Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/11/28, 04:41 PM   #1
بسمة الفجر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 332
تاريخ التسجيل: 2012/08/02
الدولة: دولة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف
المشاركات: 12,343
بسمة الفجر غير متواجد حالياً
المستوى : بسمة الفجر is on a distinguished road




عرض البوم صور بسمة الفجر
افتراضي صاحب الجنتين في سورة الكهف

بسم الله الرحمن الرحيم
(واضرب لَهُم مثّلاً رجُلَينِ جَعَلنَا لأحدهما جَنتَينِ من أعنبٍ وحَفَفنَهُمَا بنَخلٍ وَجَعَلنَا بينُهما زرعاً، كلتا الجنتين ءاتت أُكُلَهَا وَلَم تظلم مِنهُ شيئاً وَفَجّرنَا خِلَلهُمَا نَهَراً، وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصحِبهِ وَهُوَ يَحَاوِرُهُ أنا أكثر منك مالاً وأعز نفراً، ودخل جنتهُ وَهُوَ ظالمٌ لنفسِهِ قَالَ ما أظنُ أن تبيد هذه أبداً، وما أظنُ الساعَةَ قَائِمَةً ولئن رددتُ إلى ربي لأجدن خيراً منها منقلباً، قال لهُ صَحبُهُ وهُو يحاوره أكفرت بالذي خَلَقكَ مِن تُراب ثُمّ من نطفةٍ ثُمَّ سويك رَجُلاً، لكنا هو الله ربي ولا أشركُ بربي أحَداً، ولو لا إذ دَخَلتَ جنتك قلتَ ما شاءَ الله لا قوةَ إلاّ باللهِ إن ترّن أنا أقل منكَ مالاً وولداً، فعسَى ربي أن يؤتين خيراً من جنتكَ ويُرسلَ عَلَيها حُسباناً منَ السماءِ فَتُصبِحَ صَعيداً زَلَفاً، أو يُصبِحَ ماؤُهَا غوراً فَلَن تَستَطيعَ لهُ طَلَباً، وَأُحيطَ بثمرِهِ فأصبحَ يُقَلّبُ كفيهِ عّلى ما أنفَقَ فيها وهي خاويَةٌ على عُرُوشها ويقولُ يليتني لم أشرك بربي أحداً، ولّم تكُن لّهُ فِئَةٌ ينصرُونهُ مّن دُونِ الله وما كانَ مُنتَصراً، هُنَالكَ الوليةُ للهِ الحقُ هُوَ خَيرٌ ثَوَاباً وَخيرٌ عُقباً)(الكهف:32ـ44).

