|
2013/02/09, 05:24 PM | #1 |
معلومات إضافية
|
بغضٌ مكشوف
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم السلام على أمير المؤمنين السلام على يعسوب الدين وقائد الغر المحجلين علي بن أبي طالب ورحمة الله وبركاته روى الإمام أحمد في فضائل الصحابه2 / 648 بسنده عن مساور الحميري عن أمه عن أم سلمة قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعلي : لا يحبك إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا منافق. وروى المحب الطبري في الرياض النضرة 2 / 284 عن علي عليه السلام قال : والذي فلق الحبة ، وبرأ النسمة ، إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم : لا يحبني إلا مؤمن ، ولا يبغضني إلا منافق . وعن الحارث الهمداني قال : رأيت عليا على المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : قضاء قضاه الله عز وجل ، على لسان نبيكم الأمي صلى الله عليه وسلم : أن لا يحبني إلا مؤمن ، ولا يبغضني إلا منافق - أخرجه ابن فارس . وفي رواية عن عوف بن أبي عثمان قال : قال رجل لسلمان ( الفارسي ) : ما أشد حبك لعلي ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من أحب عليا فقد أحبني، ومن أبغض عليا فقد أبغضني- قال الحاكم : صحيح على شرط الشيخين(المستدرك للحاكم 3 / 130) إن هذه الروايات وغيرها الكثير مروية في كتب المخالفين بشكل مستفيض ولايهمنا في هذا المقام تعداد هذه الروايات الحديث عن بعض المواقف التاريخية التي حدثت من أم المؤمنين عائشة والتي تبين عداوتها وبغضها لأمير المؤمنين علي عليه السلام: الحادثة الأولى: عائشة تسخر من المولى أمير المؤمنين "ع" في معركة الجمل: جاء في الفتوح المجلد 1 / 467 ، الجمل 150 - 149 ، شرح نهج البلاغة 14 / 13 ، بحار الأنوار 8 / 385 ط الحجري ، ج 32 / 92 - 90 ط الجديد ،و قال المفيد(رحمه الله) في الكافئة في إبطال توبة الخاطئة/16: «ولما بلغ عائشة نزول أمير المؤمنين(ع) بذي قار كتبت إلى حفصة بنت عمر: أما بعد، فإنا نزلنا البصرة ونزل علي بذي قار، والله دق عنقه كدق البيضة على الصفا، إنه بذي قار بمنزلة الأشقر، إن تقدم نحر وإن تأخر عقر ! فلما وصل الكتاب إلى حفصة استبشرت بذلك، ودعت صبيان بني تيم وعدي وأعطت جواريها دفوفاً وأمرتهن أن يضربن بالدفوف ويقلن: ما الخبر ما الخبر ! عليٌّ كالأشقر ! إن تقدم نحر وإن تأخر عقر ! فبلغ أم سلمة اجتماع النسوة على ما اجتمعن عليه من سب أمير المؤمنين(ع) والمسرة بالكتاب الوارد عليهن من عائشة، فبكت وقالت: أعطوني ثيأبي حتى أخرج إليهن وأقع بهن ! فقالت أم كلثوم بنت أمير المؤمنين(ع) : أنا أنوب عنك فإنني أعرف منك فلبست ثيابها وتنكرت وتخفرت واستصحبت جواريها متخفرات، وجاءت حتى دخلت عليهن كأنها من النظارة، فلما رأت ما هن فيه من العبث والسفه كشفت نقابها وأبرزت لهن وجهها ثم قالت لحفصة: إن تظاهرت أنت وأختك على أمير المؤمنين(ع) فقد تظاهرتما على أخيه رسول الله(ص) من قبل، فأنزل الله عز وجل فيكما ما أنزل! والله من وراء حربكما ! فانكسرت حفصة وأظهرت خجلاً وقالت: إنهن فعلن هذا بجهل، وفرقتهن في الحال، فانصرفن من المكان» ! الحادثة الثانية: كان من شدة بغضها وحقدها على امير المؤمنين ( عليه السلام ) حتى انها لا تستطيع ان تصرح باسمه ، ففي رواية عكرمة وابن عباس ، وأن عكرمة خبره عن حديث حدثته عائشة في مرض رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، خرج متوكئا على رجلين من أهل بيته ، أحدهما الفضل بن العباس ، فقال عبد الله بن العباس لعكرمة : فلم تسم لك الاخر ؟ فقال : لا والله ما سمته ، فقال : أتدري من هو ؟ قال : لا ، قال : ذلك علي بن ابي طالب ( عليه السلام ) ، وما كانت والله أمّنا تذكره بخير وهي تستطيع (طبقات ابن سعد 2 : 231 ، مسند أحمد 6 : 38 ، صحيح البخاري 1 : 162 ، صحيح مسلم 4 : 138 ، المستدرك 3 : 56 ، السنن الكبرى 1 : 31 .ومصنفات الشيخ المفيد م 1 : 158)قال ابن حجر في فتح الباري ج 2 ص 493 زاد الإسماعيلي : من رواية عبد الرزاق ، عن معمر ولكن عائشة لا تطيب نفساًً له بخير ولإبن إسحاق في المغازي ، عن الزهري ولكنها لا تقدر على أن تذكره بخير ، ولم يقف الكرماني على هذه الزيادة فعبر عنها بعبارة شنيعة ، وفي هذا رد على من تنطع فقال : لا يجوز أن يظن ذلك بعائشة، وَرَدٌّ عَلَى مَنْ زَعَمَ أَنَّهَا أَبْهَمَتْ الثَّانِي لِكَوْنِهِ لَمْ يَتَعَيَّن فِي جَمِيع الْمَسَافَة إِذْ كَانَ تَارَةً يَتَوَكَّأ عَلَى الْفَضْل وَتَارَةً عَلَى أُسَامَة وَتَارَةً عَلَى عَلِيّ ، وَفِي جَمِيع ذَلِكَ الرَّجُلُ الْآخَرُ هُوَ الْعَبَّاس ، وَاخْتُصَّ بِذَلِكَ إِكْرَامًا لَهُ ، وَهَذَا تَوَهُّمٌ مِمَّنْ قَالَهُ وَالْوَاقِع خِلَافه ، لِأَنَّ اِبْن عَبَّاس فِي جَمِيع الرِّوَايَات الصَّحِيحَة جَازِم بِأَنَّ الْمُبْهَم عَلِيٌّ فَهُوَ الْمُعْتَمَد وَاللَّهُ أَعْلَم .)) الحادثة الثالثة: حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو أحمد قال ثنا عبد الله بن حبيب عن حبيب بن أبي ثابت عن عطاء بن يسار قال جاء رجل فوقع في علي وفي عمار رضي الله تعالى عنهما عند عائشة فقالت أما علي فلست قائلة لك فيه شيئا واما عمارفإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلمي قول لا يخير بين أمرين الا اختار أرشدهما (إسناده صحيح على شرط مسلم،مسند أحمد بن حنبل الجزء 6 صفحة 113،تاريخ دمشق الجزء 43 صفحة 407 ) الحادثة الرابعة: إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 268 ) وفى كتاب صفين أيضاًً للمدائني ، عن مسروق ، أن عائشة قالت : له لما عرفت أن علياً (ع) قتل ذا الثدية : لعن الله عمرو بن العاص ! فإنه كتب إلى يخبرني أنه قتله بالإسكندرية ، إلاّ أنه ليس يمنعنى ما في نفسي أن أقول ما سمعته من رسول الله (ص) : يقول : يقتله خير أمتي من بعدى. الحادثة الخامسة: إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 215 ) أخبار عائشة في خروجها من مكة إلى البصرة بعد مقتل عثمان : وقال أبو مخنف لوط بن يحيى الأزدي في كتابه : إن عائشة لما بلغها قتل عثمان وهى بمكة ، أقبلت مسرعة ، وهى تقول : إيه ذا الإصبع ! لله أبوك ، أما إنهم وجدوا طلحة لها كفوا ، فلما إنتهت إلى شراف إستقبلها عبيد بن أبى سلمة الليثى ، فقالت له : ما عندك ؟ ، قال : قتل عثمان ، قالت : ثم ماذا ؟ ، قال : ثم حارت بهم الأمور إلى خير محار ، بايعوا علياً ، فقالت : لوددت أن السماء إنطبقت على الأرض إن تم هذا ، ويحك ! إنظر ما تقول ! قال : هو ما قلت لك يا أم المؤمنين ، فولولت ، فقال لها : ما شأنك يا أم المؤمنين ! والله ما أعرف بين لابتيها أحداً أولى بها منه ولا أحق ، ولا أرى له نظيراً في جميع حالاته ، فلماذا تكرهين ولايته ؟ ، قال : فما ردت عليه جواباً . الحادثة السادسة: يقول الطبريج 3 / 476 - 47 عندما لقيت عائشة ابن أم كلاب الذي أخبرها بمقتل عثمان قالت: ثم صنعوا ماذا؟ قال: أخذها أهل المدينة بالاجتماع فجازت بهم الأمور خير مجاز، اجتمعوا على علي بن أبي طالب فقالت: والله ليت أن هذه انطبقت على هذه إن تم الأمر لصاحبك، ردوني، فانصرفت إلى مكة وهي تقول: قتل والله عثمان مظلوما والله لأطلبن بدمه فقال لها ابن أم كلاب: ولم! فوالله إن أول من أمال حرفه لأنت ولقد كنت تقولين اقتلوا نعثلا فقد كفر الحادثة السابعة: ينقل أحمد بن حنبل في مسنده ج 4 / 275 إن أبا بكر جاء مرة واستأذن على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وقبل الدخول سمع صوت عائشة عاليا وهي تقول للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم): والله لقد عرفت أن عليا أحب إليك مني ومن أبي تعيدها مرتين حتى ضربها أبوها. الحادثة الثامنة: إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 216 ) -قال : وقد روى قيس بن أبى حازم أنه حج في العام الذى قتل فيه عثمان وكان مع عائشة لما بلغها قتله ، فتحمل إلى المدينة ، قال : فسمعها تقول في بعض الطريق : إيه ذا الإصبع ! وإذا ذكرت عثمان قالت : أبعده الله ! حتى أتاها خبر بيعة على ، فقالت : لوددت أن هذه وقعت على هذه ، ثم أمرت برد ركائبها إلى مكة فردت معها ، ورأيتها في سيرها إلى مكة تخاطب نفسها ، كأنها تخاطب أحداً : قتلوا إبن عفان مظلوماً ! فقلت لها : يا أم المؤمنين ، ألم أسمعك آنفاً تقولين : أبعده الله وقد رأيتك قبل أشد الناس عليه وأقبحهم فيه قولاً ! فقالت : لقد كان ذلك ، ولكني نظرت في أمره ، فرأيتهم إستتابوه حتى إذا تركوه كالفضة البيضاء أتوه صائماً محرماً في شهر حرام فقتلوه. الحادثة التاسعة: لم تخف ام المؤمنين فرحها وسرورها عند سماعها باستشهاد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فذكر أبو الفرج الاصفهاني رواية بسند اسماعيل بن راشد قال : لما أتى عائشة نعي علي أمير المؤمنين ( عليه السلام ) تمثلت : فألقت عصاها واستقر بها النوى كـما قـر عينا بالإياب المسافر ثم قالت : من قتله ؟ فقيل : رجل من مراد ، فقالت : فـإن يـك نائيا فلقد iiبغاه غلام ليس في فيه التراب فقالت لها زينب بنت أم سلمة : العلي تقولين هذا ؟ فقالت : إذا نسيت فذكروني ، ثم تمثلت : ما زال إهداء القصائد iiبيننا باسم الصديق وكثرة الالقاب حتى تركت كأن قولك iiفيهم في كل مجتمع طنين iiذباب وذكر رواية ايضا عن ابي البحتري ، قال : لما ان جاء عائشة قتل علي عليه السلام سجدت (أبو الفرج الأصفهاني مقاتل الطالبيين : 55 ، وانظر أيضا : طبقات ابن سعد 3 : 40 ، تاريخ الطبري 5 : 150 ، بحار الانوار 32 : 340) الحادثة العاشرة: وبقي هذا الحقد ملازما لها حتى بعد مصرع الامام علي ( عليه السلام ) ، ففي رواية مسروق انه قال : دخلت عليها فاستدعت غلاما بأسم عبد الرحمن ، فسألتها عنه ، فقالت : عبدي ، فقلت : كيف سميته بعبد الرحمن ؟ قالت : حبا لعبد الرحمن بن ملجم قاتل علي (الشافي 4 : 306 ، بحار الانوار 32 : 341 ، مصنفات الشيخ المفيد م 1 : 160 .) ولنا أن نتسائل عن أسباب العدواة والبغضاء فيجيبنا المولى عليه السلام: (الجمل ، المفيد 218 ـ 219 )عن عمر بن أبان قال لمّا ظهر أمير المؤمنين على أهل البصرة جاءه رجال منهم فقالوا ياأمير المؤمنين ما السبب الذي دعا عائشة إلى المظاهرة عليك حتّى بلغت من خلافك وشقاقك ما بلغت ؟ وهي امرأة من النساء لم يكتب عليها القتال ولا فرض عليها الجهاد ولا أرخص لها في الخروج من بيتها ولا التبرّج بين الرجال وليست ممّا تولّته في شيء على حال فقال (عليه السلام)سأذكر أشياء حقدتها عليَّ ليس في واحد منها ذنب إليها ولكنّها تجرّمت بها عليَّ . أحدها : تفضيل رسول الله لي على أبيها وتقديمه إيّاي في مواطن الخير عليه فكانت تضطغن ذلك ويصعب عليها وتعرفه منه فتتبع رأيه فيه . وثانيها : لمّا آخى بين أصحابه آخى بين أبيها وبين عمر بن الخطاب واختصّني باخوّته فغلظ ذلك عليها . وثالثها : أوصى صلوات الله عليه بسدّ أبواب كانت في المسجد لجميع أصحابه إلاّ بابي فلمّا سدّ باب أبيها وصاحبه وترك بابي مفتوحاً في المسجد تكلّم في ذلك بعض أهله فقال صلوات الله عليه ما أنا سددت أبوابكم وفتحت باب علي بل الله عزّوجلّ سدّ أبوابكم وفتح بابه فغضب لذلك أبو بكر وعظم عليه وتكلّم في أهله بشيء سمعته منه ابنته فاضطغنته عليَّ . وكان رسول الله أعطى أباها الراية يوم خيبر وأمره أن لا يرجع حتّى يفتح أو يقتل فلم يلبث لذلك وانهزم فأعطاها في الغد عمر بن الخطّاب وأمره بمثل ما أمر صاحبه فانهزم ولم يلبث فساء رسول الله ذلك وقال لهم ظاهراً معلناً : لأعطينّ الراية غداً رجلا يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله كرّار غير فرّار لا يرجع حتّى يفتح الله على يده فأعطاني الراية فصبرت حتّى فتح الله على يدي فغمّ ذلك أباها وأحزنه فاضطغنه عليَّ ومالي إليه ذنب في ذلك فحقدت لحقد أبيها . وبعث رسول الله (صلى الله عليه وآله) أباها ليؤدّي سورة براءة وأمره أن يندب العهد للمشركين فمضى حتّى انحرف فأوحى الله إلى نبيّه أن يردّه ويأخذ الآيات فيسلّمها إليّ فعرف أباها بإذن الله عزّوجلّ وكان فيما أوحى الله عزّوجلّ إليه لا يؤدّي عنك إلاّ رجل منك وكنت من رسول الله وكان منّي فاضطغن لذلك عليَّ أيضاً وأتبعته عائشة في رأيه . وكانت عائشة تمقت خديجة بنت خويلد وتشنئها شنآن الضرائر وكانت تعرف مكانها من رسول الله (صلى الله عليه وآله)فيثقل ذلك عليها وتعدّى مقتها إلى ابنتها فاطمة فتمقتني وتمقت فاطمة وخديجة وهذا معروف في الضرائر. المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي fyqR l;a,t |
2013/02/09, 08:59 PM | #2 |
معلومات إضافية
|
بوركتي من ينكر هذه الاحاديث ..ولكن نحن لانسمع الموتى ولانسمع الصم الدعاء ... عجبت من قوم نقيم الحجه عليهم بعلي بن ابي طالب ولااحد ينكر ماله من فضل على الاسلام والعلم ..حنى قال عمر بن الخطاب (لولا علي لهلك عمر) ويردون حجتنا باشباه المسلمين اولاد الطلقاء ... وبمن لعنوا على لسان الرسول الكريم حين قال :: لعن الله المتخلف عن جيش اسامه ... والكل يعرف من الذي يخلف عن جيش اسامه وانلم يعرف فليبحث ويعرف قبل ان ينغلق باب التوبه ولاينفع حينها الندم ...
|
2013/02/10, 02:51 AM | #3 |
معلومات إضافية
|
اخواني اكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله انكم تأذون رسول الله في زوجته عائشه دنيا واخره ولانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل واستغفر الله العضيم النقل والأنتقائيه بهذه الطريقه ليس علمي ولامنصف لآن بعض من نقلت عنهم اناس ليسو معصومين وكذلك لاندعي العصمه لأم المومنين عائشه رضي الله عنها وكذلك اختلافهم حتى في المذهب الواحد فما بالك بقضايا مثل هذه فلنفرض انك بمحكمه هل سيحكم القاضي بقول الشهود دون السماع للمتداعيين لايمكن يوجد فيصل في هذه القضيه لوتترك التعصب وتنضر بعقل وقلب مفتوح لعرفت الحقيقه اتدري منه الفيصل في امرام المومنين هوامير المومنين سيدنا علي رضي الله عنه اتني بقول واحد له يذكر فيه ماذكرته عن ام المومنين ي حرب الجمل حتى فوستريح وتستريح والله اني لك من الناصحين التعديل الأخير تم بواسطة الكناني ; 2013/02/10 الساعة 02:58 AM |
2013/02/10, 08:22 AM | #4 |
معلومات إضافية
|
اخي الكناني هل عندك شي يثبت كذب هذه الروايات؟؟
هل عندك شي يثبت عصمة عائشة ؟؟؟؟ واحب اذكرك بهذه الاية المباركة قال تعالى : ( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين ) |
2013/05/04, 12:22 AM | #5 |
معلومات إضافية
|
ماعندهم دليل ياأخي هم مجرد بغبغاوات لمشايخهم هو من اذى الرسول وطعن به غير ام المؤمنين وابيها جد المؤمنين هههههههه
|
2013/05/04, 12:45 AM | #6 |
معلومات إضافية
|
سلام الله على امير المؤمنين روحي له الفداء
بوركتم على هذا التوضيح وكشف الحقائق |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
| |