلِ الحَرْبِ وَكِتَابَةِ الشُّرُوطِ ح2731(...فَقَالَ: مَنْ هَذَا؟ قَالُوا: المُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ، فَقَالَ: أَيْ غُدَرُ، أَلَسْتُ أَسْعَى فِي غَدْرَتِكَ؟ وَكَانَ المُغِيرَةُ صَحِبَ قَوْمًا فِي الجَاهِلِيَّةِ فَقَتَلَهُمْ، وَأَخَذَ أَمْوَالَهُمْ، ثُمَّ جَاءَ فَأَسْلَمَ ...فقال صلى الله عليه ( وآله ) ... : وأما المالُ فإنه مالُ غَدْرٍ لا حاجةَ لنا فيه"...)(1). لا يقول مغفل أن هذا فعله في الجاهلية والإسلام يجب ما قبله فالإسلام كما في الصحاح لا يجب إلا بشروط لم تتوفر في المغيرة ! صحيح مسلم مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشيري النيسابوري (المتوفى: 261هـ) المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت عدد الأجزاء: 5 (1/ 111) كِتَابُ الْإِيمَانَ 53 - بَابُ هَلْ يُؤَاخَذُ بِأَعْمَالِ الْجَاهِلِيَّةِ؟ (1/ 111)ح 189 - (120) حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، قَالَ: قَالَ أُنَاسٌ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَنُؤَاخَذُ بِمَا عَمِلْنَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ؟ قَالَ: «أَمَّا مَنْ أَحْسَنَ مِنْكُمْ فِي الْإِسْلَامِ، فَلَا يُؤَاخَذُ بِهَا، وَمَنْ أَسَاءَ، أُخِذَ بِعَمَلِهِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ وَالْإِسْلَامِ» و صحيح البخاري المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الأجزاء: 9(9/ 14) ح 6921 و سنن ابن ماجه المؤلف: ابن ماجة أبو عبد الله محمد بن يزيد القزويني، وماجة اسم أبيه يزيد (المتوفى: 273هـ) تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء الكتب العربية - فيصل عيسى البابي الحلبي عدد الأجزاء: 2(2/ 1417) بَابُ ذِكْرِ الذُّنُوبِ ح 4242 ـــــــــــــ الهامش ـــــــــــــ 1ـ سنن أبي داود المؤلف: أبو داود سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمرو الأزدي السِّجِسْتاني (المتوفى: 275هـ) المحقق: شعَيب الأرنؤوط - محَمَّد كامِل قره بللي الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى، 1430 هـ - 2009 م عدد الأجزاء: 7 (4/ 392)ح 2765 المحقق: شعَيب الأرنؤوط (إسناده صحيح). تابع لبحوث ومواضيع ولفتات...أسد الله الغالب المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي Hp] ',hl hglydvm fk aufm hgsvrm ! |
2015/02/12, 01:01 PM | #2 |
معلومات إضافية
|
بارك الله بكم
بأنتظار ابداعكم القادم ♥تحياتي♥ |
2015/02/12, 03:15 PM | #3 |
معلومات إضافية
|
يقول تعالى :
( وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ) صدق الله العظيم |
2015/02/13, 04:54 PM | #4 |
معلومات إضافية
|
الأخ العزيز للأسف الشديد يبيع آخرته رخيصة بدنيا غيره ...وإلا فالحديث صحيح بالإتفاق
والآية الشريفة كلمة حق يستخدمها الأخ العزيز في نصرت الباطل ظنا منه أن فيها جوابا فينصر بالحق باطله المقيت والعمري هذا هو الخسران العظيم أن يستغل الدين لخدمة البطل {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ} هناك غباء أن في كثير من الأحيانا لا ألتفت إليه ...لأني أعتقد أنه مضيعة للوقت وقد أمرنا { وأعرض عن الجاهلين } |
2015/02/14, 11:17 AM | #5 |
معلومات إضافية
|
وأيضاً في باب تحريم الغيبة
صحيح مسلم : حديث رقم (2589) حدثنا يحيى بن أيوب وقتيبة وابن حجر. قالوا: حدثنا إسماعيل عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "أتدرون ما الغيبة؟" قالوا: الله ورسوله أعلم. قال "ذكرك أخاك بما يكره" قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال "إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته. وإن لم يكن فيه، فقد بهته". صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
| |