ولنتأمل في هذه الآيات فإنها غنية بالمفاهيم والأفكار، وأوّل ما يلفت نظرنا في هذه الآيات تأكيد القرآن على ربط هذه النعم بالله تعالى: (جعلنا لأحدهما جنتين)، (وفجّرنا خِللهما نهراً).
ولا شكّ أنها عناية مقصود في بداية القصة، وهو أحد الإتجاهين المختلفين في الحوار الذي يجري في جوّ هذه القصة في سورة الكهف. وهذا الإتجاه هو ربط كلّ نعمة وموهبة وخير ورزق في حياة الإنسان بالله تعالى، والتأكيد على هذا الربط في مقابل الإتجاه الآخر نقرأه في هذه القصة وهو فكّ ارتباط النّعم عن الله تعالى وربطها بالإنسان واعتبار الإنسان هو صاحب هذه النعم ووليّها.
ويبرز هذا الإتجاه في الحوار الذي يجري في القصة في كلمة صاحب الجنتين لصاحبه، وهو يحاوره: (أنا أكثر منك مالاً وأعزّ نفراً)، فالمال والنفر العزيز للأنا، وليس لارتباطهما بالله تعالى ذكر أو إشارة.
ومن عجب أن هذه النعم الموصولة بالله تعالى بدل أن تتحوّل في نفس صاحب الجنتين إلى إحساس بالشكر والتواضع لله تعالى تتحوّل في نفسه إلى طغيان للأنانية وبروز صارخ للأنا أوّلاً ثم إلى تكاثر وتفاخر ومباهاة: (فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالاً وأعزّ نفراً).
وسبب بروز "الأنا" وطغيانه عند صاحب الجنتين ليس هو "النعمة". وإنما طريقة فهمه للنعمة وعلاقة النعمة به. إن النعمة عنده له وهو وليها وليس لأحد فضل عليه فيها، بعكس التصور الذي يقدمه القرآن لعلاقة الإنسان بالنعمة والتي أشرنا إليها قريباً.
فإن النعمة ـ بناءً على التصوّر القرآني ـ لله تعالى وهو وليّها، وليس لصاحب النعمة فيها شأن أو فضل، إلاّ أن الله تعالى أودعها عنده وجعله خليفة عليها.
وهذان التصوّران مفتاحان لنمطين من الشخصية يشير إليهما الحوار الذي يجري في سورة الكهف في قصة صاحب الجنتين. ولكلّ من هاتين الشخصيّتين طريقته وأسلوبه في فهم النعمة والتعامل معها. في النمط الأوّل من الشخصية، وهو النمط القرآني، يتكرس ارتباط النعمة بالله تعالى وهو بمعنى فقر الإنسان إلى الله تعالى ولي النعمة، ولذلك فإن السمة البارزة في هذه الشخصية هي "الفقر" إلى الله تعالى. يقول الله تعالى: ( يَأيُّهَا الناسُ أنَتُم الفُقَرَاءُ إلى اللهُ واللهُ هُوّ الغَنُي الحَمِيدُ)(فاطر:15).
وأروع تصوير لهذه الحالة من "الأنا" ورد في القرآن في قصة موسى بن عمران (عليه السلام) عندما وقف في الظلّ يستريح بعدما سقى لابنتي شعيب: (رَبّ إنِي لِمَا أنزلتَ إليَّ مَن خَيرٍ فَقِيرٌ)(القصص:24).
والأنا في هذه الآية الكريمة تقع بين نعمة نازلة من الله "لما أنزلت إليّ" وفقر صاعد إلى الله "فقير" أحدهما ينتهي إلى.. الإنسان من الله تعالى وهو النعمة والرحمة، والآخر ينطلق من الإنسان إلى الله وهو الفقر. و"الأنا" بين هذا الخط الصاعد والخط النازل.
وهذا هو الوضع الصحيح للأنا في الإرتباط بالنعمة والنمط القرآني للشخصية.
وهذا النموذج من الشخصية بارز كل البروز في الحوار الوارد في قصة صاحب الجنتين، كما سيتضح أكثر فيما بعد، إن شاء الله. والنمط الآخر من الشخصية هو النمط الأناني، وفيها يتكرس ارتباط النعمة بالأنا وتختفي علاقة النعمة بالله تعالى، فتكون النعمة في حياة الإنسان من علامة "الغنى" وليس "الفقر" وكلّما يزداد حظ الإنسان من النعمة يشعر بالإستغناء أكثر من ذي قبل.
والإحساس الاحساس سبب الإنفصال عن الله، كما أن الإحساس بالفقر سبب الإرتباط بالله تعالى.
وفي حالة الإسحساس بالغنى والإنفصال عن الله يبرز الأنا ويطغى، كما أن الأنا في حالة الإحساس بالفقر والإرتباط بالله يختفي ويضمر.
وصدق الله تعالى حيث يقول: (كَلاَّ إنَّ الإنسَنَ لَيَطغَى، أنَ رَّءَاهُ استغنَى)(العلق:6)، وهذه الآية تصوّر بصورة واضحة ودقيقة كيف تتحوّل النعمة في حياة الإنسان إلى إحساس بالغنى وشعور بالإنفصال عن الله وبالتالي الطغيان. وهذه الحالة من الأنانية وبروز الأنا وما يستتبعه من التباهي والتفاخر والتكاثر ظاهر في هذه الفقرة من الحوار الوارد في القصة" (أنا أكثر منك مالاً وأعز نفراً). ومكافحة هذه الحالة من الطغيان بتكريس الفقر إلى الله وتحجيم الأنا وتحديده والمنع من بروزه.
وفي التصوّر الذي يقدّمه إلينا القرآن عن "الأنا" وطريقة التعامل معه يعتبر إطلاق العنان للأنا من الظلم الذي يمارسه الإنسان على نفسه، حيث يقطع الإنسان نفسه عن الله. وهو من أقبح أنواع الظلم الذي يمارسه الإنسان على نفسه.
ولذلك فإن القرآن يقول عن صاحب الجنتين: (ودخل جنّته وهو ظالمٌ لنفسه).
ولهذا الظلم وجهان اثنان
الوجه الأوّل: الإنشداد إلى متاع الحياة الدنيا وطول الأمل فيه، حتى كأنه لا يبيد ولا يفنى: (قال ما أظن أن تبيد هذه أبداً). وهو أمر طبيعي، فإن الإنسان إذا شدّ كل حبال نفسه بالدنيا ودّ لو لم ينقطع عن الدنيا وتبقى له ولا تبيد، وهو بمعنى طول الأمل.
والوجه الثاني: قطع الرجاء والأمل عن الله في مقابل طول الأمل بالدنيا، حتى كأن الساعة لا تقوم، وإلى هذا الإحساس الباطني المكتوم تشير الآية الكريم: (وما أظنّ الساعة قائمة). وهذان وجهان لحقيقة واحدة، لا يمكن التفكيك بينهما. والفصل الأخير من مأساة "الأنا" في هذا الحوار، إن الإنسان عندما يسترسل في الطغيان، يتحوّل عنده بالتدريج الشعور بالفقر إلى الله إلى إحساس بالإستحقاق على الله: (ولئن رُددتُ إلى ربّي لأجدنّ خيراً منها منقلباً)، فهو يفترض أنه في الآخرة ـ لو قامت الساعة ـ لا يقلّ مالاً وولداً عنه في هذه الدنيا، بل يجد فيها خيراً مما يملك في الدنيا منقلباً. وليس يطلب ذلك من الله تعالى ولا يرجوه، ولا يسعى لتحصله سعياً في الدنيا، وإنما يفترض أنه يستحق ذلك على الله استحقاقاً.
ولا يخفى في نفس الوقت شكّه في أن تقوم الساعة: (ولئن رُددت إلى ربّي) وينتهي هذا الطرف من الحوار هنا، ويبدأ ذكر الطرف الآخر من الحوار، وهو نموذج آخر من الشخصية
يختلف عن النموذج الأوّل في مكوناته ومنطلقاته. فلنتأمل في هذا الشطر الآخر من الحوار:
(قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثمّ من نطفة ثمّ سوّيك رجلاً)؟
وهذه أبرز نطقة تلفت النظر في هذا الحوار: فلم يسبق من صاحب الجنتين إنكار لله تعالى بالصراحة، عدا ما سبق منه من التشكيك في أن تقوم الساعة. فما مصدر هذه النسبة التي ينسبها إليه صاحبه المؤمن الذي يحاوره. إن هذا الكفر هو كفر بالله تعالى في مقام التعامل، يستبطنه الموقف العملي لصاحب الجنتين وطريقة تعامله مع نِعم الله تعالى.
إلا أن صاحب الجنتين يحاول أن يتكتم عليه ويخفيه ويحاول صاحبه المؤمن الذي يحاوره أن يجابهه به علانية، ويقرعه به ليردعه عنه.
وهذه هي الحقيقة التي أكدناها من قبل، فإن في كل بروز للأنا إختفاء للتوحيد في علاقة الإنسان بالله، والمرحلة الأولى منه الشرك والمرحلة الأخيرة الكفر.
ولنتأمّل في البقية من هذا الحوار
(لكنّا هُوَ اللهُ رَبّي ولا أُشركُ برَبّي أحداً، ولو لا إذ دخَلتَ جَنّتَكَ قُلتَ مَا شاءَ الله لا قوةَ إلاّ باللهِ إن ترَنِ أنا أقَل مِنكَ مالاً وولداً، فَعَسَى ربي أن يُوتِيَنِ خَيراً من جَنَّتِكَ) وهذا شطر آخر من الخلاف في طريقة التعامل مع الأنا من هذين النموذجين من الشخصية، فإذا كان "الأنا" أبرز شيء في كلام المحاور الأوّل، فإن "الأنا" هنا يختفي، ويبرز التوحيد بشكل بارز: (لكنّا هو الله ربّي).
والفرق بين "الأنا" في كلام هذا وذاك هو مفتاح فهم كلّ من هاتين الشخصيتين وأساس الفرق بينهما: (أنا أكثر منك مالاً وأعزّ نفراً)، (لكنّا هو الله ربّي) وإذا كان المحاور الأوّل ربط النعمة مباشرة بنفسه، وكأنه وليّها ومالكها الحقيقي نجد أن المحاور المؤمن يربط هذه النعمة بمشيئة الله وقوّته: (ولولا إذ دخلت جنّتك قلت ما شاء الله لا قوّة إلاّ بالله).
وإذا كان أمل المحاور الأوّل وثقته فيما يفني ويبيد من متاع الدنيا، فإن ثقة المحاور المؤمن فيما يبقى ولا يزول من الأمل برحمة الله: (فعسى ربّي أن يؤتين خيراً من جنّتك).


whpf hg[kjdk td s,vm hg;it



توقيع : بسمة الفجر
رد مع اقتباس
قديم 2013/11/28, 04:58 PM   #2
بنت الصدر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1425
تاريخ التسجيل: 2013/04/23
الدولة: العراق
المشاركات: 8,074
بنت الصدر غير متواجد حالياً
المستوى : بنت الصدر will become famous soon enough




عرض البوم صور بنت الصدر
افتراضي

جزاكــــــــــــــمـ الله خيــــــــــــــــــــرا
سلمـــــــــــــــــت الانامل الطاهـــــــــــــــــــــرة

لروعـــــــــــــــــــــــــــــة ماخطـــــــــــــــــــت لــــــــــــــنا
بوركــــــــــــــــــت جهودكـــــــــــمـ

وفي مــــــــــــــــــــيزان اعمالكــــــــــــــــــــــــــمـ


توقيع : بنت الصدر
[IMG]https://s*******-a-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-xpa1/v/t1.0-9/10257763_1403054306651158_385830557615175906_n.jpg ?oh=a01c3d1af4356ef62041dc6c00e65318&oe=54EC69BE[/IMG]
رد مع اقتباس
قديم 2013/11/29, 10:24 AM   #3
طريقي زينبي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 436
تاريخ التسجيل: 2012/09/08
الدولة: في قلـــ♥ــب البـــحريــــن
المشاركات: 9,770
طريقي زينبي غير متواجد حالياً
المستوى : طريقي زينبي is on a distinguished road




عرض البوم صور طريقي زينبي
افتراضي

اللهم صل على محمد وال محمد
جزاكم الله خير الجزااء
ودي


توقيع : طريقي زينبي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } ...
رد مع اقتباس
قديم 2013/12/06, 06:43 PM   #4
مهند الشمري


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1510
تاريخ التسجيل: 2013/05/18
الدولة: بغداد
المشاركات: 8,247
مهند الشمري غير متواجد حالياً
المستوى : مهند الشمري is on a distinguished road




عرض البوم صور مهند الشمري
افتراضي

جزاك الله خيرا ............................
وبارك الله فيك
جعله الله من موازين حسناتك
تقبل مروري


توقيع : مهند الشمري




[
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إلى متى يا صاحب الزمان إلى متى يا صاحب القران النبأ العظيم الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) 4 2013/07/11 09:10 PM
لماذا نقرا سورة الكهف كل يوم جمعه؟ احساسي عباسي المواضيع الإسلامية 3 2012/11/09 08:49 PM
سورة الكهف والامام المهدي احمد الكعبي الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) 4 2012/07/26 01:55 AM
سورة الكهف رؤية مهدوية احمد الكعبي الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) 4 2012/07/26 01:53 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |